الدوري الإيطالي.. نابولي يواصل نزيف النقاط بتعثر جديد أمام مونزا
تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT
فشل نابولي حامل اللقب في استعادة نغمة الانتصارات وتعثر أمام ضيفه مونزا بتعادله معه سلبا الجمعة، في افتتاح منافسات المرحلة الـ18 من الدوري الإيطالي لكرة القدم.
ويأتي هذا التعادل لنابولي بعد خسارتين، الأولى أمام فروزينوني 0-4 أقصي بموجبها من الدور ثمن النهائي لكأس إيطاليا، والثانية أمام روما 0-2 ضمن منافسات المرحلة الماضية من الدوري.
⏹️ Full time: #NapoliMonza 0-0
???? #ForzaNapoliSemprepic.twitter.com/2E4vvgw0P6
وبقي نابولي في المركز السابع بـ28 نقطة مؤقتا، فيما حصل مونزا على نقطته الـ22 في المركز الـ11.
ويلعب نابولي مباراته المقبلة مع تورينو العاشر، فيما يلتقي مونزا مع فروزينوني الـ14.
وفي مباراة ثانية تغلب فيورنتينا على ضيفه تورينو 1-0.
وسجل لوكا رانييري هدف الفوز في الدقيقة 83.
وصعد فيورنتينا إلى المركز الرابع مؤقتا بـ33 نقطة، علما بأنه سيلعب مع ساسوولو في المرحلة المقبلة، فيما تجمد رصيد تورينو عند 24 نقطة.
المصدر: وكالات
المصدر: RT Arabic
إقرأ أيضاً:
أبناء أساطير الدوري الإيطالي يكملون المسيرة
تعيد أسماء ويا ومالديني وتورام وسيميوني وكونسيساو وستانكوفيتش ومارتينز، ذكريات حقبة رائعة في الدوري الإيطالي في أواخر تسعينيات القرن الماضي وأوائل الألفية، ويستكمل الأبناء مشوار الأباء.
سجل تيموثي ويا ليوفنتوس في شباك ميلان الأسبوع الماضي ليفوز فريقه 2-0، جاء ذلك بعد حوالي ربع قرن من تسجيل والده جورج هدفاً في نفس المباراة ولكن لصالح ميلان.
وسجل جورج ويا ثنائية ليقود ميلان للفوز على يوفنتوس 2-0 في عام 1999، وساعد النجم الفائز بلقب الكرة الذهبية فريقه على الفوز بلقب الدوري.
وقبل ذلك بساعات كان دانييل مالديني افتتح التسجيل لمونزا في المباراة التي خسرها الفريق 1-3 أمام بولونيا.
ويعد دانييلي آخر عضو من عائلة مالديني في بطولة الدوري الإيطالي، بعدما سبق لوالده باولو وجده شيزاري اللعب سابقاً لفريق ميلان.
وبالطبع يوجد الكثير من أبناء اللاعبين السابقين في باقي الدوريات أيضاً، مثل جاستن كلويفرت في بورنموث الإنجليزي، بعدما سبق لوالده باتريك اللعب في نيوكاسل، وإيرلينغ هالاند الذي لعب والده ألف آنجي سابقاً في الدوري الإنجليزي، لكن القائمة في إيطاليا ممتدة، ومن المتوقع أن تواصل النمو في السنوات المقبلة.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