بوابة الفجر:
2024-12-25@13:30:46 GMT

بسبب منى الشاذلي.. وليد توفيق يتصدر تريند جوجل

تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT

تصدر اسم المطرب وليد توفيق تريند محرك البحث جوجل وذلك بعد استضافته برفقة زوجته في برنامج معكم منى الشاذلي والذي تقدمه الإعلامية منى الشاذلي ويذاع عبر قناة CBC.

أبرز تصريحات وليد توفيق

وفي تصريحاته، أكد وليد توفيق أنه يعتبر نفسه ملكًا للجمهور في كل أنحاء الوطن العربي، فهم سبب استمرار نجاحه حتى الآن.
 

وتابع أن استمرار النجاح الفني يبدأ من احترام النجومية، مرورًا بعوامل كثيرة مثل الحفاظ على الاسم والجسم والصوت.


وأضاف: "بعتبر نفسي ملك الناس، لأن هما اللي وصلوني لغاية دلوقت 50 سنة فن.. كل الناس في الوطن العربي هم سبب نجاحي.. ده بيحتاج من الفنان إنه يحترم نجوميته ويحافط على اسمه وشكله وجسمه وصوته".


وأكد وليد توفيق أنه بالإضافة لكل هذه العوامل هناك صفة إنسانية يتميز بها ساهمت في استمرارية هذا النجاح والشهرة، ألا وهي التسامح.


وأوضح أن موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب كان يتميز بهذه الصفة، وحدثه عنها من قبل، قائلًا: "كان لي حظ أن أزور الموسيقار محمد عبد الوهاب واقعد معاه في بيته.. ووقتها أهداني أغنية بلاش تبوسني في عنيا بلا مقابل".


واستكمل: "وقتها سألته إيه الميزة اللي فيك؟ قالي بسامح.. مبعرفش أنام وأنا زعلان من حد.. ودي ميزة جوايا أنا كمان". 


تصريحات وليد توفيق

وعن معاناته في الطفولة، فقال وليد توفيق: سِبت المدرسة علشان أشتغل وأساعد أبويا الظروف كانت صعبة وكنا 10 في البيت وأبويا كان حالته الصحية صعبة فاشتغلت بالكهرباء والنجارة وشِلت خشب على أكتافي وكنت أعول عائلتي كلها وقت الحرب وعمري ما اشتكيت ولا زعلت من أبويا اللى احتضني وتوفى في السعودية أثناء الحج. ، مضيفًا: كان حلم من أحلامي إني اطلع أبويا عمرة.

 

وأضاف: عانيت الكثير في لبنان مع أهلي خلال الحرب، حيث لا يوجد كهرباء ولا مياه وحتى أرصدتي في البنوك راحت عليا.

 

وأشار أن جميعها دمرت خلال الحرب، ولكن يحصل على 400 دولار فقط شهريا منها.


وأضاف، أن عدد كبير من أصدقائه تخلوا عنه في هذه المحنة حتى أنهم لم يردو على هواتفه ولكن يوجد أيضًا من لم يستغنوا عنه.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: وليد توفيق المطرب وليد توفيق برنامج معكم منى الشاذلي منى الشاذلي ولید توفیق

إقرأ أيضاً:

ترامب متصالحاً.. ولكن؟!

ظهر الرئيس الأمريكي المنتخب متصالحاً مع العالم وهو يلقي كلمة طويلة أمام حشد من مؤيِّديه في أريزونا بالولايات المتحدة الأمريكية، فقد أعلن أن أمريكا لن تدخل في حروب مع غيرها خلال فترة ولايته الثانية، وأنه سيمنع حدوث حرب عالمية ثالثة، مع إيقاف الحرب الروسية الأوكرانية، وإنهاء الفوضى في الشرق الأوسط.

وهي توجهات لن يكون هناك من سيقف غير مؤيِّد لها، وقرارات وكأنها تلامس تطلعات وشعوب الدول المحبة للسلام، وأبسط ما يُقال عنها إنها لو تحققت فسوف تزيل المخاوف، وتعزِّز الاستقرار في العالم، بل وإنها ستتجه نحو بناء علاقات ود وتفاهم بين الدول، بعيداً عن الصراعات والخلافات والحروب، مما لا فائدة منها.

ولكن هل يملك الرئيس الأمريكي المنتشي بفوزه الساحق في الانتخابات، وعودته ثانية إلى البيت الأبيض، رئيساً للولايات المتحدة الأمريكية، رغم ما أحاطه من اتهامات ومحاكمات وتحديات تمكِّن من التغلّب عليها، وهزيمة منافسته، وسيطرة حزبه على الكونغرس، وبالتالي تحجيم أي معارضة لما ينوي اتخاذه من قرارات، هل يملك تنفيذ وعوده الكبيرة والمهمة والعظيمة؟!

