إيناس الدغيدي: آخر 10 أفلام من إخراجي كانوا دون أجر
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
أكدت المخرجة إيناس الدغيدي، أن آخر عشر أفلام أخرجتها كان دون أجر، وهذه الأفلام كانت من إنتاجها ولم تكن تضع لنفسها أجر، مضيفة: "أنا كدة كدة اللي بدفع وأجري هو المكسب".
إيناس الدغيدي تكشف عن آخر أجر لها
وأشارت "الدغيدي"، خلال حوارها مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج "حبر سري"، المٌذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، إلى أن آخر أجر حصلت عليها في السينما كان 500 ألف جنيه، موضحة أنها ليست ضد العمل مع أي منتج بشرط أن لا يتدخل في عملها ويترك لها الناحية الفنية وله الناحية الإدارية فقط.
وقالت، أنها ليست مع خسارة منتج، الفيلم يتكون من العمل الفني وكانت دائمًا تراعي الجانب التجاري وكان هذا سبب انتقاد النقاد لها في العديد من أعمالها، موضحة أن السينما الروائية الهدف منها المكسب ومتابعة الفيلم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: القاهرة والناس المخرجة إيناس الدغيدي الإعلامية أسما إبراهيم برنامج حبر سري
إقرأ أيضاً:
الوفد ترصد أفلام وفعاليات نادي سينما أوبرا الإسكندرية
تعرض دار الأوبرا المصرية وبالتعاون مع المركز القومى للسينما وفي إطار فعاليات نادى سينما أوبرا الإسكندرية افلام قصيرة.
وهي راقوده من إخراج محمد السباعى، الفنار فين من إخراج يوسف رسلان، ضوء من الماضى من إخراج نسمة محمود ، شطآن الزمن من إخراج كارولين رفائيل - نيرة وائل - مريم محمد ، توثيق التوثيق من إخراج ندى حمد ويعقبهم لقاء يستضيف مخرجى الأفلام يديره الناقد السينمائى أحمد عسر وذلك فى السابعة مساء الأربعاء ٥ فبراير على مسرح سيد درويش أوبرا الإسكندرية.
يشار إلى أن فيلم "راقودة" يضم رحلة بصرية تلقى الضوء على مدينة الإسكندرية بوصفها أيقونة أبدية ومنارة للعلم والفن ، ويستعرض مكانتها التاريخية التى لا تزال تنبض في وجدان أبنائها.
ويروى فيلم "الفنار فين" حكاية طالبة تنطلق في رحلة بحثية مشوقة للعثور على فنار الإسكندرية القديم، ظنًا منها أنه لا يزال قائماً ومن خلال استكشافاتها يظهر الفرق بين المنارة الأسطورية إحدى عجائب الدنيا السبع وبين الفنارات الحديثة فى منطقة الماكس مقدمًا رؤية متعمقة عبر آراء الخبراء والعامة حول هذا المعلم التاريخى.
ويتتبع فيلم "ضوء من الماضى" مسار فتاتين تسعيان لجمع المعلومات عن فنار الإسكندرية القديم، إحداهما بدافع البحث العلمي والأخرى بدافع فنى وتشاء الصدفة أن تلتقيا خلال رحلتهما، فتتولد بينهما شراكة استكشافية تبرز جوانب غير معروفة من تاريخ هذا المعلم الساحر.
كما يقدم فيلم "بين شطآن الزمن" رؤية سينمائية لمدينة الإسكندرية مسلطًا الضوء على الحدث التاريخي الذي شهدته عام 1896، حيث احتضنت أول عرض سينمائى فى العالم العربي للأخوين لوميير ، كما يتناول جانبًا من تاريخ السينما فى المدينة من خلال استعراض فيلم "ميرامار" الذي تم تصويره بالكامل بين أروقة وشواطئ مدينة الثغر .
يستعرض فيلم "توثيق التوثيق" الجهود التى يبذلها صناع الأفلام السكندريون فى توثيق تاريخ مدينتهم، مسلطًا الضوء على التحديات والصعوبات التى تواجههم في سبيل تحقيق رؤيتهم السينمائية ليكشف بذلك عن جانب غير مرئى من مسيرة الحفاظ على الذاكرة البصرية للإسكندرية.