زنقة 20 . العرائش/ روبورتاج مصور

تقع مدينة العرائش ضمن التقسيم الترابي التابع لجهة طنجة تطوان الحسيمة، على بعد حوالي 85 كم من طنجة و 105 كم من تطوان شمال غرب البلاد وعلى بعد 170 كلم من العاصمة الرباط.

هي مدينة تقع على ساحل المحيط الأطلسي، على الضفة اليسرى من واد لوكوس، حيث تتوفر على محطة للقطار ومحطة لركاب الحافلات يسهل وصول السائحين إليها.

يبلغ عدد سكان مدينة العرائش 125,008 نسمة (وفقا لإحصاء عام 2014). في المناطق المجاورة لها (على الضفة اليسرى لمصب لوكوس) تقع أطلال ليكسوس، وهي مستوطنة فينيقية استوطنها بعدهم القرطاجيون قبل أن تصبح فيما بعد مستعمرة رومانية وجزء من مقاطعة موريطنية الطنجية.

الموقع الجغرافي للعرائش والتعاقب الحضاري حولها إلى جوهرة المحيط

تعد مدينة العرئش أقدم المدن المغربية، حيث عرفت أربع حقب فينيقية وقرطاجية ورومانية وإسلامية، كما تسبب موقعها الإستراتيجي في تعرضها للغزوات الإيبيرية، هذا التعاقب الحضاري ساهم في منح المدينة العديد من المعالم التاريخية التي تعكس غنى ثقافة المدينة والتي حافظت بالخصوص على آثار الوجود الإيبيري الذي اندمج مع العمارة الإسلامية بجانب طابعها الأمازيغي الدائم، في حين تظل ليكسوس المدينة القديمة شاهدة على عظمة فترة تاريخ المغرب القديم .

وتقع مدينة ليكسوس على بعد 3 كيلومترات من العرائش على ربوة في مدخل المدينة شمالا وعلى ضفة نهر اللوكوس وقد تم اختيار الموقع من طرف الفنيقيين لسهولة الاتصال عبر النهر المؤدي إلى المحيط الأطلسي ثم تعاقب على المنطقة الرومان الذين شيدوا مجموعة من المدن المغربية القديمة.

تاريخ تأسيس العرائش حوالي 1100

أما تاريخها فيرجع إلى مدينة ليكسوس الشهيرة، وهي مدينة قديمة أسسها الفينيقيون حوالي 1100 سنة قبل الميلاد، إذ خطفت العرائش الأضواء من المدينة الفينيقية بعد بنائها على الجانب الآخر من النهر. وازدادت الأهمية الاستراتيجية للعرائش وتطورت كثيرا مع بلوغ التوسعات الإسبانية والبرتغالية أوجها في المنطقة.

التاريخ والمآثر التاريخية للعرائش قوتي جذب للسياحة

تتميز المدينة بشواطئها الجميلة والرملية، والتي تعتبر وجهة مثالية للراغبين في الاستمتاع بالشمس والبحر. كما تحتوي المدينة على العديد من المعالم السياحية الهامة، مثل قلعة العرائش التي تعود إلى القرن السادس عشر، والتي تشكل واحدة من أهم المواقع التاريخية في المدينة.

المتحف الأثري

يقع المتحف الأثري بالقرب من حي القصبة بجانب مبنى الكوماندوز، ويعدّ المتحف من أشهر المتاحف ومعالم السياحة في مدينة العرائش المغربيّة.

وشُيدَ المتحف في البداية كقلعة بأمر من السلطان يوسف بن عبد الحق المريني، وبعد ذلك استخدم الإسبان القلعة لتخزين أسلحتهم، ومن ثم تم تحويلها إلى متحف عام 1973، ويوجد فيه العديد من التحف الأثرية التي تعود إلى العصور الفينيقيّة واليونانيّة والرومانية والإسلاميّة، ومن أهم التحف التي ستجدها في المتحف آلات الحرب القديمة، والفخار، والحُليّ .

وخصص هذا الموقع لعرض الآثار التي تم اكتشافها في موقع ليكسوس، إذ تعود القطع المعروضة به إلى عصر الحضارات الفينيقية والقرطاجية والموريتانية والرومانية والإسلامية.

