الخضيري يكشف مزاعم التشافي تماما من مرض السكر
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
أميرة خالد
أوضح الدكتور فهد الخضيري أستاذ وعالم أبحاث المسرطنات ؛ صحة المقطع الذي أكد خلاله صاحبه أنه تعافى تماما من مرض السكر
وقال الخضيري عبر حسابه على موقع اكس :”يّتداول مقطع عن شخص يقول انه تعافى! من السكر! هذا لايسمى تعافي. لكن نقول تخفيف الأعراض وزوال الارتفاع الحاد للسكر بواسطةً الحمية والرياضة”
وأضاف” ولكن لا يعتبر شفاء تام.
وتابع “وهذا مثل الأخ الآخر الذي يمشي باليوم عشرة كيلو أو عشرين كيلو ويقول شُفيت من السكر.!! البنكرياس لا تزال ضعيفة أو شبه متعطلة لكنه يستهلك السعرات الحرارية والسكريات والنشويات بواسطة المشي أوالحرق المستمر. وتقليل السعرات والسكريات! ولو توقف عن المشي والرياضة والحمية فسوف يرتفع السكر خلال ساعات”
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الرياضة السكر فهد الخضيري مرض السكري
إقرأ أيضاً:
إبراهيم عثمان يكتب: نعم .. ولكن
• نعم أعوان الميليشيا السياسيين جرًَموا، بصريح العبارة، التعاون مع الجيش، ولم يجرموا التعاون مع الميليشيا. وجرَّموا مقاومة المواطنين للميليشيا عندما تعتدي عليهم، ولم يجرموا “مقاومة” المتعاونين مع الميليشيا للجيش عندما يهجم على الميليشيا.
• نعم تحدثوا كثيراً عن أذى يصيب المواطنين بشبهة التعاون مع الميليشيا، وامتنعوا تماماً عن الحديث عن أي أذى أصاب المواطنين من الميليشيا بشبهة الانتماء السياسي أو العسكري أو الجهوي أو القبلي.
• نعم ظلوا منذ بداية التمرد يمتنعون تماماً عن الحديث عن الأذى الذي يصيب المواطنين من المتعاونين مع الميليشيا الذين يدلونها على أقصر طرق الأذى، ويشاركونها في إيقاعه بالضحايا الذين يعدون بعشرات الآلاف.
•نعم امتنعوا عن التعليق على فيديوهات الأسرى الذين كانوا على حافة الموت جوعاً وتعذيباً، وامتنعوا عن التعليق على تدمير الميليشيا لمحول كهرباء رئيسي في سد مروي.
• نعم طبيعي، بحكم الزمالة، أن يكون انفعال أعوان الميليشيا السياسيين بأي أذى يصيب زملاءهم المتعاونين في الميدان كبيراً.
• نعم كل حملاتهم الإعلامية تكون جزءاً من حملات الميليشيا ولذات الأهداف، ولا يقومون بحملة ضد الميليشيا، ولا يشتركون في حملة قائمة ضدها.
• نعم أصابهم الخرس يوم تحرير مدني، وكانوا تماماً كالميليشيا، ينتظرون أي أخطاء تعيد لهم النطق، وتخفف عنهم وقع الاحتفالات التي مست كبرياءهم السياسي.
• نعم سعوا بكل الطرق أن تشمل حصانة المدنيين الميليشيا وأعوانها، وتساهلوا في حصانة المدنيين من عدوان الميليشيا.
• نعم لا يملكون، بسبب كل هذا وغيره، أهلية محاضرة الآخرين في رفض التجاوزات.
• لكــــــــــن:
• التجاوزات مدانة، والتشديد على عدم تكرارها، وعلى المحاسبة على ما وقع منها واجب، ويجب ألا يؤثر استهبال هؤلاء المستهبلين على التمسك بهذا المبدأ.
• كما هو متوقع أصدر الجيش بياناً يدين التجاوزات الفردية التي حدثت، ويؤكد على تقيده الصارم بالقانون الدولي، وحرصه على محاسبة كل من يتورط في التجاوزات، وهذا هو المرجو منه.
إبراهيم عثمان
إنضم لقناة النيلين على واتساب