خبير اقتصادي يكشف كيف تدعم الدولة المواطنين الأكثر احتياجا .. فيديو
تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT
تحدث الدكتور محمد البهواشي الخبير الاقتصادي، عن جهود الدولة في تعزيز برامج الاجتماعية للمواطنين الأكثر احتياجا خلال السنوات الماضية.
وقال البهواشي، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية "إكسترا نيوز"،: "خلال السنوات القليلة الماضية كان هناك اتجاه من الدولة باستراتيجية كاملة لزيادة مخصصات برامج الدعم والحماية الاجتماعية حتى تصل لمستحقيها".
وأضاف: "الدولة أطلقت العديد من البرامج والمبادرات للحماية الاجتماعية، ومنها برنامج تكافل وكرامة والمبادرات الموجهة للفئات الأكثر احتياجا ومنها مبادرة فرصة".
وأكد الدكتور محمد البهواشي الخبير الاقتصادي،: "الدولة تنحاز دائما في الأزمات للمواطن المصري حتى لا يشعر بالآثار السلبية الناتجة عن الأزمات العالمية التي شهدها العالم خلال السنوات الماضية".
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
خبير اقتصادي: العملات الرقمية تواجه تحديات الثقة والسياسات الدولية تؤثر على مستقبلها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد محمد العطيفي، الخبير الاقتصادي، أن العملات الرقمية تشهد تطورات متسارعة، خاصة مع تصاعد الاهتمام بها على المستوى السياسي، مشيرًا إلى أن الإدارة الأمريكية تولي اهتمامًا متزايدًا بهذا المجال، وهو ما يتجلى في القمة الخاصة بالتشفير والعملات المشفرة التي ستُعقد غدًا في البيت الأبيض، في ظل اهتمام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بهذا القطاع.
وأضاف العطيفي، خلال مداخلة هاتفية في برنامج «صباح جديد» على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن سوق العملات الرقمية لا يزال محاطًا بالكثير من الشكوك بسبب التقلبات الحادة والمضاربات المستمرة، مما يجعلها غير موثوقة إلى حد كبير، مؤكدًا أن هناك وجهات نظر ترى وجود تلاعب في الأسواق المالية فيما يخص العملات المشفرة، الأمر الذي يجعلها غير آمنة كملاذ استثماري.
وأشار إلى أن السياسات الاقتصادية الدولية، مثل فرض حدود على التعاملات المالية ورفع سقف الجمارك، تلعب دورًا كبيرًا في التأثير على الأسواق بشكل عام، بما في ذلك سوق العملات الرقمية.
وتابع العطيفي، «يرى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ضرورة إنشاء خزينة استراتيجية للعملات الرقمية، الأمر الذي قد يساهم في تعزيز الثقة بهذه العملات لدى المستثمرين والمتعاملين بها»، مشيرًا إلى أن هذه الخطوة ستتطلب تنسيق دولي واتفاق بين الدول حول الاعتراف بهذه العملات وتنظيمها، لافتًا إلى أن هناك دولا ما زالت مترددة بين الاعتراف الرسمي بها وتبنيها، بينما بدأت أخرى في اتخاذ خطوات نحو دمجها في أنظمتها المالية.