كشف الفنان وليد توفيق، عن أقرب أصدقائه من الوسط الفني مشيرا إلى أنه كان يعتز بصداقه الفنان سمير غانم، بليغ حمدي، فاروق الفيشاوي، محمود عبد العزيز.

 

كما تحدث في تصريحات تليفزيونية عن علاقته بزوجته ملكة جمال الكون جورجينا رزق لافتا إلى أنها تجيد الطبخ وتتمتع بالصراحة والوضوح دائما.

 تصدر وليد توفيق الترند 

 

تصدر إسم الفنان وليد توفيق تريند مؤشر البحث جوجل وذلك بعد ظهور زوجته لأول مرة إعلاميًا معه في برنامج معكم منى الشاذلي والذي تقدمه الإعلامية منى الشاذلي ويذاع عبر قناة CBC.

 

وتحدث وليد توفيق عن أول لقاء جمعه بزوجته جورجينا، وكشف إنه كان في منزلها، حين قام بزيارتها في دمشق لمناقشة تعاونهما في فيلم كما أخبره أحد المخرجين، وحين قابلها تفاجاء بمدى تواضعها وطريقة تعاملها معه.

 

وأوضح أنه حينما عرض عليها مشاركته في الفيلم، رفضت ذلك فورًا مشددة على تركها مهنة التمثيل، إذ أرادت تكريس وقتها في تربية ابنها "علي"، وهو ما أسعده أن امرأة بمثل هذا النجاح والشهرة تود الابتعاد لأجل طفلها.

 

أما عن لقائهما الثاني، فكشفت "جورجينا" أن أصدقاءها عرضوا عليها الذهاب معهم لقضاء سهرة في فندق "شيراتون الشام" مشيرين إلى أن وليد توفيق سيغني هناك، لتشدد "جورجينا" على عدم معرفتها به في ذلك الوقت، وأن قبولها عرضهم كان بسبب وجود رقاصة، لكنها حينما رأته أُعجبت به كثيرًا ورأت فيه رجلًا وسيمًا.

 وضع لبنان

 

وتحدث وليد توفيق عن الأوضاع الصعبة التي يعيشها الشعب اللبناني، وضيق الحياة المعيشية بعد حجز المصارف على أموال الشعب كافة، مؤكدًا أنه كالبقية من الشعب جرى الحجز على جميع أمواله وأموال وزوجته وأصدقائه في المصارف اللبنانية، التي كانت تدعى سابقًا "سويسرا الشرق"، إذ لم يعد يستطيع أخذ إلا 400 دولار شهريًا فقط.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: وليد توفيق جورجينا رزق معكم ولید توفیق

إقرأ أيضاً:

نتنياهو إلى السقوط أقرب

لقد راحت تتصاعد الحملات التي انطلقت من داخل الكيان الصهيوني، لإجبار نتنياهو على التراجع عن الاستمرار بالحرب العبثية التي يشنها ضد غزة. وذلك من أجل إنقاذ الكيان الصهيوني من سوء السمعة، والعزلة الدولية، وتدهور الوضع العسكري، كما من أجل حلّ مشكلة ما تبقى من الأسرى، الذين تتهدّدهم الحرب بالموت. هذا ويجب أن تضاف أيضا التظاهرات العالمية المتصاعدة ضدّ استمرار هذه الحرب الهمجية، فضلا عن تأييد القضية الفلسطينية.

لم يسبق للكيان الصهيوني أن عرف رئيس حكومة يدفع الجيش ليخوض حربا لا إجماع حولها، فكيف والرأي الداخلي ضدّ بقاء رئيس الحكومة، ويتسّم بشبه إجماع بأن تلك الحرب يخوضها نتنياهو لمصلحة خاصة به، ولبقائه في الحكم، وذلك خوفا مما ينتظر مستقبله من دمار سياسي، بسبب ما ارتكب من أخطاء ومن فساد يحقق فيه القضاء ومن الممكن أن يتم سجنه.

إن الحرب في الحالة الطبيعية لا تشنّ إلّا تحت استراتيجية "وطنية"، ودراسة مدققة بنجاحها. وأما الحرب، بعد تجربة ستة عشر شهرا من الفشل العسكري والسياسي، وتدهور سمعة الكيان الصهيوني عالميا، بوصفه مرتكب جرائم حرب وإبادة، وقتل للأطفال والمدنيين من أجل القتل، ولهدف البقاء في السلطة، فهي حرب عبثية، مدمّرة للذات، وحتى لمستقبل بقاء الكيان الصهيوني غير الشرعي.

