بسبب تصريح مستفز من وزير إسرائيلي سابق| انفعال خالد أبو بكر على الهواء
تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT
رفض الإعلامي والمحامي الدولي، خالد أبو بكر، تصريحات وزير الدفاع الإسرائيلي السابق، أفيجدور ليبرمان، رئيس حزب "يسرائيل بيتنو" الإسرائيلي، بأن حوالي مليون ونصف المليون من سكان غزة سيغادرون القطاع إلى سيناء المصرية.
وهاجم الإعلامي خالد أبو بكر، خلال برنامجه "كل يوم" المذاع على شاشة "ON"، وزير الدفاع الاسرائيلي السابق، قائلا :" هذا الشخص الإسرائيلي، هو ونايم متغطاش كويس، وهذا أقل تعبير، لأن تهجير الشعب الفلسطيني إلى سيناء أمر لا يقبل المساومة، على المستويين الشعبي والرسمي، في مصر".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خالد أبو بكر أفيغدور ليبرمان الإعلامي خالد ابو بكر إسرائيل الدفاع الإسرائيلي الدفاع الأمريكي الدولار تهجير الشعب الفلسطيني تهجير الشعب وزير الدفاع الإسرائيلي خالد أبو بکر
إقرأ أيضاً:
رغم وفاته..تصريح قديم حسين الإمام يحسم أزمة طارق لطفي ومحمد سامي
عاد مسلسل "كلام على ورق" الذي عُرض في 2014، إلى دائرة الجدل مجدداً، بعد أن أعاد رواد مواقع التواصل الاجتماعي تداول تصريحات قديمة للراحل حسين الإمام عن مشاركته في العمل، الذي أخرجه محمد سامي، والذي أكد طارق لطفي أخيراً أنه رفض المشاركة فيه بسبب دور"غير مقبول مجتمعياً".
ورغم نفي محمد سامي لما قاله طارق لطفي، تداول متابعون تصريحات صحافية سبقت وفاة حسين الإمام، كشف فيها أنه ناقش مع المخرج والكاتب محمد أمين راضي تعديل الشخصية.وقال الإمام إنها كانت في البداية لرجل يستدرج الفتيات الفقيرات، وكان أيضاً شاذاً وغريب، لكنه رفض هذا الجانب وطلب تعديله، خاصة أنه لا يُمثل أهمية تُذكر في سياق العمل الدرامي.
أزمةوفي تصريحات تليفزيونية منذ أيام، تحدث طارق لطفي عن أسباب اعتذاره عن دوره في "كلام على ورق"، موضحاً أنه رفض تجسيد شخصية وصفها بـ "رجل ذو ميول مرفوضة مجتمعياً"، كما أكد أن عائلته لم تكن متصالحة مع فكرة تقديمه لهذا النوع من الأدوار.
من جانبه، كذب المخرج محمد سامي رواية طارق لطفي، مؤكداً أن اعتذاره عن العمل لم يكن بسبب طبيعة الشخصية، وإنما لأسباب أخرى بسبب الخلاف على الأجر ومساحة الدور.
وانقسمت الآراء بين مؤيد ومعارض لكل منهما، ومع تداول تصريحات بحسين الإمام، حُسم الجدل لصالح لطفي.
ونشر عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، التصريحات الأصلية لحسين الإمام، فيما سخر البعض من موقف محمد سامي الذي نفى ميول الشخصية قبل تعديلها على يد الراحل، منذ نحو 11 عاماً.