صحة وطب، الصحة العالمية تحدد 10 مواد تسبب السرطان أبرزها الصبار وبودرة التلك،من الألوفيرا الصبار إلى البنزين وحتى الخضروات الآسيوية المخللة، 10 مواد أخرى من .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الصحة العالمية تحدد 10 مواد تسبب السرطان.. أبرزها الصبار وبودرة التلك، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

الصحة العالمية تحدد 10 مواد تسبب السرطان.. أبرزها...

من الألوفيرا " الصبار" إلى البنزين وحتى الخضروات الآسيوية المخللة، 10 مواد أخرى "من المحتمل أن تكون مسرطنة" بعد إعادة تصنيف منظمة الصحة العالمية للأسبارتام، وذلك وفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية.

 قالت منظمة الصحة العالمية، إن مُحلي الأسبارتام يُصنف الآن على أنه يشكل خطر الإصابة بالسرطان بعد ان حصل على الترتيب 2B، وقد حصل ما يقرب من 100 منتج على نفس الترتيب، بما في ذلك الأطعمة والوظائف

أكد رؤساء منظمة الصحة العالمية، أن المُحلي المستخدم في مجموعة كبيرة من العناصر اليومية من المشروبات الغازية الخاصة بالحمية إلى الزبادي "من المحتمل أن يكون مادة مسرطنة للإنسان"، حيث إن الأسبارتام المضاف إلى المشروبات الغازية الدايت، واللبان، والزبادي - يُصنف الآن على أنه يشكل خطر الإصابة بالسرطان 2B ، مما يعني أن هناك أدلة محدودة ولكن غير مقنعة.

لكن رؤساء منظمة الصحة العالمية زعموا أيضًا أن الأسبرتام لا يشكل خطرًا على الإصابة بالسرطان عند مستويات الاستهلاك الحالية، خلص الباحثون إلى أن الأشخاص الذين يستهلكون كميات كبيرة فقط هم من يواجهون مخاطر متزايد.

وأشارت الصحيفة، إلى إنه تم منح ما يقرب من 100 منتج نفس تصنيف الأسبارتام، من العلاجات الشائعة لكريم الشمس والأطعمة والوظائف، يستخدم الصبار كدواء تقليدي لعدة قرون ويستخدم بشكل شائع في العناية بالبشرة والأدوية والمكملات الغذائية، حتى أن هيئة الخدمات الصحية الوطنية توصي باستخدام النبات لتخفيف حروق الشمس المؤلمة.

ومع ذلك، صنفت الوكالة الدولية لأبحاث السرطان (IARC) النبات على أنه يشكل خطرًا 2B  بعد دراسة استمرت عامين على الفئران، وجدت أن أولئك الذين شربوا الماء الذي يحتوي على مستخلص الصبار كانوا أكثر عرضة للإصابة بسرطان الأمعاء، وفقًا لمنظمة الصحة العالمية.

تشمل العناصر الأخرى التي تندرج في نفس الفئة البنزين وبعض أنواع فيروس الورم الحليمي البشري (HPV) وموانع الحمل التي تحتوي على هرمون البروجسترون فقط، تقع الخضروات الآسيوية التقليدية المخللة أيضًا في نفس المجموعة، حيث ربطت الدراسات الطعام بسرطان المعدة والمريء.

بالإضافة إلى ذلك، فإن موانع الحمل التي تحتوي على هرمون البروجسترون فقط، تقع في نفس الفئة لأن الدراسات أشارت إلى أنها تزيد قليلاً من خطر الإصابة بسرطان الثدي، تم ربط استخدام بودرة الجسم القائمة على التلك بسرطان المبيض، مما دفع المسؤولين إلى استنتاج أن هناك أدلة محدودة على أنه قد يزيد من فرصة الإصابة بالسرطان، علاوة على هذه العناصر، تحمل بعض الوظائف أيضًا نفس المخاطر.

أكدت الصحيفة، إنه قد يؤدي العمل في صناعات التنظيف الجاف، والمنسوجات والطباعة إلى نفس المخاطر بسبب التعرض للمواد الكيميائية، تشير إحدى الدراسات الدانماركية إلى وجود معدلات أعلى للإصابة بسرطان الكبد والمرارة بين عمال الغسيل، في حين أن أولئك الذين يعملون مع المنسوجات قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بسرطان الحلق والفم.

