تنشر جريدة الوفد اليومية الورقية في عددها الصادر، غدًا السبت، الكثير من الموضوعات والتقارير الإخبارية المهمة، أبرزها: “الوفد يرحب بالمبادرة المصرية لوقف الحرب الإسرائيلية ”.

 

الوفد يرحب بالمبادرة المصرية لوقف الحرب الإسرائيلية مصطفى بكري: مصر حذرت إسرائيل من المساس بالحدود (شاهد)

 

يتضمن عدد الجريدة الكثير من الموضوعات الأخرى، أهمها:-

عبدالسند يمامة: مصر تسعى إلى حلول عادلة تضمن الحقوق الفلسطينية 

د.

وجدي زين الدين: بشاير الخير في العام الجديد 

مصر تقود المفاوضات لحقن دماء الفلسطينيين.. اتفاق الفصائل الفلسطينية على حكومة وحدة وطنية

الهلال الأحمر المصري يشيد أكبر مخيم إغاثي في خان يونس 

الصهيونية تواصل المجازر في غزة وتقصف قوافل المساعدات الإنسانية 

البرلمان العربي يلوح باستخدام سلاح النفط والغاز لدعم فلسطين 

فلسطينية تضع 4 توائم تحت القصف الإسرائيلي 

موسكو تشن أضخم هجوم جوي على "كييف" بـ 110 صواريخ باليستية وكروز

 

الصفحة الأولى من جريدة الوفد 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: جريدة الوفد الوفد الحرب الاسرائيلية عبدالسند يمامة إسرائيل

إقرأ أيضاً:

البابا فرنسيس يدعو لوقف إطلاق النار في غزة.. الوضع الإنساني مشين

دعا البابا فرنسيس، الأحد، إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة، قائلا، إن الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة "تولد الموت والدمار"، وتسبب وضعا إنسانيا "مروعا ومشينا".

وبمناسبة "عيد الفصح" المسيحي، أطل البابا فرنسيس من على شرفة كاتدرائية القديس بطرس في الفاتيكان، ووجه عدة رسائل للعالم في خطاب قرأه أحد معاونيه، وفق ما ذكره موقع "أخبار الفاتيكان".

وقال البابا أمام حشد في ساحة بطرس: "أنا قريب من آلام المسيحيين في فلسطين وإسرائيل، كما أنني قريب من الشعبين الإسرائيلي والفلسطيني".

وأضاف: "يتوجّه فكري إلى شعب غزة، ولا سيما إلى الجماعة المسيحية فيها، حيث ما يزال النزاع الرهيب يولد الموت والدمار، ويسبب وضعا إنسانيا مروعا ومشينا".

ودعا البابا فرنسيس إلى "وقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن وتقديم المساعدة للشعب الذي يتضوّر جوعا ويتوق إلى مستقبل يسوده السلام".

و"عيد الفصح" هو نفسه "عيد القيامة" ويرمز عند المسيحيين إلى عودة المسيح أو قيامته بعد صلبه، وفقا للمعتقد المسيحي.

وللعام الثاني، أحيا المسيحيون في مدينة غزة شمال القطاع "عيد الفصح" بغياب البهجة المعتادة، نتيجة استمرار حرب الإبادة الإسرائيلية في شهرها التاسع عشر.


وفي محاولة للحفاظ على الطقس الديني وسط الدمار والحرب، اقتصرت الاحتفالات التي حضرها العشرات في كنيسة القديس بيرفريوس للروم الأرثوذوكس بمدينة غزة القديمة عشرات المسيحيين، على إقامة الصلوات والطقوس الدينية، بغياب أي مظاهر للفرح والسرور والزينة المعتادة بسبب الحرب.

وبثّت الكنيسة التي لم تسلم من القصف الإسرائيلي خلال الإبادة المتواصلة، عبر صفحتها على فيسبوك فيديو مباشر للصلوات والحاضرين الذين غاب السرور عن ملامحهم كما هو الحال في هذا العيد الذي يعتبر الأهم لدى المسيحيين حول العالم.

وحسب بيانات مؤسسات مسيحية في غزة قبل بدء الحرب، فإن أعداد المسيحيين في غزة تناقصت بفعل الهجرة من القطاع، وباتت لا تزيد عن نحو 2000 شخص.

ويتبع نحو 70 بالمئة من مسيحيي قطاع غزة لطائفة الروم الأرثوذكس، بينما يتبع البقية لطائفة اللاتين الكاثوليك.

مقالات مشابهة

  • سيناريوهات انتهاء الحرب الأوكرانية وهدنة عيد الفصح
  • غزة.. أكثر من 160 ألف قتيل ومصاب منذ بدء الحرب الإسرائيلية
  • هكذا تُموّل الامارات آلة الحرب الإسرائيلية على الفلسطينيين
  • في عامها الثالث تصعيد جماهيري لوقف الحرب واسترداد الثورة
  • البابا فرنسيس يدعو لوقف إطلاق النار في غزة.. الوضع الإنساني مشين
  • بابا الفاتيكان: الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة تولد الموت والدمار
  • السلام البارد أو التصعيد العسكري.. إلى أين تسير العلاقات المصرية الإسرائيلية؟
  • باحث: استمرار الحرب يُنهي وجود أوكرانيا على الخريطة السياسية
  • السيسي وملك الأردن يبحثان جهود إنهاء الحرب الإسرائيلية على غزة
  • نحو 140 ألف إسرائيلي وقعوا على عرائض لوقف الحرب