الحرب، بعد تجربة ستة عشر شهرا من الفشل العسكري والسياسي، وتدهور سمعة الكيان الصهيوني عالميا، بوصفه مرتكب جرائم حرب وإبادة، وقتل للأطفال والمدنيين من أجل القتل، ولهدف البقاء في السلطة، فهي حرب عبثية، مدمّرة للذات، وحتى لمستقبل بقاء الكيان الصهيوني
وقد بذلت الحركة الصهيونية وداعموها الجهود المضنية، والمليارات من الدولارات، لإظهار حالة الكيان الصهيوني باعتباره "شرعي" وديمقراطي، وحريص على "السلام" والتقيّد بالقانون الدولي.

من هنا أصبح الصراع الداخلي، الذي يتجّه لإسقاط نتنياهو، يُشبه تدحرج كرة الثلج التي تكبر حجما خطوة بعد خطوة. فقد بدأت تأخذ هذه السمة زخمها، مع قرار المحكمة العليا بتعليق قرار نتنياهو بعزل قائد الشاباك، ثم الصدام بالمستشارة القضائية، ثم الانتقال إلى النقابات المهنية المتعدّدة، وإلى الهستدروت (اتحاد العمال). ومع ذلك وقبله، ما صدر من بيانات موقعة من المئات والآلاف من أعضاء الأجهزة العسكرية، والطبية العسكرية، والشخصيات العسكرية المتقاعدة.

إذا انتقلت هذه الاحتجاجات ضدّ نتنياهو إلى الإضرابات وأشكال العصيان، أو تعاظمت أكثر، لا بدّ لنتنياهو من أن يسقط، إن لم يتدارك أمره قبل السقوط، ويتراجع عن عناده الأناني والطفولي.

هذا، وقد يجد ترامب الذي أعطاه ضوءا أخضر، لشنّ الحرب الثانية على غزة، ضرورة للضغط على نتنياهو ليوقف هذا المسار العبثي، ما دام لم يستطع أن يحسم عسكريا، وما دامت شظايا الأضرار التي يسببّها نتنياهو راحت تصيب ترامب، فضلا عن تتالي فشل سياسات ترامب الجمركية وغيرها، وغيرها.

على أن هذه التطورّات جميعا ما كانت لتحدث، أو أن تنتهي إلى ما ستنتهي إليه من انتصار، لولا القوّة القتالية التي تمتعت بها المقاومة، وما زالت، وقد راح يتكشف ذلك مع استمرار هذه الحرب العدوانية، كما لولا صمود الشعب، وعظيم احتماله لما يتعرض له من إبادة، وتضحيات تعدّت احتمالات البشر.

هذا ويجب أن تلحظ أهمية الخط السياسي الذي يُدار به الصراع من جانب قيادة المقاومة في تعزيز تلك القوّة، وذلك الصمود، وإحباط ما يُحاك من مكائد تسعى لتحقق الضغوط السياسية ما لم تستطع الحرب تحقيقه.

مقالات مشابهة

  • كريم فهمي: أنا وياسمين عبد العزيز مصابين بهذا المرض
  • علي جمعة: كثير من الناس حينما يرون المتشددين يفسرون النصوص بعنفهم ينكرونها
  • كريم محمود عبد العزيز: يلا بقى نرجع نزعل ونشيل ونفضح ونعري بعض
  • كريم عبد العزيز بعد وفاة سليمان عيد: يلا نفضح ونعري بعض
  • كانوا رايحين يشتروا مخدرات.. إحالة أوراق المتهمين بإنهاء حياة شخص وإصابة 3 للمفتي
  • نتنياهو إلى السقوط أقرب
  • مستشار شيخ الأزهر: حينما نرى حفظة القرآن من الوافدين نقول الدنيا بخير
  • الأرصاد: الأجواء مناسبة للاحتفال بشم النسيم
  • إيمي سمير غانم ويسرا وبيومي فؤاد .. نجوم الفن في عزاء سليمان عيد
  • وليد شوشة: سليمان عيد كان يقدم الفن السهل الممتنع.. ويملك قبولا استثنائيا