تمكنت فرانسواز بيتانكورت ماير، وريثة شركة لوريال، من أن تصبح أول امرأة تجمع ثروة قدرها 100 مليار دولار، وذلك وفقًا لتصنيف أثرى الأشخاص في العالم.

 تشهد إمبراطورية التجميل الفرنسية التي أسسها جدها أداءًا قويًا في سوق الأوراق المالية، حيث ارتفعت أسهم لوريال إلى مستوى قياسي في باريس يوم الخميس.

وفقا لهيئة الإذاعة البريطانية، شهدت الشركة ارتفاعًا في مبيعاتها بعد الجائحة، حيث استخدم الناس أقل مكياجًا أثناء فترات الإغلاق.

وقد تجاوزت صافي ثروة السيدة بيتانكورت ماير، البالغة من العمر 70 عامًا، 100 مليار دولار على مؤشر مليارديرات بلومبرج، مما يجعلها الشخص الثاني عشر الأغنى في العالم.

14 مليار درهم تصرفات عقارات دبي في أسبوع الفلسطيني وسام أبو علي يلمح لانتقاله للنادي الأهلي

تعتبر السيدة بيتانكورت ماير نائبة رئيس مجلس إدارة الشركة، وهي وعائلتها أكبر المساهمين الفرديين في لوريال بحصة تقدر بنحو 35%.

وقد تولت الحكم على إمبراطورية لوريال بعد وفاة والدتها ليليان بيتانكورت في عام 2017. وكانت ليليان، التي كانت تعتبر بانتظام أغنى امرأة في فرنسا، تحافظ على علاقات وثيقة مع القادة الفرنسيين وتعتنق الضوء الإعلامي.

وفي السنوات الأخيرة من حياتها، تورطت في صراع عام مع ابنتها الوحيدة فرانسواز، التي اتهمت مصورة ونبيلة اجتماعية بالاستفادة من ضعف عقليتها. 

وقالت في مقابلة تلفزيونية: "كان بإمكان ابنتي أن تنتظر بصبر وفاتي بدلاً من أن تبذل كل ما في وسعها لتسريعها". 

وفي عام 2011، أصدرت محكمة فرنسية حكمًا يقضي بأن ليليان تعاني من شكل من أشكال الخرف، ومنحت فرانسواز السيطرة على ثروتها ودخلها، تعرف السيدة بيتانكورت ماير بأنها تفضل الخصوصية على حضور الأحداث الاجتماعية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الفرنسي الفلسطينى إمبراطورية

إقرأ أيضاً:

تفاصيل مثيرة حول قضية حرق 5 سيارات بعين الدفلى

تحصل النهار “أونلاين” على تفاصيل جديدة ومثيرة حول قضية حرق 5 سيارات من طرف عصابة اجرامية وسط مدينة عين الدفلى.

وحسب مصادر مطلعة، فإن الجناة نفذوا عملية حرق السيارات الخمس في ليلتين منفصلتين الأسبوع الماضي. حيث استهدفت عملية الحرق الأولى ثلاث سيارات منها مركبة جرى استهدافها عمدا في إطار تصفية حسابات بين جماعات إجرامية. أين تعمد الجناة إحراق سيارات أخرى لتضليل مصالح الأمن وإخفاء الدافع وراء الجريمة.

وتمكنت مصالح الأمن الحضري الثاني بعين الدفلى من توقيف شخصين نفذا عملية الحرق الأولى بعد استغلال كاميرات المراقبة. والتي جاءت بعد أقل من 24 ساعة من عملية الحرق الأولى.

ولتضليل المحققين وإيهامهم بأن المشتبه بهما بريئان، أمر الموقوفان من داخل حبسهما اتباعهما بإحراق سيارات أخرى للتمويه. في حين نقل أوامر الحرق أحد أفراد عائلة الموقوفين.. ومنفذا عملية الحرق الثانية تلقيا مبلغا من المال لتنفيذها.

من جهتها تمكنت مصالح الأمن الحضري الثاني من القبض على المشتبه بهما الآخرين في حالة تلبس خلال إحراق سيارتين أخريين.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

مقالات مشابهة

  • أزمة لصناع المحتوى.. يوتيوب تشن حملة على الفيديوهات التي تحمل عناوين مثيرة للانتباه
  • 3 مليارات دولار حجم التبادل التجارى بين دول حوض النيل
  • رابع أغنى ممثل في العالم.. كم تبلغ ثروة شاروخان الهائلة؟
  • أنشأنا عالما وهميا.. كشف تفاصيل مثيرة عن عملية سرية اسرائيلية ضد حزب الله
  • من الاضطهاد إلى الثروة| مدام "ووكر" مليونيرة أمريكا السوداء.. كيف وصلت إلى العالمية لتصبح أول امرأة تصنع ثروة بنفسها؟
  • تفاصيل مثيرة عن تفجير أجهزة البيجر.. شركات وهمية وعالم خيالي
  • تفاصيل مثيرة تكشف للمرة الاولى.. هكذا تمت عملية الزر الاحمر
  • "عملية الزر الأحمر".. عميلان للموساد كشفا تفاصيل مثيرة
  • الصحافة الألمانية تكشف تفاصيل جديدة مثيرة عن طالب منفذ هجوم سوق عيد الميلاد
  • تفاصيل مثيرة حول قضية حرق 5 سيارات بعين الدفلى