حماس: الاحتلال يعاني من ضغط شعبي جراء عدد القتلى من المحتجزين
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
قال القيادي في حركة حماس أسامة حمدان، إن الحركة أبلغت كل الوسطاء أن أولويتها هي وقف العدوان على غزة بشكل نهائي.
وأضاف حمدان في تصريحات صحفية مساء الجمعة، أن الاحتلال يعاني من ضغط شعبي جراء عدد القتلى من المحتجزين في غزة.
وأشار حمدان إلى أن الاحتلال يحاول الحفاظ على تماسك الحكومة بعد فشلها العسكري.
وأكد على أن لا حديث عن تبادل كما تروج تل أبيب قبل وقف العدوان.
أخبار ذات صلة مراسل رؤيا: قوات الاحتلال تحتجز طاقم إسعاف وتعتقل مصابا في .... مراسل رؤيا: قوات الاحتلال تحتجز .... مراسل رؤيا: قوات الاحتلال .... مراسل رؤيا: قوات الاحتلال تحتجز طاقم ....منذ 9 دقائق
بالفيديو.. أحد عناصر القسام يوجه رسالة للاحتلال من أقصى .... بالفيديو.. أحد عناصر القسام .... بالفيديو.. أحد عناصر القسام .... بالفيديو.. أحد عناصر القسام يوجه رسالة ....منذ 31 دقيقة
إعلام عبري: نتنياهو منع حضور رئيسي الشاباك والموساد مناقشة .... إعلام عبري: نتنياهو منع حضور .... إعلام عبري: نتنياهو منع حضور .... إعلام عبري: نتنياهو منع حضور رئيسي ....منذ 54 دقيقة
القسام تكشف تفاصيل كمين محكم قُتل فيه 10 جنود من نقطة صفر .... القسام تكشف تفاصيل كمين محكم .... القسام تكشف تفاصيل كمين محكم .... القسام تكشف تفاصيل كمين محكم قُتل فيه ....منذ ساعة
جيش الاحتلال: نواصل كل أنواع الضغط العسكري على حماس في غزة جيش الاحتلال: نواصل كل أنواع .... جيش الاحتلال: نواصل كل أنواع .... جيش الاحتلال: نواصل كل أنواع الضغط ....منذ ساعة
بيان من الصليب الأحمر بشأن إعادة الاحتلال لجثامين شهداء إلى .... بيان من الصليب الأحمر بشأن .... بيان من الصليب الأحمر بشأن .... بيان من الصليب الأحمر بشأن إعادة ....منذ ساعتين
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًحماس: الاحتلال يعاني من ضغط شعبي جراء عدد القتلى من المحتجزين
فلسطين | منذ دقيقةمراسل رؤيا: قوات الاحتلال تحتجز طاقم إسعاف وتعتقل مصابا في قلقيلية
فلسطين | منذ 9 دقائقبالفيديو.. أحد عناصر القسام يوجه رسالة للاحتلال من أقصى شمال قطاع غزة
فلسطين | منذ 31 دقيقةإعلام عبري: نتنياهو منع حضور رئيسي الشاباك والموساد مناقشة أمنية حساسة مع غالانت
فلسطين | منذ 54 دقيقةالقسام تكشف تفاصيل كمين محكم قُتل فيه 10 جنود من نقطة صفر شرق حي التفاح بغزة
فلسطين | منذ ساعةجيش الاحتلال: نواصل كل أنواع الضغط العسكري على حماس في غزة
فلسطين | منذ ساعة للمزيدصورة لأبو عبيدة وهو يتجول في غزة.. ما الحقيقة؟
فلسطينالأمن العام يُعلن نتائج العملية الأمنيّة في الرويشد - صور
الأردنحماس: هذه شروط فصائل المقاومة الفلسطينية لوقف إطلاق النار
فلسطينالتسعيرة الثانية.. انخفاض أسعار الذهب في الأردن الخميس
اقتصادأبو عبيدة: شعبنا سيخرج من هذا العدوان مرفوع الرأس - فيديو
فلسطينقفزة بـ60 قرشا.. ارتفاع أسعار الذهب في الأردن الخميس
اقتصاد الطقستعرف إلى موعد انتهاء تأثر الأردن بحالة عدم الاستقرار الجوي
هطول مطري وضباب كثيف في هذه المناطق بالأردن الجمعة
حالة الطقس في الأردن الجمعة
المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباريموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: من الصلیب الأحمر بشأن قوات الاحتلال تحتجز جیش الاحتلال مراسل رؤیا إعلام عبری منذ ساعة فی غزة
إقرأ أيضاً:
محللون: انتخابات مبكرة واردة ومصير حكومة نتنياهو بأيدي حماس
القدس المحتلة– تشهد الساحة السياسية الإسرائيلية تحركات حزبية تدفع إلى إجراء انتخابات مبكرة للكنيست، وسط تصاعد الخلافات الداخلية في حكومة اليمين المتطرف برئاسة بنيامين نتنياهو، واتساع دائرة الاحتجاجات التي تطالب بإبرام صفقة تبادل وإعادة المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة.
