للاحتفال بعيد رأس السنة.. السيّاح المحليون والأجانب يتوافدون إلى منتجعات المغرب
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
تعتبر مدينة أكادير من المدن الرئيسية في المملكة التي تشهد حركة سياحية مستمرة خلال هذه الفترة من العام.
اعلانتتميز هذه الفترة من كل عام في المغرب بجاهزية بعض المحلات التجارية والمنتجعات الكبرى والمؤسسات السياحية في أكادير لاستقبال زوار المدينة من السياح الأجانب والمغاربة، الراغبين في قضاء احتفالات رأس السنة في أجواء ممتعة.
وتشكل احتفالات رأس السنة فرصة للعديد من التجار وأصحاب المنشآت الفندقية والمنتجعات السياحية ودور الضيافة، حيث تسجل طفرة تجارية ملحوظة مقارنة بالأيام العادية، خاصة مع توافد أعداد كبيرة من السياح الأجانب من جميع أنحاء العالم.
للسنة السادسة على التوالي.. المغرب يتجه نحو موسم جفاف بسبب قلة سقوط الأمطارشاهد: إقبال كبير على محلات بيع الشوكولاتة في المغرب بمناسبة رأس السنةوتعتبر مدينة أكادير من المدن الرئيسية في المملكة التي تشهد حركة سياحية مستمرة خلال هذه الفترة من العام.
وتتجلى مظاهرها بوضوح داخل المحلات التجارية والفنادق التي تستقبل الزوار بشكل جديد وتعتمد أسلوباً مبتكراً في الترويج للخدمات التي تقدمها خلال هذه الأيام.
المصادر الإضافية • EBU
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية فرنسا تشدد إجراءات الأمن وتنشر 90 ألف شرطي ليلة رأس السنة والسبب "تهديد إرهابي متزايد" شاهد: الحرس المدني يتلف 15 طنًا من الزيتون غير صالح للأكل في مستودع في إسبانيا بعد ظهور مرتزقة أوكرانيين يقاتلون بجانب إسرائيل في غزة.. سفارة كييف في الأردن تعلق "ادعاءات مقلقة" رأس السنة أغادير المغرب اعلانالاكثر قراءة بعد استيقاظه مذعورا من كابوس.. جندي إسرائيلي يطلق النارعلى جنود آخرين السلطات المصرية "تمنع" طائرة مساعدات لغزة من الهبوط في العريش بسبب صورة لمهسا أميني شاهد: 40 قتيلاًً على الأقل في انفجار شاحنة صهريج في ليبيريا شاهد: نزوح الآلاف بعد الفيضانات التي ضربت مقاطعة آتشيه بإندونيسيا نتنياهو يقرر عدم مناقشة اليوم التالي من الحرب على غزة والقسام تؤكد عدم وجود صفقات لتبادل الأسرى اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. البنتاغون: الخارجية أقرت إبرام صفقة لبيع بنادق ام 107 والمعدات المرتبطة بها لإسرائيل يعرض الآن Next بينيت يطالب أمريكا وإسرائيل بضرب طهران مباشرة: يجب إسقاط إمبراطورية الشر الإيرانية يعرض الآن Next لغات انقرضت في عالم الانترنت.. اليونسكو تكشف أن 76.9% من المحتوى المتاح ينحصر في عشر لغات فقط يعرض الآن Next فرنسا تشدد إجراءات الأمن وتنشر 90 ألف شرطي ليلة رأس السنة والسبب "تهديد إرهابي متزايد" يعرض الآن Next بعد اهتمام البرازيل بتعيينه مدرباً.. ريال مدريد يمدد عقد أنشيلوتي حتى عام 2026 LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة حركة حماس إسرائيل ألمانيا قصف فرنسا تكنولوجيا أوكرانيا أوروبا Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة حركة حماس إسرائيل ألمانيا قصف My Europe العالم Business رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpskiالمصدر: euronews
كلمات دلالية: رأس السنة أغادير المغرب الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة حركة حماس إسرائيل ألمانيا قصف فرنسا تكنولوجيا أوكرانيا أوروبا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة حركة حماس إسرائيل ألمانيا قصف یعرض الآن Next رأس السنة
إقرأ أيضاً:
كنائس العالم تستعد للاحتفال بمرور 17 قرنا على المجمع المسكوني الأول.. والبابا تواضروس ينشر مقالا تاريخيا حول ملابسات الانعقاد الأول
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، إنه في عام 2025م نحتفل ويحتفل العالم المسيحي كله شرقًا وغربًا بمرور 17 قرنًا من الزمان على انعقاد المجمع المسكوني الأول في مدينة نيقية بآسيا الصغرى عام 325م.
ملابسات انعقاد المجمع المسكوني.. ظهور آريوسوأضاف بابا الإسكندرية ، حسب ما نشرته الصفحة الرسمية للكنيسة منذ قليل ، وهو مقال لقداسته في مجلة الكرازة ، بان التاريخ يحكي لنا عن أن البداية كانت بسبب شخص لا نعلم عنه الكثير يدعى آريوس (256-336م) وهو ليبي المولد والمنشأ، جاء إلى الإسكندرية وتعلم فيها حتى ظهر عالمًا زاهدًا متقشفًا يجيد الوعظ والخطابة والإرشاد، حيث كوَّن شعبيته من الناس ومن بينهم عدد من عذارى الإسكندرية كن سببًا في نشر ما يقوله وما يُعلِّم به في ذلك الزمان.
