غارات إسرائيلية على خان يونس.. وأمريكا تعفي تل أبيب من رسوم التجارة
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل، لها منذ قليل، بأن هناك غارات إسرائيلية تستهدف خان يونس، فضلا عن قصف مدفعي على مخيمي البريج والنصيرات في قطاع غزة.
منظمة الصحة العالمية تحذر من تزايد خطر انتشار الأمراض المعدية في غزة "كتائب القسام" تطلق رشقة صاروخية من شمال غزة تجاه إسرائيلوأشارت إلى أن قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل مصابا داخل سيارة إسعاف عند حاجز عسكري شرقي، في الوقت الذي أكدت فيه وسائل إعلام فلسطينية، على وقوع إصابتان برصاص قوات الاحتلال خلال المواجهات في يطا جنوب الخليل بالضفة الغربية.
وفي سياق آخر أعلن البيت الأبيض، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن مدد شروط وامتيازات التجارة المتبادلة المعفاة من الرسوم الجمركية لإسرائيل، وذلك على كميات محددة من منتجات زراعية معينة لمدة عام، ينتهي في 31 ديسمبر 2024.
وفي إعلان وقعه بايدن بينما يقضي العطلة في سانت كروا، قال الرئيس إن التمديد سيتيح وقتًا إضافيًا للحكومتين لإبرام اتفاق يحل محل اتفاق تجاري يعود إلى عام 2004.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الرئيس الأمريكي اسرائيل غزة البيت الأبيض قوات الاحتلال الإسرائيلي قطاع غزة الضفة الغربية قوات الاحتلال غارات إسرائيلية
إقرأ أيضاً:
ترامب يوقف خططا إسرائيلية لضرب إيران.. واستياء في تل أبيب
نقلت صحيفة نيويورك تايمز عن مسؤولين في الإدارة الأمريكية وآخرين أن الرئيس دونالد ترامب يعارض خطة لضربة إسرائيلية لمواقع نووية إيرانية، وذلك لصالح التفاوض على اتفاق مع طهران لوضوع قيود على برنامجها النووي.
ووفقا للصحفية فقد وضعت إسرائيل خططا لمهاجمة المواقع في أيار/ مايو، وذكرت أن الهدف هو إلحاق انتكاسة بقدرة إيران على تطوير سلاح نووي لمدة عام أو أكثر.
وأوضحت الصحيفة أن دعم الولايات المتحدة ضروري ليس فقط للدفاع عن إسرائيل من أي رد إيراني، وإنما أيضا لضمان نجاح الهجوم.
وبعد أشهر من الجدل الداخلي، اتخذ ترامب قرارا بالسعي إلى التفاوض مع إيران بدلا من دعم العمل العسكري.
وعقدت الولايات المتحدة وإيران محادثات في سلطنة عمان السبت الماضي، وذلك للمرة الأولى خلال تولي ترامب للرئاسة بما في ذلك خلال ولايته الأولى بين عامي 2017 و2021.
ووصف البلدان المحادثات بأنها "إيجابية" و"بناءة".
ومن المقرر عقد جولة ثانية. ورجح مصدر مطلع أن يتم عقد اللقاء في روما.
ونقلت صحيفة معاريف العبرية عن مصدر أمني قوله إن "المستوى السياسي في إسرائيل ترك دائما التهديد العسكري كخيار متاح، والآن تلقت تل أبيب الرد صاعا بصاعين"، في إشارة إلى الاستياء من قرار ترامب.
وتابع مراسل الصحيفة آفي أشكنازي، أنه في الوقت الحاضر، "ليس من الواضح ما هي التحركات أو النفوذ الذي تمتلكه إسرائيل على الإدارة الأميركية لتغيير القرار ودعم الهجوم على إيران، أو حتى تنفيذه بمساعدتها".
وأضافت الصحيفة أن نتنياهو، الذي دفع باتجاه تنفيذ عملية كوماندوز، تلقى تحذيرا من الجيش بشأن هذا الموضوع . وبحسب التحذير فإن الجيش ليس مستعدا بعد لمثل هذه العملية قبل تشرين الأول/ أكتوبر المقبل، وكل الخطط تحتاج إلى مساعدة أمريكية.