بعد تحذيرات الصحة العالمية.. 3 بدائل آمنة لـ الأسبارتام التي تسبب السرطان مرأة
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
مرأة، بعد تحذيرات الصحة العالمية 3 بدائل آمنة لـ الأسبارتام التي تسبب السرطان،صرحت منظمة الصحة العالمية، بأن مادة اسبارتام المستخدمة في الصودا لتحلية مشروبات .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بعد تحذيرات الصحة العالمية.. 3 بدائل آمنة لـ الأسبارتام التي تسبب السرطان ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
صرحت منظمة الصحة العالمية، بأن مادة (اسبارتام) المستخدمة في الصودا لتحلية مشروبات المياه الغازية هي مادة مسرطنة.
مخاطر الإفراط في إستهلاك المحليات الصناعية وبدائلهاوأفادت المنظمة بأن مادة اسبارتام، تعتبر آمنة للأشخاص الذين استهلكوها ضمن الحد اليومي الموصى به، وفقا لما جاء في صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.
وأفادت الوكالة الدولية لأبحاث السرطان، وهي هيئة تابعة لمنظمة الصحة العالمية، بأن هناك صلة بين مادة الاسبارتام والإصابة بنوع من سرطان الكبد، وهو سرطان الخلايا الكبدية.
وقامت الوكالة بمراجعة ثلاث دراسات بشرية علمية كبيرة أجريت في الولايات المتحدة وأوروبا، لمعرفة مخاطر المشروبات المحلاة صناعياً.
مخاطر الإفراط في إستهلاك المحليات الصناعية وبدائلهاوتستخدم مادة الاسبارتام بكثرة في العديد من المشروبات الغازية كبديل للسكر، مما يجعل المشروبات الغازية أكبر مصدر يتعرض من خلاله الإنسان للاسبارتام.
وهناك العديد من البدائل لمادة الأسبارتام، وهي : العسل الأبيض، السكر الأبيض، السكر البني وهذه هي المحليات الطبيعية و الصحية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
اتفاق تاريخي في منظمة الصحة العالمية لمواجهة أيّ «وباء»
بعد أكثر من ثلاث سنوات من النقاش والمفاوضات، توصلت الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية، “إلى اتفاق دولي جديد يُعتبر خطوة مهمة نحو حماية العالم من الجوائح المستقبلية”.
ويهدف الاتفاق، “إلى تحسين الاستعداد والاستجابة لأي وباء قادم، من خلال وضع إطار تعاون دولي يضمن توزيعًا أكثر عدلًا للموارد الطبية، وتبادلًا أسرع للمعلومات، واستجابة منسقة بين الدول”.
وقالت منظمة الصحة العالمية في بيان رسمي “إن مسودة الاتفاق سيتم عرضها على جمعية الصحة العالمية في مايو المقبل لاعتمادها كمعاهدة رسمية، ما يجعلها ملزمة للدول الأعضاء”.
ورحّب المدير العام للمنظمة، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، بما وصفه بـ”الإنجاز التاريخي”، مؤكدًا “أن هذا التوافق الدولي يثبت أن الدول قادرة على العمل معًا رغم الخلافات، لمواجهة التحديات الصحية المشتركة”.
وكانت “شهدت المفاوضات صعوبات، خاصة حول المادة 11 التي تتعلق بمشاركة التكنولوجيا والابتكارات الطبية مع الدول النامية، وهي نقطة كانت محل خلاف كبير، خصوصًا بعد تجربة جائحة كوفيد-19 التي كشفت عن فجوات واضحة في العدالة الصحية”.
وبينما يرى خبراء أن “العالم اليوم أكثر استعدادًا مما كان عليه قبل خمس سنوات”، تؤكد منظمة الصحة أن “الجاهزية الكاملة لم تتحقق بعد، ما يجعل هذا الاتفاق خطوة في الاتجاه الصحيح، لكنها بحاجة إلى التزام فعلي من جميع الدول لتنفيذها”.