كما يضم المتحف بداخله مجموعة من القطع السيراميكية، إلى جانب عدد من المزهريات والفوانيس والأواني التي تم استيرادها من روما وفسيفساء تستخدم لتزيين المنازل، بالإضافة إلى أعداد مهمة من العملات المعدنية .

مدينة ليكسوس القديمة:

وهي من أهم المدن السياحيّة في العرائش، فشهدت العديد من التجمعات البشريّة الضخمة على مدى أربعة عصور متتاليّة بدءًا من العصر الفينيقي وانتهاءً بالعصر الإسلامي، وأجرى الباحثون الكثير من الأبحاث العلمية حتى وصولوا لجذور هذه المدينة التاريخيّة وحللوا النصوص والزخارف المحفورة بعدّة لغات، ودلّت هذه النصوص على مرور مجموعة من العصور التاريخيّة على هذه المدينة، وستجد داخلها عددًا من الآثار منها المدرّج، ومنزل إله الشمس، ومعبدين، وقصر العدل .

ويكاد التاريخ الخاص لمدينة العرائش أن يغطي على تاريخ مدينة أثرية بجوارها وهي ليكسوس، لكن هذه الأخيرة تظل حاضرة في زيارات السياح الأجانب والمغاربة على حد سواء، الجميع يريد أخذ نصيبه من بهاء التاريخ .

وليكسوس، تبعد ما يقارب 3 كيلومترات عن مدينة العرائش، وتفيد المراجع التاريخية أنها شيدت سنة 1180 قبل الميلاد على يد أحد ملوك الأمازيغ، واستوطنها كما أسلفنا الفينيقيون، وبعدهم القرطاجيون ثم الرومان، وكانت جزءًا من مقاطعة موريطنية الطنجية.

وتضم مسرحا مدرجا، ومنزل إله الشمس ومعبدين وحي قصر العدالة. بالنسبة لمساحتها فتقدر بأكثر من 75 هكتارا، وبنيت على الضفة اليمنى لوادي اللوكوس من المدخل الشمالي لمدينة العرائش، فوق هضبة تسمى التشوميس، يناديها أهل المنطقة الشميش، تطل على الساحل الأطلسي على علو 80 مترا.

إلى جانب ما سبق ذكره، نجد ليكسوس تضم أيضا مجموعة من بقايا المساكن والقصور ذات الأعمدة الضخمة وأرضيتها المزينة بالفسيفساء. وبعض أماكن تجفيف وتمليح السمك التي امتاز بها سكان المدينة في تلك الفترة .

قبر جان جينيه:

هو شاعر وناشط سياسي فرنسي كتب الكثير من كتب الخيال عن الحب والسياسة، عاش الشاعر في مدينة العرائش 10 سنوات ودفن فيها .

وتفتَح المقبرة الإسبانيّة التي دُفن فيها أبوابها للزيارة يوميًا من الصباح وحتى فترة ما بعد الظهر .

ويستدعي وجود قبر الكاتب الفرنسي “جان جينيه ” في مدينة العرائش المغربية بحثا سينمائيا، ليس فقط لكونه يعود إلى كاتب كبير متعدد المواهب ذاع صيته عالميا وترجمت أعماله إلى لغات كثيرة من بينها العربية، بل لغرابة العلاقة الطيبة التي تربط بينه وبين سكان المنطقة، رغم أن أكثريتهم لم يقرؤوا له، ومع ذلك يكنّون لتاريخه احتراما، ويعاملون قبره كما لو كان قبر أحد أقاربهم.

منارة رأس الناظور صرح معماري متميز

وهي من المعالم التاريخيّة المميزة التي بنيت عام 1919، ويمكن لأي شخص أن يرى المنارة على بُعد 42 كيلومترًا، والمنارة شبيهة بالمسجد خاصة عند رؤيتها خلال النهار، وترتفع المنارة عن الأرض مسافة 144 قدمًا/ 44 مترًا، وتقع خلف المقبرة الإسبانيّة .

ومنارة رأس الناظور بالعرائش ” El Faro de Punta Nador de Larache “ تعد صرحا معماريا متميزا، و شاهد عيان على مرحلة الطفرة والانطلاق إلى مصاف الحواضر العالمية.