واشار إلي إحدى سمات شخصية آريوس كانت هي “المراوغة”، حيث شايع في بداياته الأسقف المارق ملاتيوس (أسقف أسيوط) والذي عارض البابا بطرس البطريرك 17 في أمر توبة الجاحدين، وقد قطعه البابا وحرمه، ولكن آريوس تراجع بخبث حتى تمت سيامته شماسًا. ونال البابا بطرس إكليل الشهادة في خريف عام 311م، ثم لجأ آريوس إلى البابا أرشيلاوس البطريرك 18 الذي سامه كاهنًا، ثم وثق فيه البابا ألكسندروس البطريرك 19 فجعله خادم كنيسة بفكالس أي كنيسة الإسكندرية الرئيسية.
السمات المتطرفة والمراوغة لآريوستابع" البابا تواضروس": كان آريوس لسانيًا متطرفًا، جره تطرفه إلى الوقوع في خطأ عقيدي جسيم، واستمر فيه بسبب كبريائه وذاته العالية. كان ينادي بأن الآب وحده يستحق لقب الإله، أما الابن فإنه لم يكن سوى إله ثانوي منخفض في الرتبة والمنزلة مخلوق من العدم بإرادة الآب. كان هذا تعليمًا مخالفًا لما عاشته الكنيسة القرون الثلاثة الأولى من ميلاد السيد المسيح. ورغم اعتراض كثير من المؤمنين على هذا التعليم المخالف ثم اعتراض البابا ألكسندروس عليه أيضًا، والذي أمره أن يعلَّم بما استقر في الكنيسة ومنعه عما كان يعلم به، إلا أن آريوس إعتز بعلمه ورفض أمر سيده رئيس الكنيسة وامتنع عن الطاعة. فكان من البابا السكندري أن جمع مائة من الأساقفة في مـجمع مــحــلي بالإسكندرية وأطلعهم على بدعة آريوس، التي رفضها المائة أسقف ماعدا اثنين امتنعا عن الشجب، فقطع المجمع السكندري آريوس وهذين الأسقفين وعدد عشرة قساوسة وشمامسة الذين انحازوا إلى هذه الهرطقة التي بدأت تهدد سلام الكنيسة.
واستطرد “البابا تواضروس الثاني ” ، لكن آريوس بشخصيته المراوغة لجأ إلى فلسطين وتواصل مع يوسابيوس المؤرخ أسقف قيصرية فلسطين وحاول خداعه وكأنه ظُلم من البابا ألكسندروس، حتى انعقد مجمع محلي للنظر في قضية آريوس، وهذا المجمع المحلي أرسل إلى البابا ألكسندروس طالبًا رفع الحرم والعمل على قبول آريوس وجماعته في الشركة. وكتب آريوس نفسه رسالة منمقة لبقة قال فيها: “إنه لم يعلِّم غير ما علمه ألكسندروس وأنه (آريوس) حرم ما حرمه سيده ورئيسه”.
وتابع البابا تواضروس : لكن هذا التصرف لم ينطلِ على البابا ألكسندروس الذي هب مع أساقفته للدفاع عن الإيمان المستقيم ضد هذه الهرطقة التي بدأت في الانتشار في سنتها الأولى، وامتنع عن رفع الحرم عن آريوس الذي لجأ إلى عدد من أساقفة الشرق في أنطاكية وفلسطين الذين منحوه حق الرجوع إلى ممارسة الأسرار، وبسبب ذلك عاد آريوس متمردًا إلى الإسكندرية ونظم الأغاني والأناشيد حتى يرددها الناس من جميع طبقات الشعب في كل مكان.
سبب الدعوة لعقد المجمع المسكوني الأولوأضاف بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية ، بان هذه الاضطرابات وصلت إلى مسامع الإمبراطور قسطنطين، وقد حاول حل هذا الخلاف العقائدي حبيًا من خلال رسالة يحملها رسول الإمبراطور ولكنها لم تحقق القصد منها. ثم ظهرت فكرة عقد مجمع مسكوني ونادى بها البابا ألكسندروس. والبعض ينسب الفكرة إلى الإمبراطور ذاته الذي جمع الأساقفة من جميع أنحاء الإمبراطورية للتشاور وإبداء الرأي، وحدد مكان الاجتماع في نيقية بسبب مناخها اللطيف. وانعقد المجمع من 20 مايو 325 إلى 19 يونيو 325م، وحضر المجمع عدد 318 أسقفًا، وربما لم يحضر البعض كل الجلسات مما حدا في بعض المراجع أن الحضور كان 270 أسقفًا أو ثلاثمائة تقريبًا. وحرم الآباء المجتمعون آريوس وأتباعه وأيدهم الإمبراطور قسطنطين الذي حكم عليه بالنفي والإبعاد. الذي ظل فيه إلى خريف عام 334م حيث عاد ومثل أمام الإمبراطور وأكد على “أرثوذكسيته”؟!! وحاول إعادته من خلال بعض الأساقفة في القسطنطينية، ولكن أسقف القسطنطينية الشيخ الجليل ألكسندروس رفض تمامًا أمر الإمبراطور. ويقال إن آريوس عندما دخل الكنيسة عنوة اعتزل القوم لقضاء حاجته فاندلقت أحشاؤه ومات وكان ذلك عام 336م. هذه هي نهاية كل مراوغ أو منافق أو هرطوقي ومكتوب: “لاَ تَسْتَكْبِرْ بَلْ خَفْ” (رو 11: 20).
واختتم قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية ، ما قاله بهذه الكلمات : تجدر إشارة هامة من الناحية التاريخية أنه بعد عام واحد من انعقاد مجمع نيقية المسكوني الأول أي عام 326م، تم اكتشاف خشبة الصليب المقدس على يد الملكة هيلانه والدة الإمبراطور قسطنطين ويقال إنها أخذت مسامير الصليب وأذابتها في معدن خوذة ابنها وأيضًا في لجام حصانه.