مابسمعش عمرو دياب وماعرفش أحمد عز.. تصريحات صادمة لـ شمس الكويتية
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
تصدر اسم الفنانة شمس الكويتية تريند مواقع التواصل الإجتماعي بعد إثارتها للجدل بعدد من التصريحات التلفزيونية في برنامج الإعلامي خالد أبو بكر والي يحمل أسم "كل يوم"، ومن أبرز تصريحاتها:
1- لا أسمع أغاني عمرو دياب ومحمد منير وعبد الله الرويشد ولا أفتقد أصواتهم، ولكن أسمع بهاء سلطان أكثر من هؤلاء وأحمد سعد ومن الأجيال القديمة عبد الحليم حافظ.
٢- والدتي تتمتع بشخصية قوية، وتعبت كثيرًا معها في فترة مراهقتي.
٣- ذكائي كان مرتفعا في الصغر، و أسرتي أطلقت علي لقب "دكتورة"، ولكن كنت أحب "الموسيقى".
٤- احنا في زمن يتكرر كل 2000 سنة عصر يسمى بعصر الدلو، وهذه حسابات فلكية وعلمية، والـ 2000 سنة القادمة ستبدأ في 2024، وسيكون هناك تطور علمي وتكنولوجي مخيف وعلاجات على مستوى عالٍ، ولكنها ستكون فترة غش وزيف وكذب وخداع.
٥- اللي هيبقى معاه مليار؛ هيكون شخص عادي، وفيه ثروات هتكتشف كتير.
أومال بعد الجواز هتعملوا إيه| صورة مثيرة لـ ثراء جبيل تشعل السوشيال ميديا أول ظهور لـ شيرين عبد الوهاب بعد طلاقها من حسام حبيب٦-اليهود 7 مليون يحكمون 7 مليار نسمة وهما ماسكين الطب والإعلام والبنوك والعلم وكل أكسجين الحياة
٧-لا أحب صوت أصالة ولا أنغام، ويمكن الحاجة الوحيدة اللي سمعتها لأنغام كانت أغنية شنطة سفر.
٨- أنا لا أتابع تليفزيون ووقتي يضيع في الدراسة، ولا أعرف أحمد عز ولا أحمد السقا ولا آسر ياسين ولا أتابع أفلام أو دراما عربي.
٩- أبو حسين قريب للقلب، والأقرب لي، ويضحكني أكتر.
١٠- بدءًا من عام 2024 وما بعدها العالم سيكون منقسما إلى عبيد وأسياد، اعتمادا على ثنائيات الخير والشر، والذكر والأنثى، والأسود والأبيض.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة شمس الكويتية الفنانة شمس السوشيال ميديا حسام حبيب خالد أبو بكر شيرين عبد الوهاب عبد الحليم حافظ
إقرأ أيضاً:
خبير علاقات دولية: تصريحات ترامب تكشف تحولات في موقفه بشأن الشرق الأوسط
قال الدكتور أحمد سيد أحمد، الخبير في العلاقات الدولية، إن تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تبدو متناقضة مع مواقفه السابقة، إذ أن دخوله في خط التهدئة أسهم في التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.
تحديات عديدة مليئة بالألغاموأضاف «أحمد»، خلال مداخلة ببرنامج «مطروح للنقاش»، وتقدمه الإعلامية مارينا المصري، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن خطاب ترامب وتوجهاته في يوم تنصيبه يعكسان واقعين، الأول هو أن اتفاق التهدئة في الواقع يواجه تحديات عديدة مليئة بالألغام، وهناك مخاوف من أن اليمين المتطرف قد يتراجع، وأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد يتنصل من تنفيذ بنود الاتفاق، ما قد يزيد من فرص العودة إلى القتال.
وأشار خبير العلاقات الدولية إلى أن الرسالة الثانية تكمن في نوع من التهديد والتخويف، حيث قد تعطي تصريحات ترامب حكومة الاحتلال اليد الحرة في مساعيها التصعيدية، مضيفًا بأنه مع عودة ترامب إلى السلطة، قد يُشعل اليمين المتطرف في إسرائيل الوضع في الضفة الغربية، كجزء من مخططاته لتوسيع المشاريع الاستيطانية تحت مبررات وجود مسلحين أو تهديدات دينية.
نتنياهو يراهن على إشعال الضفة الغربيةوأوضح أن تصريحات ترامب تعكس افتقار الثقة في صمود الاتفاق، وأن ترامب قد يكون قد نجح في إقناع نتنياهو بقبول صفقة تتضمن تخفيف الضغط العسكري مقابل الحفاظ على الاستقرار، مؤكدًا أن هذا الاتفاق يُظهر أن نتنياهو كان مضطرًا للموافقة عليه بعد فشله في تحرير الرهائن عبر القوة العسكرية، حيث كانت المفاوضات هي السبيل الوحيد لتحقيق ذلك.
وأشار «أحمد» إلى أن تصريحات ترامب الأخيرة حول الاتفاق وما قد ينتج عن عدم احترامه تدل على تحول في موقفه من الاستقرار إلى احتمال التصعيد، حيث يراهن نتنياهو الآن على إشعال الوضع في الضفة الغربية لتحقيق أهدافه التوسعية.