صدى البلد:
2025-02-04@10:55:47 GMT

المسرح الوطني التونسي يقدم عرض كتاب علاء الدين

تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT

يقدم المسرح الوطني التونسي بعرض كتاب علاء الدين وهو كوميديا موسيقية لمحمد مختار الوزير.

يقام العرض يومي السبت 30 و الأحد 31 ديسمبر في الساعة الحادية عشر صباحا بقاعة الفن الرابع.

العرض من إنتاج المسرح الوطني التونسي 2023 والمسرح الوطني الشاب، نصّ و دراماتورجيا: محمد مختار الوزير، إخراج وسينوغرافيا: محمد مختار الوزير، مساعدة المخرج: هدى العيساوي، متابعة السينوغرافيا: عبير بن وراد.


ويشارك في بطولته كل من: بشير الغرياني - المالكي اللباوي- أسامة الحنايني - أحمد الزواغي- ثواب عيدودي - حلمي الخليفي - فاطمة الزهراء المرواني - أصالة كواص - محمد لؤي العش- نورهان جعفر - ليلى المنكبي - كوثر ميساوي - علام بركات - شوقي صعدلي - نبراس خلف الله - محمد المالكي - حازم بوهلالي - غسان الجربي، كوريغرافيا: سلمى بوحجبة
موسيقى و تلحين أغاني : راضي الشوالي، أشعار : محمد الناصر بلح.

العرض الأول لـ رقصة سماء في المسرح الوطني التونسي المسرح الوطني التونسي يتضامن مع الشعب الفلسطيني


احداثه استلهام من "حكايات ألف ليلة وليلة" ، ينطلق هذا العرض من القصة الشهيرة «علاء الدين والمصباح السحري» ليعيد كتابتها وتقديمها في شكل كوميديا موسيقية تخاطب الناشئة بكل شرائحها العمرية.

هي حكاية طفل ثائر على واقعه يقع ضحيّة تلاعب شخص غامض بحياته. ينتهي الأمر بالطفل «علاء الدين» إلى القيام برحلة محفوفة بالعوائق وبالمخاطر، وهو الذي يتربّص به السحرة ليوقعوا به في فخ أسحارهم المتعددة الألوان والأشكال.

داخل عالم عجائبي حافظ على بعده التخييلي وقام بإعادة تصوّر للإطارين المكاني والزماني، يتحرّك أبطال العرض داخل حلقة من الصراعات المتشابكة والأحداث غير المتوقعة ...حيث يتدّخل السحر لحدوث العجيب في كل مرّة.
عن الحب وعن الحرية وعن الأمومة وعن الهوس بكرسي السلطة ... يغوص العرض في تركيبة من العلاقات الإنسانية يتجاذبها المدّ والجزر لتلعب الصدفة دورها في توضيح الخفايا وتقريب المسافات ما بين البطل علاء الدين والأميرة الحبيبة.

دون التخلي عن سحر الخرافة وعن سرّ الحكاية، يقترح المخرج « محمد مختار الوزير» رؤى جمالية وفنية معاصرة في إعادة سرد قصة « علاء الدين» انسجاما مع مقتضيات السياق الراهن.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الشعب الفلسطيني المسرح الوطني التونسي المسرح الوطني فاطمة الزهراء محمد مختار محمد المالكي المسرح الوطنی التونسی علاء الدین

إقرأ أيضاً:

غير منطقي.. مستشار الحوار الوطني ينتقد ضم"الدين" للمجموع بالثانوية العامة (فيديو)

انتقد الدكتور حسام بدراوي، مستشار الحوار الوطني لـ«رؤية 2030»، أسلوب تطوير التعليم في مصر، في مرحلة الثانوية العامة فقط، خاصة مع تعاقب الوزراء، قائلًا: “التغيير يقتصر فقط على الثانوية العامة، بل يتعدى ذلك إلى تعديل النظام، ثم التراجع عنه لاحقًا”.

