شبكة انباء العراق:
2025-02-07@18:44:53 GMT

لوكيات متوارثة..أم امراض نفسية ؟

تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT

بقلم: عقيل الشويلي ..

ان الماضي يعيد نفسه . ففي عام ١٩٩٥ كنت في خدمة العلم اسوة بابناء بلدي وكنت تحديدا في معسكر الرشيد في بغداد. وأثناء توزيع الواجبات من قبل رئيس العرفاء… وضع اسم شخص اسمه “عبد الزهرة” من اهالي بغداد في وجبتي وهو مكلف في وضع كلمة ( سر الليل) وبقي عبد الزهرة في وجبتي ثلاثة اشهر ونصف … وذات يوم تفاجأنا بدورية من استخبارات الشعبة الخامسة تسال عنا ” أين عقيل وعبد الزهرة؟” والكل تخشب بمكانه لأن قدوم اشخاص من الشعبة الخامسة يعني الهلع والخوف والإسهال … فأخذونا و تم زجنا في احد السجون التابعة للقوة الجوية في الرستمية … وهنا بدأت ( تعذيب وتحقيق وضرب وتنكيل ) وطبعا كالعادة لا نعرف ماهي تهمتنا .

‘”وبعد كل هذا التعذيب والركل والتنكيل والرعب عرفنا اننا متهمين بعبادة الزهراء حسب التقرير المكتوب والمرفق إلى الامن هنا قرر ضابط التحقيق الملازم “فواز التكريتي” اطلاق سراحنا وعند قرار اطلاق سراحنا اخذ الملازم فواز التكريتي يُضحك بصوت عالي وقال (بعد التحري اثبت انكم أبرياء، والذي كتب عليكم التقرير اسمه ن ض عبد علي من اهالي الناصرية)يعني هو هم يعبد علي !
والسؤال : هل عبد علي يعرف علي ومبادىء علي ؟ الجواب : كلا . وهل انتهت ظاهرة عبد علي بعد سقوط نظام صدام ؟ الجواب : كلا . وهل انتهت ظاهرة شيعي يكتب على شيعي ويبعثه لحبل المشنقة والاثنين يعتبرهم النظام درجة ثالثة ؟ الجواب: كلا بل اصبح كثير من العراقيين الشيعة درجة رابعة وخامسة وعاشرة .
ورباط الكلام :-
اليوم احد المتنفذين من زملاءنا الصحفيين مثل ن ض عبد علي ابو التقارير ( وهو من الجيوش الألكترونية ) ويعرفه الـالقاصي والداني …….اصبحت هوايته اتهام الناس بدعاوي كيدية حباً للانتقام وفيه مرض منذ كان يكتب تقارير على ما يبدو ..فيا (ر) و (ع ) ان حبل الكذب قصير وتذكروا ماحل بكتبة التقارير بعد سقوط النظام من قبل ضحاياهم . جنّب الله الشرفاء والوطنيين تقاريركم وجيوشكم الالكترونية البغيضة !

عقيل الشويلي

المصدر: شبكة انباء العراق

كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات عبد علی

إقرأ أيضاً:

لأول مرة| العالم على موعد مع عرض سماوي مذهل.. وهذا ما سيحدث طوال شهر فبراير

يمانيون/ منوعات

طوال شهر فبراير، ستكون السماء مسرحا لعرض سماوي مذهل يوصف بـ”الموكب الكوكبي”، حيث ستصطف خمسة من ألمع الكواكب في النظام الشمسي في سماء الليل.

وفي أواخر الشهر، سيتمكن المراقبون من رؤية الكواكب الخمسة اللامعة، عطارد، الزهرة، المريخ، المشتري، وزحل، عبر السماء، مع اقتراب خاص بين عطارد وزحل في 24 فبراير، وهو الحدث الأبرز هذا الشهر.

وعلى الرغم من أن هذه المحاذاة الكوكبية ليست نادرة للغاية، إلا أنها غير مألوفة. ففرصة رؤية الكواكب الخمسة معا لا تتكرر كثيرا.

ومن المتوقع حدوث محاذاة مماثلة في أكتوبر 2028، لكنها ستكون مرئية قبل شروق الشمس، ما يتطلب الاستيقاظ مبكرا. أما في فبراير 2025، فستكون الرؤية مريحة للغاية، حيث يمكن مشاهدة الكواكب عند الغسق.

