25 طعنة بسبب الهاتف .. أهم اعترافات قاتل ابنته بإربد
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن 25 طعنة بسبب الهاتف أهم اعترافات قاتل ابنته بإربد، سواليف أدلى رجل أقدم على قتل ابنته طعنا بواسطة سكين في منطقة كفر_راكب بمحافظة إربد، باعترافاته الأولية أمام .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 25 طعنة بسبب الهاتف .. أهم اعترافات قاتل ابنته بإربد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
#سواليف
أدلى #رجل أقدم على قتل ابنته طعنا بواسطة #سكين في منطقة #كفر_راكب بمحافظة #إربد، باعترافاته الأولية أمام الجهات القضائية المختصة.
ووفق معلومات فإن الابنة البالغة من العمر 15 عاما تلقت #طعنات قرب القلب وفي البطن، فيما ضبطت الأجهزة الأمنية والدها، الأربعاء الماضي.
وباشر المحققون يوم الخميس في استجواب الأب الذي اعترف بقتل ابنته بسبب #نزاع عائلي.
وقال مصدر قضائي رفيع إن #الضحية كانت تزور منزل جدتها في يوم وقوع #الجريمة، وعندما عادت إلى المنزل تشاجر والدها معها وطعنها حتى الموت.
وفي شهادته الأولية، قال الأب إنه قتل ابنته لأنها “كانت تستخدم هاتفها المحمول دون علمه”، وفق المصدر القضائي الكبير، الذي أشار إلى أن استجواب المتهم ما يزال مستمرا.
وصادر خبراء الطب الشرعي سكينا في موقع الجريمة وأرسلوها إلى إدارة الطب الشرعي ومختبرات الأدلة الجرمية التابعة للأمن العام، لإجراء مزيد من التحليل.
وقام فريق من الأطباء الشرعيين، بتشريح الجثة في المركز الوطني للطب الشرعي بإربد، واكتشف الفريق أن الضحية أصيبت بأكثر من 25 طعنة.
وقال مصدر طبي إن الضحية “أصيبت بطعنات في صدرها وبطنها وظهرها وساقيها”.
وأمر المدعي العام بمحكمة الجنايات بتوقيف المشتبه به في مركز إصلاح وتأهيل لمدة 15 يومًا على ذمة التحقيق في القضية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الدعم السريع في دارفور يفقد حاضنته السياسية والاجتماعية ويتفكك إلى عناصره الأولية
مستشار سابق لحميدتي كان ذكر ما معناه أن معركة الفاشر لن تكون بين الجيش والدعم السريع كقوات، لأن القبائل التي تقاتل مع الدعم السريع تفهم المعركة في الخرطوم على أنها ضد الجيش ولكن معركة الفاشر ينظر لها كمعركة بين الزغاوة الرزيقات، أي كقتال قبلي. وبقية القبائل التي تقاتل في الدعم السريع من مسيرية وقبائل جنوب دارفور لا داخل لها في هذا الصراع.
فزع الزرق سيكون فزعا قبليا من عشيرة حميدتي الأقرب. لن تكون معارك شمال دارفور هي معارك الدعم السريع المليشيا التي قاتلت في الخرطوم والجزيرة وسنار. هل يتصور أحد أن شخصا مثل البيشي أو كيكل حينما كان في المليشيا أو أبوشوتال سيذهب للقتال في شمال دارفور؟
نفس الأمر ينطبق على القادة من قبائل دارفور، جلحة أو قجة أو غيرهم.
عندما نقلت المليشيا الحرب إلى دارفور قلت إن الناس هناك لن ينظروا إلى الدعم السريع كقوة شبه نظامية ذات طابع قومي تمثل تطلعات ثورة ديسمبر أو تحالف قوى الإطاري ولكن سينظرون إليها كقبائل، ولا تستطيع المليشيا أن تتجاوز هذا الوضع في دارفور.
في شمال دارفور وبالذات خارج الفاشر، سيقاتل الدعم السريع كفرع من الرزيقات والكل هناك سينظر إلى الحرب على هذا أنها صراع رزريقات وزغاوة، ولا مكان للتوصيفات السياسية. أي أن الدعم السريع في دارفور يفقد حاضنته السياسية والاجتماعية ويتفكك إلى عناصره الأولية.
ولذلك ستسمعهم يتكلمون عن الفزع ولا يطالبون بارسال تعزيزات عسكرية من القيادة المركزية لدعم السريع.
حليم عباس