بوابة الفجر:
2025-03-20@02:01:44 GMT

تصبغات البشرة: أسبابها وتأثيراتها وطرق العلاج

تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT

تصبغات البشرة: أسبابها وتأثيراتها وطرق العلاج، تصبغات البشرة تعتبر ظاهرة شائعة قد تؤثر على مظهر البشرة وتؤدي إلى انزعاج للكثيرين. في هذا الموضوع، سنلقي نظرة على أسباب تكون تصبغات البشرة والطرق المتاحة لعلاجها.

تصبغات البشرة: أسبابها وتأثيراتها وطرق العلاج

تستعرض بوابة الفجر الإلكترونية من خلال الفقرات التالية، كل ماتريد معرفتة عن تصبغات البشرة: أسبابها وتأثيراتها وطرق العلاج، ويأتي ذلك في ضوء المعلومات الطبية التي يبحث عنها العديد من السيدات والفتيات على مدار اليوم من خلال مواقع التواصل الإجتماعي ومحركات البحص العالمية.

1.أسباب تكون تصبغات البشرة:
  - التعرض لأشعة الشمس: أحد أسباب الرئيسية، حيث يمكن أن تزيد الشمس من إنتاج الميلانين وتسبب تصبغات.
  - التقدم في العمر: يمكن للعمر وعملية الشيخوخة أن تساهم في تكون بقع تصبغ على البشرة.
  - الهرمونات: التغيرات الهرمونية، مثل تلك التي تحدث أثناء الحمل أو استخدام وسائل منع الحمل، قد تسبب تصبغات.
  -إصابات الجلد والالتهابات: الإصابات والالتهابات يمكن أن تترك آثارًا مظلمة على البشرة.

2.تأثيرات تصبغات البشرة:
  -تقليل الثقة بالنفس: قد تؤثر تصبغات البشرة على الطبقة النفسية وتقليل الثقة بالنفس.
  -تأثير على المظهر العام: يمكن أن يجعل تكون تصبغات البشرة الوجه يبدو باهتًا وغير صحي.

3.طرق العلاج:
  - استخدام واقي الشمس: يعتبر واقي الشمس أساسيًا للوقاية من تصبغات البشرة الناتجة عن الشمس.
  -المستحضرات التبييضية: تشمل مواد مثل الهيدروكينون وحمض الليكوريتينج، التي يمكن استخدامها لتفتيح البقع.
  -إجراءات الليزر والكيميائية: يمكن أن تساعد هذه الإجراءات في تقليل تصبغات البشرة عن طريق إزالة الطبقة الخارجية من الجلد.

في الختام، تصبغات البشرة ليست نهاية العالم، وهناك العديد من الخيارات المتاحة للتعامل معها. يُشجع على التحدث مع أخصائي الجلدية للحصول على تقييم شخصي وخيارات علاج مناسبة.

نقلت بوابة الفجر الإلكترونية من خلال الفقرات السابقة، كل ماتريد معرفتة عن تصبغات البشرة وأسبابها وطرق علاجها المختلفه، وجاء ذلك في ضوء توفير كافة المعلومات الطبية التي تبحث عنها العديد من السيدات والفتيات على مدار اليوم من خلال محركات البحث العالمية، 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: تصبغات البشرة التصبغات تصبغات أهمية العناية بالبشرة من خلال یمکن أن

إقرأ أيضاً:

معطيات إسرائيلية تكشف تأثير الحرب على نفسية جنود الجيش

كشف مؤتمر "المنعة النفسية" الذي عقده "الائتلاف الإسرائيلي للصدمة" عن معطيات "مقلقة" تُظهر الآثار النفسية العميقة للحرب على "الجيش الإسرائيلي". 

وفقًا للمعطيات التي عُرضت خلال المؤتمر، زاد عدد المتوجهين إلى مراكز الرعاية النفسية أربعة أضعاف، بينما قفزت أنشطة هذه المراكز عشرة أضعاف. 

وكتب مراسل الشؤون الاجتماعية والصحة في موقع "والاه" الإسرائيلي، أفيحاي حاييم، أن مراكز الرعاية النفسية أصبحت عنصرًا رئيسيًا في النظام الصحي الإسرائيلي، خاصة مع تزايد الأحداث الأمنية واستمرار القتال، مما يتطلب توسيع الخدمات وتعزيز القوة البشرية في هذا المجال.