في شأن الشرق الأوسط، هل يمكن أن يكون ترامب محايداً وعلى مسافة واحدة في التعامل بين الإسرائيليين والفلسطينيين من جهة، وبين إسرائيل ودول المنطقة من جهة أخرى، فيمنع إسرائيل من تبني هذه الفوضى التي أشار إليها، مع أنه كان يجب أن يقول هذا الاحتلال وليس هذه الفوضى، كيف له أن يمنع ذلك، وهو الذي اعترف بالجولان السورية كأرض لإسرائيل، وبالقدس الموحَّدة عاصمة لإسرائيل، وهو الذي نقل السفارة الأمريكية إلى القدس المحتلة، ولم يكن له موقف إيجابي من خيار الدولتين؟!
وعن الحرب الروسية الأوكرانية، وإيقافها، من أين له القدرة على وضع حد لهذه الحرب، دون الاستجابة لشروط روسيا، واستعداد أوكرانيا للتخلِّي عن أراضيها التي أصبحت تحت السيطرة الروسية، وأين سيكون الموقف الأوروبي من أي تفاهمات تصالحية لا تخدم دولهم، وينشأ عنها ما يرونه تهديداً روسياً لأمنهم واستقرارهم؟!.
وبالنسبة للحرب الكونية أو العالمية، فقد كان التلويح بها يتردد من الروس خلال حربهم في أوكرانيا، لكن تلويحهم لم يأخذ صفة الجد، والرئيس ترامب يتحدث عن حرب عالمية لن يستطيع منعها بقرار منه، فأكثر من دولة تملك السلاح النووي، وهناك تحالفات بين الدول ولديها قرارها كما لدى ترامب، ومع ذلك فيمكن فهم المحاذير التي في أذهان كل الدول من خطورة الإقدام على مغامرة كهذه، وبالتالي فالعالم ليس على موعد مع هذه الحرب، وفيما لو آن أوانها، فليس لدى ترامب عصا سحرية لمنعها.
أما وأن أمريكا ستكون بلا حروب في فترته الثانية، فهذا قرار أمريكي يمكنه به أن يمنع أمريكا من الانغماس في التدخل بشكل مباشر أو غير مباشر في الحروب، لكني أشك أن يفعل ذلك، فمصالح أمريكا تتحقق كما هي سياستها في حضورها بالأزمات، وفي لعب دور يؤهلها لتوجيه مسار الحروب وفقاً لمصالحها، وألاعيبها الشيطانية، لهذا ستظل أمريكا - كما نرى- مع تنامي الخلافات والصراعات بين الدول!
وعلينا أن ننتظر أفعال الرئيس ترامب لا أقواله، وهو الذي قرَّر بناء قبة حديدية يحمي بها سماء أمريكا وحدودها حين يستلم مهامه الرئاسية، وطرد أكثر من عشرين مليون مهاجر يقيمون بأمريكا يقول إن إقامتهم بطرق غير نظامية، وأنه ينوي ضم قناة بنما إلى أمريكا لارتفاع الضرائب على ما يمر عبرها من بواخر وقطع عسكرية تابعة للولايات المتحدة الأمريكية، ما ينسف قوله بأن أمريكا لن تتورَّط في حروب، وأنها سوف تمنع الفوضى بالشرق الأوسط، وإيقاف الحرب الروسية الأوكرانية، والحيلولة دون حرب عالمية ثالثة؛ كلام كبير وعظيم، ولكن المهم التنفيذ، نعم الالتزام بالتنفيذ.

مقالات مشابهة

  • شمس البارودي تتصدر تريند "جوجل".. فما القصة؟
  • لهذا السبب.. إيمان العاصي تتصدر تريند "جوجل"
  • كندة علوش تتصدر تريند "جوجل".. تفاصيل
  • ترامب متصالحاً.. ولكن؟!
  • لهذا السبب... لميس الحديدي تتصدر تريند جوجل
  • مي عز الدين تتصدر تريند "جوجل".. فما القصة؟
  • لهذا السبب.. عفاف مصطفى تتصدر تريند "جوجل"
  • دينا فؤاد تتصدر تريند جوجل .. اِعرف السبب
  • دينا فؤاد تتصدر تريند جوجل بعد تألقها في مهرجان "الأفضل"
  • بسبب العوضي.. ياسمين عبدالعزيز تتصدر تريند "جوجل"