وشيدت الإدارة العامة للأشغال العمومية الإسبانية هذا الصرح المعماري سنة 1914 بميزانية أولية قدرها 290208 بسيطة إسبانية، و ذلك بدل المنارة البدائية القديمة التي كانت متواجدة بنفس المكان في موقع رأس الناظور منذ سنة 1882 زمن السلطان العلوي مولاي الحسن الأول، مرت عملية البناء عبر ثلاث مراحل سنوات 1914 ، 1919 ، و 1929 الذي أخذت المنارة فيه شكلها الحالي .

مبنى كوماندانسيا أو الكوماندوز :

شَيّد هذا المبنى مولاي إسماعيل والمعروف باسم القائد العام وذلك عام 1911 ، وعندما احتل الإسبان العرائش أصبح المبنى المقر الرئيسي للحاكم الإسباني العام، وأصبح فيما بعد مقر عسكري للقوات الإسبانيّة.

وفي عام 1956 حصل المغرب على استقلاله عن إسبانيا وتُرك المبنى خاليًا، والمبنى موجود في شارع محمد الخامس في العرائش مقابل المتحف الأثري، وتمّ تحويل المبنى إلى معهد موسيقي.

حديقة الأسود:

عرف هذا الفضاء في بداية القرن العشرين عند ساكنة مدينة العرائش تداولا باسم “حجرة الكنايز” أي صخرة الجنائز وذلك قبل أن يحوله الإسبان إلى حديقة للأطفال ومنتزه للكبار أواخر العشرينيات تحت اسم “هسبيريديس “.

كان المكان في السابق و تحديدا منذ بناء برج اللقلاق في أواخر القرن 16 و إلى غاية تحويله إلى حديقة عبارة عن خندق دفاعي الغرض منه زيادة مناعة حصن النصر السعدي، حيث تصبح أسواره أكثر علوا وقاعدته شديدة الإنحدار عندما تتشكل المياه الراكدة في الخندق والتي إن نضبت تتحول إلى أوحال يستعصي معها أي عملية هجوم أو محاولة اختراق، لتعطي للمدافعين أفضلية اصطياد الأعداء، وهو الشيء المعمول به عادة في الأبراج والحصون المماثلة لهذا الجيل من العمائر التي كانت سائدة في أوربا عموما وفي تركيا وإيطاليا على وجه الخصوص.

قصر مولاي إسماعيل

ومن المآثر التي يحلوا للسياح زيارتها في العرائش قصر مولاي اسماعيل الذي تحول إلى قلعة للمقاومة المغربية إبان حقبة من التاريخ، كما كان في فترة الاستعمار الإسباني مستشفى، ومنه نمر إلى برج اللقلاق.

وتشير المصادر التاريخية إلى أنه كان صرحا عسكريا قديما واسمه في البداية برج النصر، توثيقا للهزيمة التي ألحقها المغاربة بالبرتغاليين في معركة وادي المخازن الشهيرة، ودائما حسب المؤرخين، فقد تم تشييده من طرف السلطان أحمد المنصور الذهبي ليخلد ذلك الانتصار العظيم. أما عن تسميته ببرج اللقلاق فتعود إلى كون هذا الطائر سكنه طيلة سنوات فارتبط به.

بحر العرائش الساحر

العرائش لا يتوقف سحرها عند البنايات التاريخية والمعمار البديع خاصة في شقيه الأندلسي والمغربي، بل تجذب إليها عشاق الرمال الذهبية من خلال شواطئها الجميلة، هذا السائح ودون عناء في التنقل إلى مدينة أخرى يجد أيضا المناطق الجبلية.

ولن ننسى النصيب الأوفر للمعالم الأثرية العتيقة الشاهدة على مرور حضارات .

تأهيل الواجهة البحرية لمدينة العرائش لاستقطاب السياح

شكل موضوع تأهيل الشرفة الأطلسية أهمية بالغة لدى المجتمع العرائشي، و ذلك لارتباط المكان بأبعاد تاريخية ، و تميزه بمقومات سياحية جالبة ، الشيء الذي يجعل منه رافعة للتنمية المحلية، إضافة إلى أن الشرفة تعتبر متنفسا و متنزها لسكان المدينة و زوارها .