يأتي ذلك، في وقت يواصل فيه نتنياهو، بحسب محللين، المراوغة في ملف إعادة المحتجزين وإطالة أمد الحرب على غزة لأهداف شخصية ولتجنب تفكك ائتلاف حكومته التي تواجه تحديات داخلية، وسط تصاعد الضغوط الجماهيرية والعسكرية والخارجية المطالبة بإعادة المحتجزين والانتقال للمرحلة الثالثة من الحرب.
وأجمع المحللون على أن قانون تجنيد الحريديم وقرار المحكمة العليا بشأن الميزانيات للمعاهد الدينية، وكذلك قانون اختيار الحاخامات بالبلدات الإسرائيلية، هي قضايا حارقة وتؤجج الخلافات داخل حكومة نتنياهو الذي يسعى لاحتواء هذه الأزمات وتجنب تفكك الائتلاف والتوجه لانتخابات بظل الحرب.
وقال الباحث بالشأن الإسرائيلي أنطوان شلحت، إن الحالة الإسرائيلية تشهد زخما في التحركات السياسية والحزبية قد يُحدث مفاجآت بسبب الأزمات الداخلية بالائتلاف، وفشل حكومة نتنياهو في تحقيق أهداف الحرب على غزة.
ولفت شلحت في حديث للجزيرة نت، إلى أن هذا الواقع السياسي الهش -يضاف إليه زخم الضغوط لإسقاط الحكومة، في ظل تصاعد الاحتجاجات، واتساع المظاهرات المطالبة بإبرام صفقة تبادل وإعادة المحتجزين والتوجه إلى انتخابات مبكرة- يأتي في وقت تعززت فيه القناعات بأن نتنياهو يتعمد إفشال مفاوضات التبادل لأهداف سياسية شخصية.
وأمام هذه التحركات السياسية والضغوط والجماهيرية، يقول الباحث بالشأن الإسرائيلي: "هناك أيضا ضغوط علنية من المؤسسة العسكرية تتمثل بالطرح القائل إن الحرب باتت بلا أهداف، وهناك حاجة لإيقاف القتال والانتقال للمرحلة الثالثة المتلخصة بالاكتفاء بالعمليات العسكرية المحددة والموضعية".
وأوضح شلحت أن هذه الضغوط عبّر عنها وزير الدفاع يوآف غالانت، عقب زيارته إلى واشنطن، حيث حدد الخلافات مع نتنياهو ووجه له انتقادات بكل ما يتعلق بتصريحاته وسلوكه المرتبط بشحنات الأسلحة الأميركية لإسرائيل خلال الحرب.
وأشار إلى أن هذه الخلافات تعكس بوادر تمرّد داخل حزب الليكود، في ظل تعالي الأصوات التي تدعو غالانت لأخذ زمام المبادرة، حيث إن انفصال 5 أعضاء كنيست عن الليكود سيؤدي إلى إسقاط حكومة نتنياهو، وهو ما يدفع إليه زعيم المعارضة يائير لبيد.
إعادة بناء الاصطفافات
وأكد شلحت أن تعديل قانون إعفاء الحريديم من التجنيد، وعدم انتظام تحويل الميزانيات للمعاهد والمدارس الدينية، وتقليص المخصصات لطلبة التوراة، تشكل طاقة كامنة قد تفكك الحكومة وتؤدي إلى إسقاطها، وذلك رغم عدم وجود إشارات قوية لذلك.
لكن "هذا الاحتمال يبقى واردا في حال لم تنجح حكومة نتنياهو بتشريع قانون توافقي يحول دون تجنيد الحريديم، والإخفاق بالالتفاف على قرار المحكمة العليا الذي يقضي بمنع تحويل الميزانيات للحريديم إذا أصروا على موقفهم الرافض للخدمة العسكرية في الجيش الإسرائيلي".
