خالد عمار : الميتافيرس منصة عرض المحتوى الاعلامي والوظائف ستتغير
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن خالد عمار الميتافيرس منصة عرض المحتوى الاعلامي والوظائف ستتغير، اختتمت أعمال المؤتمر الخليجي الافتراضي الرابع للذكاء الاصطناعي وريادة الأعمال الذي نظمته دولة الكويت وسط مشاركة واسعة بمشروعات مبتكرة عن الذكاء .،بحسب ما نشر صدى البلد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات خالد عمار : الميتافيرس منصة عرض المحتوى الاعلامي والوظائف ستتغير، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
اختتمت أعمال المؤتمر الخليجي الافتراضي الرابع للذكاء الاصطناعي وريادة الأعمال الذي نظمته دولة الكويت وسط مشاركة واسعة بمشروعات مبتكرة عن الذكاء الاصطناعي والميتافيرس حيث شارك من مصر الصحفي خالد عمار مؤسس مشروع الإعلام الإفتراضي والكاتب بشبكة الصحفيين الدوليين بواشنطن بمشروع الإعلام الافتراضي الذي يستخدم فيه تقنيات الذكاء الاصطناعي والميتافيرس وتقنية ٣٦٠ في صناعة شكل القوالب الصحفية.
وعرض "عمار" خلال المؤتمر الذي شارك فيه ٢٢٠ عالم ومخترع من كل الدول العربية بمشاريع مختلفة عن. الذكاء الاصطناعي والميتافيرس والبلوكتشين وNFTs مشروعه الذي حمل عنوان "مشروع الإعلام الافتراضي".
وشرح مؤسس مشروع الاعلام الافتراضي تفاصيل المشروع الذي يغير شكل الاعلام في الوطن العربي وتجربته العملية في هذا المشروع في عدد من الصحف والمحطات الفضائية مثل dmc. Cbc . Cbc extra واول استوديو في الوطن العربي داخل الميتافيرس.
وخلال كلمته أكد مؤسس مشروع الاعلام الإفتراضي أن استخدام تقنية البلوكتشين في توثيق الاخبار والتأكد من صحتها سوف يساهم في تقليل الاخبار الزائفة وخفض الشائعات.،. موضحا أن الميتافيرس سيكون منصة لعرض المحتوى الصحفي والاعلامي بكل أنواعه بشكل افتراضي ما سيدفع جميع العاملين في الحقل الاعلامي لتعديل وظائفهم او استبدالها مع ظهور وظائف جديدة والغاء أخرى. وأسس "عمار" أول استوديو لصحيفة الوطن في الميتافيرس كما أجرى عدد من اللقاءات التليفزيونية لقنوات dmc و cbc و cbc extra في عالم الميتافيرس أجرى من خلالها جولات افتراضية حول العالم.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الذكاء موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
دبي تجمع قادة الابتكار في أسبوع الذكاء الاصطناعي
يجمع أسبوع الذكاء الاصطناعي الذي انطلقت فعالياته اليوم، ويستمر حتى 25 أبريل الجاري، قادة الابتكار والمتخصصين ومستثمرين، تحت مظلة واحدة يبحثون فرص نمو القطاع على المدى الطويل ومستقبله.
وقال سعيد الفلاسي، مدير مركز دبي لاستخدامات الذكاء الاصطناعي، إن المركز يؤمن بأن الذكاء الاصطناعي ليس حكراً على المتخصصين أو الخبراء بل يجب أن يكون أداة متاحة وسهلة للجميع من أفراد المجتمع، وطلاب المدارس، والجامعات، إلى رواد الأعمال، والشركات الكبرى والناشئة.
وأضاف أن "أسبوع الذكاء الاصطناعي يمثل منصة إستراتيجية لتجميع الخبرات من مختلف دول العالم، ومشاركة آخر ما توصلت إليه التقنيات والتطبيقات الحديثة مع التركيز على التفاعل بين الشركات الكبيرة والناشئة، وهو ما نعتبره عنصراً أساسياً في تطوير اقتصاد المعرفة في دبي ودولة الإمارات".
وأعرب الفلاسي عن سعادته، بمشاركة أكثر من 26 شركة ناشئة من 15 دولة، تمثل نخبة من المبتكرين في مجال الذكاء الاصطناعي، الأمر الذي يفيد في انطلاق الشركات الإماراتية، مما يؤكد على مكانة دبي كمركز جذب عالمي للتكنولوجيا والابتكار، ليس فقط لعرض المشاريع بل لتأسيس شراكات وفرص طويلة الأمد داخل منظومتنا الاقتصادية.
وأشار إلى أن مركز دبي لاستخدامات الذكاء الاصطناعي يعمل بالشراكة مع "دبي الرقمية" و"غرفة دبي" على تسهيل رحلة هذه الشركات داخل الدولة، وتقديم برنامج دعم يمتد لأسبوع كامل لتمكينهم من التعرف على بيئة الأعمال المحلية، وفرص النمو بما يعزز من فرص استقرارهم في دبي على المدى الطويل.
وأفاد الفلاسي بأن "الذكاء الاصطناعي لم يعد مستقبلاً بل هو واقع نعيشه اليوم في كل تفاصيل حياتنا من تنقلاتنا اليومية إلى تفاعلنا مع الخدمات الرقمية، ورؤيتنا في المركز تتمثل في أن تكون دولة الإمارات من الدول الرائدة عالمياً، ليس فقط في استخدام الذكاء الاصطناعي بل في تطويره وتصدير ابتكاراته للعالم".
وقالت منى بوسمرة، مديرة أكاديمية دبي للإعلام، إنه في الأكاديمية وبعد سلسلة من الدراسات وجلسات العصف الذهني المعمقة خلال الأشهر الستة الماضية توصلت إلى ضرورة إطلاق مبادرة نوعية تعزز حضور اللغة والثقافة العربية في مستقبل الإعلام، ومن هنا جاءت مبادرة "العين " كخطوة استراتيجية تهدف إلى حماية ودعم اللغة العربية، ضمن أدوات وتقنيات الذكاء الاصطناعي، وإعادة تموضعها في قلب المشهد الإعلامي العربي.
وبينت أن الدراسات الأخيرة للمركز، أظهرت أن قطاع الإعلام هو من أكثر القطاعات تأثراً باستخدام الذكاء الاصطناعي، خاصة فيما يتعلق بتراجع جودة اللغة وغياب الخصوصية الثقافية، لذلك تسعى المبادرة إلى توفير أدوات تدريب ونماذج لغوية متخصصة ترتقي بالمحتوى العربي وتواكب التطور التقني.
ونوهت إلى أن الإعلان اليوم عن المبادرة بداية، وستقوم خلال شهر مايو المقبل بالكشف عن حزمة من البرامج والمشاريع المرتبطة بها، بمشاركة مطورين ومبرمجين من مختلف أنحاء الوطن العربي، بما في ذلك مصر والأردن ودول مجلس التعاون، بالتعاون مع جمعيات واتحادات المبرمجين العرب، متطلعة أن تكون هذه المبادرة منصة تجمع بين التقنية والهوية وتفتح أبواباً جديدة للمواهب العربية للعمل على مشاريع إعلامية تعتمد الذكاء الاصطناعي .