ضبط 4 أشخاص مصابين في مشاجرة أبناء العمومة بدار السلام
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
شهد مركز دار السلام جنوب شرق محافظة سوهاج وقوع مشاجرة بين أبناء عمومة بسبب خلافات عائلية سابقة بينهم نتج عنها إصابة 4 أشخاص بجروح وكدمات وسحجات متفرقة بالجسم وجرى ضبط طرفي المشاجرة وبحوزة أحدهم بندقية آلية وأخطرت النيابة العامة للتحقيق .
تلقى اللواء مدير أمن سوهاج إخطارًا من مساعده لفرقة الشرق يفيد تلقي مركز شرطة دار السلام بلاغًا بوجود مشاجرة ومصابين دائرة المركز .
إنتقل مأمور وضباط وحدة مباحث المركز لمكان الواقعة وبالفحص تبين أن طرفيها كل من :- طرف أول "عبد الراضي . ك . ك . ع" 50 سنة مزارع مصاباً بكدمات بفروة الرأس وجرح باليد اليمنى .
وطرف ثان "السعودي . م . م . ا" 30 سنة عامل مصاباً بكدمة بالرأس وسحجات بالذراع الأيمن وشقيقه "صدام . م . م . ا" 39 سنة مبيض محارة مصاباً بجروح باليد اليمنى ونجل عمهما "أحمد . ع . م . ا" 21 سنة طالب الطرفان أبناء عمومه ومقيمان بذات الناحية .
تم ضبط طرفي المشاجرة وبحوزة الأول من الطرف الثاني [ بندقية آلية ] وبسؤالهما تبادلا الإتهامات فيما بينهما بتعدي كل منهما علي الآخر بالضرب وإحداث الإصابات المنوه عنها بسبب خلافات عائلية سابقة بينهما .
تم تحرير المحضر اللازم بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وقوع مشاجرة خلافات عائلية إصابة 4 أشخاص بجروح وكدمات بندقية آلية النيابة العامة
إقرأ أيضاً:
ارتفاع عدد قتلى حادث الدهس في ألمانيا لـ4 أشخاص و205 مصابين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ارتفع عدد القتلى إلى أربعة أشخاص وأصيب 60 آخرون 41 منهم إصاباتهم خطيرة عندما اقتحم رجل بسيارته سوقا مزدحمة لعيد الميلاد في مدينة ماجدبورج وسط ألمانيا أمس الجمعة، في حين قالت السلطات إن المشتبه به في العملية طبيب سعودي يقيم في ألمانيا منذ عام 2006.
أعلن رئيس وزراء ولاية ساكسونيا-أنهالت، راينر هازلوف، أن من بين الضحايا طفل صغير، واصفًا الحادث بأنه “مأساة مروعة وكارثة لمدينة ماجدبورج والولاية وألمانيا بأسرها”، وأضاف أن حصيلة القتلى قد ترتفع نظرًا لخطورة إصابات بعض الجرحى.
وأوضح هازلوف أن المشتبه به، الذي تم إلقاء القبض عليه، هو طبيب سعودي يبلغ من العمر 50 عامًا. يحمل إقامة دائمة في ألمانيا ويعمل في ولاية ساكسونيا-أنهالت، التي تقع عاصمتها ماجدبورج على بعد 160 كيلومترًا من برلين.
صرح قائلاً: "في الوقت الحالي، نتعامل مع مهاجم منفرد، مما يعني أن المدينة لم تعد تواجه أي خطر بعد إلقاء القبض عليه".
وأضاف أن الحادث ليس عشوائيًا بل يمثل "تنسيقًا" بأهداف "سياسية"، مشيرًا إلى أنه يأتي بعد ثماني سنوات من هجوم مشابه استهدف سوق عيد الميلاد في برلين، كما يتزامن مع فترة تشهد فيها ألمانيا حملة انتخابية، حيث تم وضع قوات الأمن في حالة تأهب قصوى تحسبًا لأي هجمات محتملة.