رئيس الوزراء الإثيوبي عن سد النهضة: بلادنا تحفظ الأمانة ولا تنوي الإضرار بدول حوض النيل
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن رئيس الوزراء الإثيوبي عن سد النهضة بلادنا تحفظ الأمانة ولا تنوي الإضرار بدول حوض النيل، وتابع رئيس الوزراء الإثيوبي في بيان عبر تويتر، إن أديس أبابا لا تنوي الإضرار بجيرانها وستظل تراعي هذه الأمانة وتشارك جيرانها هذه الهبة .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رئيس الوزراء الإثيوبي عن سد النهضة: بلادنا تحفظ الأمانة ولا تنوي الإضرار بدول حوض النيل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وتابع رئيس الوزراء الإثيوبي في بيان عبر تويتر، إن أديس أبابا لا تنوي الإضرار بجيرانها وستظل تراعي هذه الأمانة وتشارك جيرانها هذه الهبة الربانية (منابع نهر النيل)، مشيرا إلى أن النهر ظل يربط دول المصب منذ آلاف السنين باعتباره شريان حياة تجسدت فيه قوة العلاقات الإنسانية في شعوب المنطقة.
وأكمل، أن هذا الالتزام تعزز أكثر من أي وقت مضى وأننا نستطيع تحمل المسؤولية المنوطة بنا، متابعا: إن احتياجاتنا في دول المنبع والمصب تتضاعف نظرا للتزايد السكاني مما يدعو بلادنا ومصر للعمل معا من أجل التنمية المستدامة وإقامة شراكة حقيقية لتحقيق طموحات شعبينا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الإفريقي قلق بشأن الأزمة في إقليم تيغراي الإثيوبي
أكد الاتحاد الإفريقي، الجمعة، أنه يتابع بـ"قلق عميق" التطورات في إقليم تيغراي الإثيوبي حيث يهدد التوتر بين فصيلين متخاصمين اتفاقاً هشاً للسلام.
وقال البيان إن "الاتحاد الإفريقي يتابع عن كثب وبقلق عميق تطور الوضع ضمن جبهة تحرير شعب تيغراي. يؤكد الاتحاد الإفريقي على أهمية الاستقرار والسلام في المنطقة، داعياً كافة الأطراف المعنية إلى ممارسة ضبط النفس والخوض في حوار بنّاء".
More than a million Tigrayan IDPs, hundreds of thousands of sexually violated women in desperate need of support, and the recovery of Tigray’s devastated infrastructure - including schools and hospitals - have all been pushed to the sidelines.
The November 2022 Pretoria… pic.twitter.com/EBBuKQChSD
أنهى اتفاق للسلام أُبرم عام 2022 حرباً استمرت عامين بين متمردي تيغراي والحكومة الفدرالية وأودت بحياة ما يصل إلى 600 ألف شخص، بحسب بعض التقديرات.
لكن الفشل في تطبيق بنوده كاملة غذى الانقسامات في صفوف النخبة السياسية في تيغراي ما أدى، إلى جانب تدهور العلاقات بين إثيوبيا وإريتريا المجاورة، إلى مفاقمة المخاوف من إمكانية اندلاع نزاع جديد.
وجاء في البيان أن "الاتحاد الإفريقي يؤكد على أن الامتثال (لاتفاق السلام) ضروري للمحافظة على السلام الذي تم نيله بشق الأنفس وتهيئة بيئة مواتية لبناء السلام المستدام والمصالحة والتنمية".