وعرضت المسؤولة في "الائتلاف الإسرائيلي للصدمة"،كارين كابيتكا هوبرمان، أرقاما منذ اندلاع حرب الإبادة الجماعية على غزة، تمثلت في زيادة بنسبة 800 بالمئة في عدد المرشدين والمعالجين النفسيين، وتقديم 290 ألف ساعة من العلاج في الوحدات العيادية، ومشاركة 8 الاف و900 شخص في ورشات علاجية، و72 ألف مشارك في إجراءات مجتمعية. 

كما أظهرت البيانات أن 28 بالمئة من سكان ما يُسمى بـ"غلاف غزة" يتلقون علاجًا نفسيًا، بينما بلغ عدد الإسرائيليين الذين يتلقون العلاج في أطر مختلفة 34 ألفا و83 شخصًا.


وقال وزير الصحة الإسرائيلي، أوريئيل بوسو، خلال المؤتمر: "إن عدد المعالجين والمعالجين والفروع التي أُقيمت هو دليل على مستوى الحاجة والعمل الذي أُنجز. الاستجابة التي تُقدّم في مراكز المنعة تثبت أهميتها الهائلة لنظام الصحة والدولة بأكملها". 

وأكد أن نظام الدعم النفسي يُعد "عنصرًا حاسمًا في التعامل مع الآثار العاطفية للحرب"، مشيرًا إلى أن الوزارة لا تعتزم إيقاف جهودها في هذا المجال.

يأتي ذلك في وقت أقرت فيه هيئة البث الإسرائيلية العام الماضي أن عدد متلقي العلاج النفسي تضاعف ثلاث مرات منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023. كما أظهرت بيانات صادرة عن شعبة إعادة التأهيل في وزارة الحرب الإسرائيلية في آب/أغسطس الماضي أن أكثر من ثلث الجنود المستبعدين من القتال تم إقصائهم لأسباب نفسية وعقلية. 

وتشير التقارير إلى أنه يتم إخراج أكثر من 1000 جندي شهريًا من غزة لتلقي العلاج، حيث يعاني 35% منهم من اضطرابات عقلية، و27% من أعراض اضطراب ما بعد الصدمة.

ويحاول جيش الاحتلال الإسرائيلي التكتّم بشأن أعداد الجنود الذين يعانون من اضطرابات نفسية، خشية تأثير ذلك على معنويات القوات وامتناع الجنود عن العودة إلى جبهات القتال، إضافة إلى تجنب الوصمة الاجتماعية التي قد تلحق بالجنود المصابين، إذ يُنظر إليهم في أوساطهم كمتخاذلين.


وتعد ظاهرة تفشي الأمراض النفسية بين جنود جيش الاحتلال ليست جديدة، حيث يعاني الجنود من آثار نفسية عميقة بعد كل حرب يشنها الجيش على الفلسطينيين، نتيجة المجازر التي يرتكبونها بحق المدنيين والعنف المفرط الذي يرافقها. 

ففي عام 2003، كشفت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية عن إحصائيات صادرة عن قسم التأهيل في جيش الاحتلال تظهر أن حالات الانتحار بين الجنود تجاوزت أعداد القتلى خلال العمليات العسكرية في الضفة الغربية وقطاع غزة. ووفقًا للتقرير، انتحر 43 جنديًا إسرائيليًا خلال ذلك العام.

وفي عام 2021، كان الانتحار السبب الرئيسي للوفاة بين جنود الجيش الإسرائيلي، حسبما ذكرت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، نقلاً عن بيانات عسكرية أظهرت أن 11 جنديًا على الأقل انتحروا في ذلك العام.

مقالات مشابهة

  • للأمهات.. 5 نصائح لحماية طفلك من الإصابة بالهربس وطرق العلاج
  • معطيات إسرائيلية تكشف تأثير الحرب على نفسية جنود الجيش
  • قرار صادم من واتساب .. تعيين حدود الرسائل التي يمكن إرسالها
  • زلزال بقوة 4.7 درجات يضرب محافظة "إيشيكاوا" اليابانية
  • 10 نصائح لتجنب ظهور حب الشباب في رمضان
  • الخميس.. بداية فصل الربيع في الإمارات
  • اللوكيميا أو سرطان الدم: كيف يصيب خلايا الدم وهل من طرق لعلاجه؟
  • كيف يمكن للمصور أن يلتقط صورا تبقى في الذاكرة وتؤثر في الوعي الجماعي واتخاذ القرار؟!
  • دون وقوع خسائر.. زلزال بقوة 5.1 درجة يضرب جنوبي الأرجنتين
  • فوائد فيتامين سي للعروس قبل الزفاف بثلاث أشهر