وتعكف السلطات مؤخرا على خلق مديرية إقليمية للسياحة بالعرائش لإدراج مدينة العرائش في المسار السياحي الوطني، وتشخيص الوضعية الآنية للمحطة السياحية ليكسوس، في إطار المخطط الأزرق للسياحة، بالإضافة إلى التطوير و الترويج سياحيا للموقع الأثري ليكسوس .

وتدرس السلطات المختصة آفاق استثمار برج السعديين بعد تأهيله ، وتأهيل وتثمين حصن الفتح، وتطوير مجمع الصناعة التقليدية ومركز التكوين، وإحداث فضاء خاص وترحيل المهن الملوثة والمزعجة المتواجدة حاليا داخل الأحياء السكنية .

يشار إلى أن مشروع تأهيل الواجهة البحرية لمدينة العرائش يضم 3 مشاريع تهدف لحماية الواجهة البحرية، ترميم وإصلاح برج السعديين وتأهيل الشرفة الأطلسية، المبلغ الإجمالي لهذه المشاريع يصل إلى 35 مليون درهم.

العرائش مدينة التعايش.

لدى ساكنة العرائش قدرة كبيرة على التعايش مع الأجنبي، فالمدينة ما زالت تحتفظ بأسماء آثار ومنازل كانت لهذا اليهودي أو لذاك النصراني، بل إن بعض الصداقات بين العرايشيين ما زالت مستمرة مع الأجانب بعد أن وُرثتْ أبا عن جد .

وتتجسد هذه القدرة خلال تنظيم مهرجان العرائش لتلاقح الثقافات، حيث تشهد شوارع المدينة إنطلاقا من باب لالة منانة، بإتجاه حصن الفتح التاريخي، كرنفال الشعوب، الذي يشارك فيه أكثر من 500 فنان وفنانة كل سنة من بلدان العالم .

المصدر: زنقة 20

كلمات دلالية: العدید من مجموعة من ة التی

إقرأ أيضاً:

نخبة من المستثمرين والمسئولين بالقطاع العقاري السعودي يزورون مشروع جوهرة المرجان بدرة البحرين