قرار إضافة مادة الدين للمجموع خطوة على الطريق الصحيح الدين واللغة.. دعائم الهوية

وتابع خلال لقاء في برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON: “النية حسنة، وأنا متأكد من ذلك، لكن تغيير نظام التعليم لا بد أن يتم برؤية واضحة حتى النهاية، وأن يُنفذ تدريجيًا وليس فجأة، كما يجب إشراك أصحاب المصلحة في عملية التغيير، وهم الطلاب وأولياء الأمور والمعلمون والرأي العام”.

 تغيير نظم التعليم يندرج تحت السياسة

وأشار إلى أن: “هذه عملية سياسية وليست مجرد عمل تقني، حتى تغيير نظم التعليم يندرج تحت السياسة، ولا بد أن يكون هناك عملا سياسيا لإقناع الناس، إلى جانب وجود فلسفة واضحة لهذا التغيير".


وانتقد إدراج مادة التربية الدينية ضمن المجموع في الثانوية العامة، التي ستطبق تحت نظام "البكالوريا"، حيث ستُمنح 15% من الوزن النسبي للمجموع، مما سيؤثر على فرص الطلاب في الالتحاق بكليات الطب والعلوم المختلفة.

وتابع: “لا يوجد نظام مماثل في أي دولة في العالم، إدخال التربية الدينية في تحديد مصير الطلاب يخلق جدلًا دينيًا غير ضروري حول نظام تعليمي أكاديمي”.

وواصل: “إذا أراد أحد إثارة الخلاف بين الناس؛ فليُدخل الدين في المناقشات التعليمية، وسيبدأ الجدل المعتاد: (ألا تريد أن يتعلم الناس دينهم؟)، رغم أن الموضوع لا علاقة له بذلك، ولكن المرحلة الثانوية مرحلة تؤهل الطالب للتعليم العالي، ولا يصح أن يكون الوزن الأكاديمي لهذه المرحلة قائمًا على التربية الدينية”.

وردًا على من يرى أن ضم التربية الدينية للمجموع يهدف إلى تعليم الأخلاق والقيم؛ قال بدراوي: “لديك 10 سنوات قبل المرحلة الثانوية لغرس القيم والأخلاق، وليس بالضرورة عبر التربية الدينية فقط، بل يمكن تعليمها من خلال الفلسفة والمنطق، لأنها مبادئ إنسانية عابرة للأديان”.

وأوضح أن إدخال الدين في المجموع سيحول أي نقاش حول النظام التعليمي الجديد إلى صراع أيديولوجي، حيث سيتهم من يرفض الفكرة بأنه "ضد الدين"، مما سيخلق انقسامًا في المجتمع بدلًا من التركيز على تطوير التعليم.

وتساءل: "كيف ستتم المساواة بين تدريس التربية الدينية للمسيحيين والمسلمين؟، وما الأداة التي ستقيس بها ذلك؟”.

مقالات مشابهة

  • وزير الثقافة ومحافظ جنوب سيناء يشهدان “نيران الأناضول” على المسرح الروماني بشرم الشيخ
  • المهرجان المسرحي لشباب الجنوب يقدم 11 إصدار ادوليا لرواده خلال انعقاده بقنا
  • أبطال «مركب الشمس» يخطفون أنظار جمهور المحلة الكبرى.. صور
  • جناح الأزهر بمعرض الكتاب يقدم لزوَّاره كتاب "قضايا المرأة بين الإنصاف والاعتساف
  • غرامي 2025.. هل أخطأت سابرينا كاربنتر في أدائها على المسرح؟
  • غير منطقي.. مستشار الحوار الوطني ينتقد ضم"الدين" للمجموع بالثانوية العامة (فيديو)
  • مهرجان SITFY-Georgia يطلق استمارة المشاركة في دورته الأولى
  • علاء زينهم يكشف سبب خلافه مع عادل إمام: افتكرته هيضربني بالقلم على وشي
  • جناح الأزهر بمعرض الكتاب يقدم لزواره كتاب "أهل القِبْلَةِ كُلهم موحدون"
  • 20% استردادا نقديا على المشتريات من "شرف دي جي" لعملاء البنك الوطني العماني