إيناس الدغيدي: «زوجي كان مسيحيا.. وتربيت في بيت ديني بالكامل»
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
أكدت المخرجة إيناس الدغيدي، أنها مسلمة ووالدها مدرس لغة عربية ودين، وعاشت في منزل ديني بالكامل وأتربت في هذا المنزل على هذا الفكر.
وأضافت "الدغيدي"، خلال حوارها مع الإعلامية أسما إبراهيم ببرنامج "حبر سري"، المٌذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن زوجها كان مسيحيا قبل الارتباط منها ولكنه أسلم من أجل الزواج منها، مشددة على أن زوجها بعد الزواج منها عاش وتوفي مسلما، وكان لديه ابن أيضا، أصبح مسلما؛ بعد أن تزوج والده منها.
وأوضحت الدغيدي، أن هناك من يعتبر أن اسمها هو اسم مسيحي، وكان يتم كتابة ديانتها منذ بدايتها في المجال الفني على أنها مسيحية، مؤكدة أنها مسلمة، ولكنها تحترم الدين المسيحي وتحترم قدسيته.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المخرجة إيناس الدغيدي ايناس الدغيدى أسما إبراهيم الدغيدي حبر سري
إقرأ أيضاً:
زوجي متعدد العلاقات.. أمين الفتوى: الإهمال والشعور بالنقص السبب
قال الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية عن شكوى ضد زوج متعدد العلاقات» إنها من أكثر القضايا التي ترد إلى جلسات الاستشارات الأسرية، وخاصة من الزوجات، مضيفا أن هذه الشكوى تتعدد أشكالها، بداية من الزوج الذي لا يكتفي بنظرة واحدة، إلى الزوج الذي لا يمر شهران إلا وله علاقة جديدة أو قصة عاطفية.
ظاهرة تعدد العلاقات في المجتمعوأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال برنامج «مع الناس»، المذاع على قناة «الناس»، اليوم الأربعاء، أن هذه الظاهرة تُعَرف في المجتمع بالخيانة، رغم أن البعض قد يراها مجرد علاقات عابرة، إلا أن الزوجة عادة ما تشعر أن الزوج الذي لا يكتفي بعين واحدة، والذي يطلق بصره بعيدًا عن حدود العلاقة الزوجية، يعتبر خائنًا.
وأضاف أنه يجب على الأزواج أن يلتفتوا إلى مشاعر زوجاتهم، فحتى لو كانت العلاقة لم تصل إلى حد الزنا، إلا أن تصرفات مثل عدم الوفاء بالعلاقة وتعدد الارتباطات العاطفية تُعد خيانة في نظر الزوجة.
العوامل النفسية المسببة لتعدد العلاقاتوأشار الورداني إلى أن الشخص متعدد العلاقات قد يكون مُغرمًا بالغزوات العاطفية نتيجة لعدة عوامل نفسية، تبدأ من التنشئة الاجتماعية، فالأشخاص الذين نشأوا في بيئات مليئة بالانتقاد والتقليل من قيمتهم الذاتية قد يكون لديهم شعور دائم بالعجز أو القصور، وهذا الشعور يدفعهم إلى البحث عن تقبل خارجي واهتمام من الآخرين لتعويض ما فقدوه في مرحلة الطفولة.
وأكد الورداني أن تنشئة الطفل في بيئة تنتقده بشكل مستمر وتفرض عليه معايير غير واقعية قد تخلق شخصًا يشعر دائمًا أنه لا يستحق الحب إلا إذا أثبت جدارته، ونتيجة لذلك، قد يلجأ هذا الشخص إلى العلاقات المتعددة كوسيلة للشعور بالتقدير والاعتراف.