في خطوة تعكس عمق العلاقات الاقتصادية بين مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية، استضافت "درة البحرين" بالتعاون مع شركتي "فنشي العقارية" و"مصادر العقارية" وفداً بارزاً من رجال الأعمال والمستثمرين السعوديين في قطاع العقارات، وذلك للاطلاع عن قرب على مشروع "جوهرة المرجان"، المرحلة الرابعة من منتجع "درة البحرين"، أكبر منتجع سكني فاخر في المملكة.
وخلال الزيارة، التي تمت بحضور الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير المنطقة الشرقية، المهندس عمر بن صالح العبداللطيف، ونائب الرئيس للاستثمار السيد محمد العبدالله، ونخبة من المسؤولين ورجال الأعمال في المنطقة الشرقية بالسعودية، حظي الوفد بجولة شاملة في المشروع، شملت زيارة فلل العرض التي تميزت بتصاميمها المعمارية العصرية ومرافقها المتكاملة المصممة لتلبية احتياجات الأسرة الخليجية.
أخبار متعلقة عند الغروب.. ظهور "بقع شمسية" في سماء الحدود الشماليةإلكترونيًا وبسهولة.. 8 خطوات لإصدار رخصة القيادة عبر منصة أبشروفي تصريح خاص، أكد الأستاذ عبد الحكيم يعقوب الخياط، رئيس مجلس إدارة شركة "درة البحرين"، أن مشروع "جوهرة المرجان" يمثل إضافة نوعية إلى قطاع التطوير العقاري، قائلاً: "لقد صمم المشروع بعناية فائقة ليجمع بين جماليات التصميم وجودة البناء وتكامل المرافق، مما يوفر تجربة سكنية فريدة للعائلات الخليجية. ونحن واثقون من أن السوق السعودية ستجد في هذا المشروع فرصة استثمارية مثالية تلبي تطلعاتها. وبفضل قرب المسافة بين السعودية والبحرين ووجود جسر الملك فهد الذي يسهل التنقل بين البلدين الشقيقين، أصبحت فلل درة البحرين الخيار الأول للمستثمرين والمواطنين السعوديين والخليجيين الراغبين في استملاك فيلا بحرية راقية في منتجع شاطئي مميز". وأضاف: "مشروع درة البحرين استقطب في مراحله السابقة عدداً كبيراً من ملاك الفلل من السعودية والخليج، ونحن على ثقة بأن الإقبال على هذه المرحلة سيزداد نظراً لما تتمتع به من ميزات إضافية وأسعار تنافسية".
من جانبه، عبّر السيد أحمد العباسي، الرئيس التنفيذي لشركة "فنشي العقارية"، عن سعادته بحضور هذه النخبة من الشخصيات السعودية البارزة، مشيراً إلى أن مثل هذه الزيارات تسهم في تعزيز الروابط الاستثمارية بين البلدين. وأضاف: "نحن متحمسون لتعزيز التعاون مع المستثمرين السعوديين لرفع مستوى القطاع العقاري في المنطقة".
وفي السياق نفسه، أشاد السيد عبدالله العوفي، الرئيس التنفيذي لشركة "مصادر العقارية"، بحفاوة الاستقبال والتنظيم قائلاً: "مشروع 'جوهرة المرجان' يعكس المستوى المتقدم الذي وصلت إليه مملكة البحرين في القطاع العقاري، وهو بلا شك فرصة رائعة للسوق السعودية للاستفادة من هذه التجربة المتميزة".
يتألف مشروع "جوهرة المرجان" من 200 فيلا فاخرة مطلة على البحر، تتميز بتصاميمها الداخلية والخارجية الراقية، وتضاف إلى أكثر من 1200 فيلا تم إنجازها في المراحل الثلاث السابقة من مشروع درة البحرين. ومن المقرر أن تبدأ عمليات البناء في المرحلة الرابعة مع مطلع العام المقبل.
وتشكل زيارة الوفد السعودي لمشروع "جوهرة المرجان" خطوة مهمة لتعزيز التعاون بين الشركات العقارية في البلدين، مما يفتح آفاقاً واسعة أمام المستثمرين السعوديين للاستفادة من الفرص الواعدة التي يوفرها المشروع، بما يعزز مكانة البحرين كوجهة عقارية مميزة للسوق الخليجية. .aksa-related-articles-widget .aksa-row{margin:0 -10px}.aksa-related-articles-widget .article-bx{background-color:#fff;padding:10px;min-height:84px}.aksa-related-articles-widget .article-bx a{display:block}.aksa-related-articles-widget .col-sm-4:nth-child(3n+1){clear:both}@media screen and (max-width:768px){.aksa-related-articles-widget .col-sm-4:nth-child(n){clear:both}.aksa-related-articles-widget .aksa-o1{display:flex}} .aksa-related-articles-widget .ratio img{object-fit: contain; object-position: center; position: absolute;} مواضيع ذات علاقة المزيد الاثنين 2024/12/23 12:37 بالتفصيل.. أثر رحلة دوران الأرض حول الشمس في تباين الطقس الاثنين 2024/12/23 10:31 مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالخبر يُنهي معاناة ثمانيني مع ورم سرطاني في البطن الاثنين 2024/12/23 09:24 كيف يضمن مستفيد الضمان الاجتماعي عدم تأثر صرف المعاش؟ الاثنين 2024/12/23 06:04 "التربيع الأخير".. التوقيت المناسب لمشاهدة تضاريس القمر الاثنين 2024/12/23 03:12 أفلست بعد 40 عامًا.. إغلاق متاجر "بارتي" لشراء أزياء الهالوين .square-ads{ background-image: url(images/square-ad.jpg); background-position: center; background-repeat: no-repeat; background-color: #f2eeef; min-height: 250px; width: 300px; background-size: contain; } googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1554905643767-0'); }); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1554905884812-0'); }); { "@context": "https://schema.org", "@type": "NewsArticle", "mainEntityOfPage":{ "@type":"WebPage", "@id":"6570236" }, "headline": "نخبة من المستثمرين والمسئولين بالقطاع العقاري السعودي يزورون مشروع جوهرة المرجان بدرة البحرين", "inLanguage": "ar", "image": { "@type": "ImageObject", "url": "https://www.alyaum.com/uploads/images/2024/12/23/2473292.jpg", "height": 800, "width": 800 }, "datePublished": "2024-12-23T20:07:00+03:00", "dateModified": "2024-12-23T20:07:00+03:00", "author": { "@type": "Person", "name": "alyaumnew" }, "publisher": { "@type": "Organization", "name": "صحيفة