وفي حال لم تحدث انفراجة في هذه الأزمات، يعتقد شلحت أنه لن يبقى أمام الأحزاب الحريدية سوى الانسحاب من الحكومة، ويمكن ذلك من خلال السيناريو الأول بترك الحكومة ودعم الائتلاف من الخارج، بينما السيناريو الثاني إسقاط حكومة نتنياهو وإبرام اتفاقيات مع أحزاب أخرى بالمعارضة لتشكيل ائتلاف جديد يضمن الحفاظ على مصالح الحريديم.
وفي الجانب الآخر من الخارطة السياسية والحزبية، أشار شلحت إلى تصاعد الضغوط من قبل عائلات المحتجزين على الاتحاد العام لنقابات العمال "الهستدروت"، لإعلان إضراب تجاري شامل بإسرائيل، وهي الخطوة التي ستشكل "هزة أرضية" بالنسبة لحكومة نتنياهو، وسط الاصطفافات وإعادة التحالف بين تيارات حزبية في معسكر المعارضة.
ولفت إلى أن إعادة بناء الاصطفافات بين الأحزاب والشخصيات التي تعارض نتنياهو، والتحالف بين حزب العمل وحركة ميرتس ضمن حزب "الديمقراطيين"، سعيا لإعادة ترتيب ما يسمى معسكر اليسار الصهيوني، تعكس الجهوزية لاحتمال تفكيك الحكومة والتوجه إلى انتخابات مبكرة.
وفي قراءة للتحركات السياسية التي تشهدها تل أبيب، يعتقد الإعلامي الإسرائيلي يوآف شطيرن، أن احتمال التوجه إلى انتخابات برلمانية مبكرة وارد، خصوصا في ظل تصاعد الأزمات الداخلية في حكومة نتنياهو، وهو ما يعني أن تفكك الائتلاف لن يحدث بالضرورة بسبب ملف المحتجزين والحرب والفشل في تحقيق أهدافها.
ولفت شطيرن في حديث للجزيرة نت، إلى أن تجارب الماضي أظهرت بأن الملفات الحارقة والقضايا والأزمات الداخلية عادة ما كانت تفضي إلى إسقاط الحكومات بإسرائيل والذهاب إلى الانتخابات، أي أن الحكومات كانت تتفكك من الداخل وليس بسبب خلافات بين الائتلاف وأحزاب المعارضة.
وأوضح الإعلامي الإسرائيلي أن استمرار حالة الحرب يشكل طوق نجاة لنتنياهو الذي يدفع نحو تذليل العقبات الداخلية بالائتلاف وتقريب وجهات النظر حول القضايا الخلافية، بينما سيكون من المستحيل على أحزاب المستوطنين البقاء بالحكومة في حال أبرمت صفقة تبادل وأعلن عن وقف إطلاق النار.
وأشار شطيرن إلى أن أحزاب المستوطنين ممثلة بتحالف تيار "الصهيونية الدينية" برئاسة بتسلئيل سموتريتش، و"عظمة يهودية" برئاسة إيتمار بن غفير، تفضل البقاء في حكومة هشة وضعيفة ورئيس وزراء قابل للابتزاز، على الذهاب إلى انتخابات مبكرة يخسر فيها نتنياهو، وهذا ما يفتح الباب على تحالفات ائتلافية جديدة يكون اليمين المتطرف خارجها.
تحدياتوسط تفاقم الأزمات الداخلية بالائتلاف، يقول شطيرن: "تأتي التحركات بالخارطة الحزبية الإسرائيلية التي تدفع نحو الذهاب إلى انتخابات مبكرة، خصوصا في ظل استطلاعات الرأي التي تشير إلى أن المجتمع الإسرائيلي فقد الثقة بحكومة نتنياهو وأنها باتت لا تحظى بشرعية مع غياب صفقة تبادل، واستمرار الحرب بلا نهاية".
ويعتقد الإعلامي الإسرائيلي أن نتنياهو يعي جيدا أن استمرار الحرب هو الضمان لمنع تفكك الائتلاف، وعليه لا يستبعد شطيرن إمكانية توجّه نتنياهو إلى تصعيد الحرب مع حزب الله على الجبهة الشمالية، وذلك لتجنب تفكيك الحكومة وترحيل سيناريو الانتخابات المبكرة.
بيد أن شطيرن يعتقد أن سيناريو الذهاب إلى انتخابات مسألة وقت ليس إلا، مشيرا إلى أن أية ليونة إضافية بمواقف حركة حماس بكل ما يتعلق بصفقة تبادل، سيضع نتنياهو أمام مفترق طرق بخصوص إعادة المحتجزين الإسرائيليين، وهذا يعني أن مستقبل ائتلاف حكومة اليمين المتطرف يبقى رهينة بأيدي حماس.