تصنف الوكالة الدولية لبحوث السرطان المواد المسببة للسرطان على البشر باستخدام مقياس من أربع نقاط، حيث تعني المجموعة 1 أن هناك "أدلة كافية على الإصابة بالسرطان لدى البشر، مثل التدخين والكحول"، تتضمن المجموعة 2 أ الأشياء التي يوجد فيها "دليل محدود على الإصابة بالسرطان لدى البشر"، ولكن هناك أدلة كافية في الدراسات التي أجريت على الحيوانات، مثل الانبعاثات الناتجة عن القلي وعمل النوبات الليلية، تتضمن المجموعة 2B    أشياءً تُظهر "أدلة محدودة" على الإصابة بالسرطان لدى البشر وأدلة "أقل من كافية" على الإصابة بالسرطان في الحيوانات، في المجموعة 3 ، هناك "أدلة غير كافية في الدراسات البشرية" والحيوانية، مثل شرب القهوة والباراسيتامول، يتعلق التصنيف 2B فقط بمدى قوة الدليل فيما يتعلق بمادة معينة تسبب السرطان.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس منظمة الصحة العالمیة على أنه

إقرأ أيضاً:

"الصحة العالمية": القطاع الصحي في غزة يواجه كارثة حقيقية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية كريستيان ليندل مايز، القطاع الصحي في غزة يواجه كارثة حقيقية، مشيرا في الوقت ذاته إلى أن المعدات الطبية اللازمة لتقديم المساعدة للمرضى والمصابين قد استهلكت تماما.

وأشار كريستيان ليندل مايز – في مؤتمر صحفي عقده الأحد – إلى أن الوضع الإنساني في قطاع غزة يزداد سوءًا يومًا بعد يوم، وأن المنظومة الصحية على وشك الانهيار الكامل بسبب النقص الحاد في الإمدادات الطبية والوقود والمياه النظيفة.

وأوضح أن أكثر من 70% من المرافق الصحية في القطاع باتت خارج الخدمة إما بسبب القصف أو نفاد المواد الأساسية، مضيفًا أن المستشفيات المتبقية تعمل فوق طاقتها الاستيعابية، وتعاني من نقص في الكوادر الطبية، فضلًا عن غياب الأمن اللازم لتقديم الرعاية الصحية بسلام.

وقال مايز إن منظمة الصحة العالمية تواصل مطالبة المجتمع الدولي بتوفير ممرات آمنة لإدخال الإمدادات الطبية العاجلة، وضمان وصول فرق الإغاثة إلى المناطق المتضررة، محذرًا من أن استمرار هذا الوضع قد يؤدي إلى ارتفاع كبير في معدلات الوفيات، خاصة بين الأطفال والمرضى المصابين بأمراض مزمنة.

واختتم تصريحه بالتأكيد على أن القطاع الصحي بحاجة إلى تدخل فوري ومنسق من جميع الأطراف، لتجنب كارثة إنسانية غير مسبوقة في تاريخ النزاعات الحديثة.

مقالات مشابهة

  • الصحة العالمية تدعو إلى الاستئناف الفوري للإجلاء الطبي من غزة
  • أطعمة تقلل من خطر الإصابة بالسرطان وأخرى تزيده
  • مدير الصحة العالمية يدين قصف الاحتلال المستشفى المعمداني في غزة
  • "الصحة العالمية": القطاع الصحي في غزة يواجه كارثة حقيقية
  • "الصحة العالمية" توصي بحماية المرضى والعاملين بالمجال الصحي في غزة
  • إليسا تحقق أمنية طفل مصاب بالسرطان..ماذا فعلت ؟
  • ماذا قالت الصحة العالمية عن قصف المستشفى المعمداني في غزة؟
  • النزول المفاجئ بالوزن أبرزها.. استشاري يكشف أسباب الإصابة بالمرارة
  • إليسا تزور طفلاً مريضًا بالسرطان وتحقق أمنيته.. فيديو
  • إخصائي يكشف علاقة الطعام بزيادة خطر الإصابة بالسرطان أو انخفاضه