اليوم", "url": "https://alyaum.com/", "sameAs": ["https://www.facebook.com/Alyaum/", "https://twitter.com/alyaum", "https://www.instagram.com/al_yaum/", "https://www.youtube.com/Alyaum","https://www.snapchat.com/add/alyaum","https://gab.com/Alyaum","https://www.linkedin.com/company/alyaum/"], "logo": { "@type": "ImageObject", "url": "https://www.alyaum.com/themes/alyaumnew/images/logo-new.png", "width": 146, "height": 60 } }, "description": "نخبة من المستثمرين والمسئولين بالقطاع العقاري السعودي يزورون مشروع جوهرة المرجان بدرة البحرين" } .footer-top{ border-top: 1px solid #dddddd; } .footer-top .col-outer { display: flex; } .footer-top .col-right{ width: calc(100% - 380px); display: flex; } .footer-top .logo{ padding: 10px 0px 10px 25px; border-left: 1px solid #dddddd; } .footer-top .world-cup{ padding: 10px 20px; display: flex; align-items: center; } .footer-top .col-left{ padding: 10px 0px; align-items: center; width: 370px; } .footer-bottom{ padding: 10px 0px; font-family: 'Cairo'; font-weight: 500; font-size: 13px; line-height: 24px; color: #909090; } .footer-bottom a{ color: #909090; margin-left: 15px; } .footer-bottom .col-outer { display: flex; } .footer-bottom .col-right{ width: calc(100% - 370px); display: flex; } .footer-bottom .copyrights-mobile{ display: none; } .footer-bottom .col-left{ width: 370px; display: flex; } .footer-bottom .col-left a{ margin-left: 15px; } footer { margin-top: 10px } .footer { bottom: 0; left: 0; width: 100%; border-top: 2px solid #00509F; border-bottom: 1px solid #DDDDDD; } .footer .col-outer { display: flex; padding: 0 10px 30px } .footer .col-right { width: calc(100% - 370px); margin-top: 25px } .footer .footer-menu { width: 100%; color: #fff; display: flex } .footer .footer-menu .col-footer { width: 188px; margin-left: 50px; } .footer .footer-menu .col-footer:nth-child(1) { width: 220px; } .footer-menu .title-menu{ border-bottom: 1px solid #00509F; padding-bottom: 4px; margin-bottom: 8px; } .footer .footer-menu .title-menu a, .footer .footer-menu .title-menu .title { font-family: 'Cairo'; font-weight: 800; font-size: 16px; line-height: 24px; color: #00509F; padding: 6px 0; cursor: default; } .footer .footer-menu .title-sub-menu a { font-family: 'Cairo'; font-weight: 500; font-size: 12px; line-height: 17px; color: #4d4d4d; cursor: pointer } .footer .footer-menu .col-sm-6 { width: 100% !important; float: none !important } .footer .footer-menu .col-footer:nth-child(1) .col-sm-6 { width: 50% !important; float: right !important } .footer .footer-menu .col-footer:nth-child(1) .col-sm-6:nth-child(2n+1) { clear: both } .footer .footer-menu a, .footer .footer-menu .title { min-width: 10%; padding: 6px 0; font-size: 14px; position: relative; display: table; line-height: 16px } .footer .footer-menu .title-sub-menu a:after { content: ""; position: absolute; width: 0; height: 2px; background-color: #fff; bottom: 0; right: 50%; transition: .3s } .footer .footer-menu .title-sub-menu a:hover:after { width: 100%; right: 0 } .footer .footer-menu a i { padding-left: 15px; width: 25px } .footer .footer-rights > a:nth-child(1) { line-height: 22px } .footer .footer-rights { padding: 10px 0; display: table; margin: auto } .footer .footer-rights > a { float: left; padding-right: 5px; color: #fff; font-size: 16px } .footer .footer-rights > a:nth-child(1), .footer .footer-rights > a:nth-child(2), .footer .footer-rights > a:nth-child(4) { font-family: sans-serif } .footer .footer-rights > a:nth-child(3) { padding-top: 1px } .footer .col-left { width: 370px; margin-top: 30px; display: flex; flex-flow: column; align-items: flex-end; position: relative } footer .footer-top .social-o { display: flex } footer .footer-menu .social-o { display: none; } footer .social-o .social-o1 { display: flex; align-items: center; justify-content: center; color: #FFFFFF; background-color: #00509F; border-radius: 50%; font-size: 14px; height: 30px; width: 30px; margin-left: 5px } footer .social-o .gab-social { width: 30px; display: flex; align-items: center; margin-left: 5px; border-radius: 50%; background-color: #00509F; overflow: hidden; padding: 4px; height: 30px } footer .social-o .gab-social img { width: 100% } .footer .col-left .subscribe-footer { width: 100%; display: flex; flex-flow: column; margin: 0; position: absolute; bottom: 0; left: 0; position: relative } .footer .popup { position: relative; display: table; margin: auto; cursor: pointer } .footer .popup .popuptext { visibility: hidden; width: 317px; background-color: #393534; color: #fff; text-align: center; border-radius: 0; padding: 5px; position: absolute; z-index: 1; bottom: -20px; left: -1px; border: solid 1px #fff } .footer .popup .popuptext button { margin-top: 5px; background-color: #677f99; color: #fff; border: 0; width: 80px; height: 35px } .footer .popup .show { visibility: visible; -webkit-animation: fadeIn 1s; animation: fadeIn 1s } .footer .col-left .subscribe-footer .subscribe-title { font-family: 'Cairo'; font-weight: 800; font-size: 20px; line-height: 24px; color: #00509F; margin-top: 10px; margin-bottom: 10px; text-align: right; } .footer .col-left .subscribe-footer .subscribe-description { font-family: 'Cairo'; font-weight: 500; font-size: 12px; line-height: 24px; color: #979797; margin-bottom: 20px; margin-top: 10px; } .footer .col-left .subscribe-footer .subscribe-form { display: flex } .footer .col-left .subscribe-footer input[type=text] { height: 55px; border: 0; background-color: #F5F5F5; color: #333; padding: 0 7px; font-size: 14px; font-family: 'alyaumFirst'; width: calc(100% - 105px); text-align: left; background-image: url(images/envelope.png); background-repeat: no-repeat; background-position: 14px 18px; } .footer .col-left .subscribe-footer input[type=button] { background-color: #00509F; color: #fff; border: 0; width: 105px; height: 55px } .terms-footer .content { padding: 10px 15px } .terms-footer .modal-footer { padding: 0 } .terms-footer .modal-footer button { width: 100%; opacity: 1; background-color: #005a99; border: 0; color: #fff; padding: 6px 0 } a.footer-morePages { display: table; border: solid 2px #337ab7; margin: auto; margin-bottom: 30px; font-size: 18px; padding: 10px; cursor: pointer; transition: .3s; color: #337ab7 } a.footer-morePages:hover { background-color: #337ab7; color: #fff } .footer-mobile-ad,.footer-desktop-ad{ display: table; width: 970px; min-height: 90px; margin: 20px auto; background-image: url(images/square-ad.jpg); background-position: center; background-repeat: no-repeat; background-color: #f2eeef; background-size: contain; } @media screen and (max-width: 990px) { .footer .footer-menu .title-menu a { font-size: 16px } .footer .footer-menu a { font-size: 12px } .footer-mobile-ad { width: 320px; min-height: 100px; overflow: hidden; } .footer-top .logo{ padding: 10px 15px; } footer .footer-top .social-o{ display: none; } .footer{ border-bottom: 0px; } .footer-bottom{ padding: 0px; } .footer-bottom .col-outer{ display: block; } .footer-bottom .col-right{ width: 100%; justify-content: center; padding-top: 10px; padding-bottom: 10px; } .footer-bottom a{ margin-left: 0px; } .footer-bottom .col-left{ width: 100%; justify-content: center; border-top: 1px solid #dddddd; border-bottom: 1px solid #dddddd; padding-top: 10px; padding-bottom: 10px; } .footer .footer-rights { display: flex; align-items: center; justify-content: center; flex-wrap: wrap } .footer .footer-menu { padding: 0 10px; display: block } .footer .footer-menu .col-footer{ width: 45%; margin-left: 6%; display: inline-block; vertical-align: top; } .footer .footer-menu .col-footer:nth-child(1){ width: 45%; margin-bottom: 30px; } .footer .footer-menu .col-footer:nth-child(2){ margin-left: 0px; margin-bottom: 30px; } .footer-bottom .copyrights-desktop{ display: none; } .footer-bottom .copyrights-mobile{ display: flex; } footer .footer-menu .col-footer.social-o{ margin-left: 0px; } footer .footer-menu .social-o .gab-social{ display: inline-block; width: 50px; height: 50px; overflow: unset; margin-left: 20px; margin-bottom: 12px; padding: 17px 10px; } footer .footer-menu .social-o .social-o1{ display: inline-block; width: 50px; height: 50px; margin-left: 20px; margin-bottom: 12px; font-size: 23px; padding: 12px; } .footer .col-outer { display: block } .footer .col-right { width: 100%; } .footer .col-left { display: none; } } @media screen and (max-width: 767px) { .footer-desktop-ad{display: none;} } @media screen and (max-width: 360px) { footer .footer-menu .social-o .social-o1{ width: 40px; height: 40px; font-size: 18px; } footer .footer-menu .social-o .gab-social{ width: 40px; height: 40px; padding: 11px 9px; margin-bottom: 11px; } } googletag.cmd.push(function () { googletag.display('div-gpt-ad-1554905509991-0'); }); أقسام الموقع الأخبار الاقتصاد الحياة الثقافة والفن الميدان الرياضي الرأي فيديو خدمات الموقع كُنْ مُراسِلًا الارشيف اتصل بنا الإعلانات شعارات دار اليوم الخلاصات RSS دار اليوم من نحن الهيكل الإداري شروط الاستخدام للاشتراك بجريدة اليوم إشترك إشعار حقوق النشر هو بيان يتم وضعه على النسخ © www.alyaum.com إشعار حقوق النشر هو بيان يتم وضعه على النسخ © www.alyaum.com document.addEventListener("scroll", initialize); document.addEventListener("touchstart", initialize); var initiate = 1; document.addEventListener("mousemove", initialize); setTimeout(function(){ initialize(); },3000) var _home_ = "https://www.alyaum.com/"; var current_href = window.location.href; var current_title = ""; $(document).ajaxSend(function(e, xhr, options) { var csrfToken = $("meta[name='csrf-token']").attr("content"); xhr.setRequestHeader("X-Csrf-Token", csrfToken); });