الزهرة: الفانوس السماوي اللامع

يعد الزهرة أكثر الكواكب لمعانا من بين الكواكب الخمسة، وهو النجم الرئيسي في السماء المسائية. وعلى الرغم من أنه بلغ أقصى بعد زاوي عن الشمس في 10 يناير، إلا أنه سيستمر في التألق بسطوعه في السماء الغربية الجنوبية طوال فبراير.

ومن خلال المناظير أو التلسكوب الصغير، يمكن رؤيته على شكل هلال يتضاءل تدريجيا مع تقدم الشهر.

زحل: من السهل إلى الصعب

يأتي زحل، “سيد الحلقات” الشهير، في المرتبة الثانية من حيث السطوع في السماء، حيث يمكن العثور عليه بسهولة أسفل كوكب الزهرة.

وعلى الرغم من أن زحل يلمع كنجم في السماء، إلا أنه يبدو باهتا مقارنة بالزهرة.

وفي الأسابيع الأولى من فبراير، ستصبح الفجوة بين الزهرة وزحل أكثر وضوحا، لكن زحل سيصبح تدريجيا أكثر صعوبة في الرؤية مع اقتراب نهاية الشهر.

المشتري وأقماره

يظهر المشتري، أكبر كواكب النظام الشمسي، في السماء الجنوبية عند الغسق، مصحوبا بتجمعات نجمية شهيرة مثل الثريا(Pleiades) والقلائص (Hyades). ويمكن تمييزه بسهولة بفضل بريقه الفضي-الأبيض على الرغم من أن يطوعه يعادل فقط عُشر سطوع الزهرة.

ومن خلال المناظير أو التلسكوب الصغير، يمكن رؤية الأقمار الأربعة الكبيرة للمشتري، والتي اكتشفها غاليليو عام 1610. وفي ليلة 25-26 فبراير، ستشكل ثلاثة من هذه الأقمار (أوروبا، غانيميد، وكاليستو) مثلثا ضيقا على جانب واحد من الكوكب، بينما يظهر آيو وحيدا على الجانب الآخر.

 

المريخ ورفاقه

يظهر المريخ، ذو اللون البرتقالي المصفر، في السماء الشرقية مع حلول الليل، مصحوبا بالنجمين التوأم في كوكبة “التوأمان”، رأس التوأم المؤخر (pollux) ورأس التوأم المقدم (Castor).

وعلى الرغم من أن المريخ كان في أقرب نقطة له من الأرض في يناير، إلا أنه سيبدأ في الخفوت تدريجيا خلال فبراير.

في 24 فبراير، سيصل عطارد، أصغر كواكب النظام الشمسي، إلى أقرب نقطة له من زحل، حيث سيفصل بينهما 1.5 درجة فقط. وهذه الفرصة ستسمح للمراقبين برؤية الكواكب الخمسة معا في نفس الوقت.

ولرؤية هذا المشهد، ينصح باستخدام المناظير والبحث عن الأفق الغربي الجنوبي بعد 30 دقيقة من غروب الشمس.

كواكب أخرى

بالإضافة إلى الكواكب الخمسة الرئيسية، يمكن رصد أورانوس ونبتون باستخدام المناظير أو التلسكوب الصغير.

أورانوس، الذي يلمع بقدر +5.6، يمكن رؤيته أحيانا بالعين المجردة في ظروف مثالية، بينما يتطلب نبتون، الأكثر خفوتا، أدوات مساعدة لرصده.

وهذا العرض السماوي الفريد يقدم فرصة نادرة لعشاق الفلك لتتبع حركة الكواكب والاستمتاع بجمال النظام الشمسي.

مقالات مشابهة

  • هل تسخين السيارة قبل القيادة ضروري؟: الجواب قد يفاجئك
  • القمر والزهرة يسرقان الأضواء من برج إيفل في سماء باريس!
  • أسيست صلاح.. ليفربول يتقدم على توتنهام بهدف «جاكبو» في الشوط الأول «فيديو»
  • لأول مرة| العالم على موعد مع عرض سماوي مذهل.. وهذا ما سيحدث طوال شهر فبراير
  • تفاصيل مثيرة في شجار مودريتش مع فينيسيوس
  • رمضان في لبنان.. روحانية عميقة وعادات متوارثة
  • في فبراير الجاري.. اصطفاف 5 كواكب في السماء
  • بشائر إيجابية لمواليد عدد من الأبراج بسبب كوكب الزهرة.. هل أنت منهم؟
  • مهدداً بـالقضاء على إيران.. ترامب- نتنياهو: غزة انتهت
  • الدوري الإنجليزي يتغنى بـ«مرموش» بسبب كأس مصر.. نجم الحاضر وقدوة المستقبل