مقالات مشابهة

  • فرحة تتحوّل إلى مأساة في مصر.. أب يقتل ولده يوم زفافه
  • وزارة الخارجية تعرب عن تعازي المملكة لأذربيجان إثر حادث تحطم طائرة أذربيجانية في مدينة أكتاو غرب كازاخستان
  • تامنصورت المدينة النموذجية التي أبعدوها عن الحضارة بسبب التهميش المتعمد من شركة العمران بجهة مراكش
  • رئيس جهاز العاشر يجتمع بسكان المدينة لبحث المشكلات التي تواجههم
  • رئيس مدينة بورفؤاد يتفقد مقابر المدينة ويوجه بتنفيذ حملة مكثفة لرفع كفاءتها
  • العراق تصدم العالم الآخر وتجدد دعمها الوحدة الترابية للمغرب ورغبتها في تعزيز التعاون مع المملكة
  • المفتي: ما يحدث من الشعب الفلسطيني تجربة حية على عظمة الأوطان
  • نخبة من المستثمرين والمسئولين بالقطاع العقاري السعودي يزورون مشروع جوهرة المرجان بدرة البحرين
  • أماكن سياحية لن تتمكن من زيارتها في عام 2025.. ما هي؟
  • جامعة أسيوط الأهلية تنظم رحلة سياحية لطلابها إلى مدينة الأقصر لزيارة أهم معالمها الأثرية