صحيفة البلاد:
2025-03-15@16:19:20 GMT

اختتام سباقات الهجن بمهرجان الملك عبدالعزيز

تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT

اختتام سباقات الهجن بمهرجان الملك عبدالعزيز

 

الصياهد- البلاد
اختتمت، اليوم منافسات سباقات الهجن التي تقام بمهرجان الملك عبدالعزيز لسباقات الهجن بالصياهد بعد تنافس 7417 مطية شارك بها 2034 مشاركًا عربيًا وأجنبيًا. وخصصت إدارة المهرجان في هذه النسخة 65 شوطًا لفئة الحقايق بكار وقعدان تتنافس على فترتين صباحية ومسائية من مسافة 4 كم، كما تم تخصيص 50 شوطًا لفئة اللقايا تتنافس من مسافة 5 كم، كذلك بلغ إجمالي أشواط جذاع بكار وقعدان 40 شوطًا و30 شوطًا لفئة الثنايا، بالإضافة إلى 6 أشواط ماراثون، و28 شوطًا لفئة الحيل والزمول، يتوج الفائز بالمركز الأول من كل شوط بمبلغ 120 ألف ريال سعودي، وتتدرج الجوائز تنازليًا حتى المركز العاشر في كل الأشواط السابقة لجميع الفئات السابقة.

وشملت منافسات السباق أشواط رموز لفئة الحقايق واللقايا والجذاع والثنايا “بكار وقعدان” ويتوج الفائز بالمركز الأول من كل شوط بمبلغ 700 ألف ريال سعودي وتتدرج الجوائز تنازليًا حتى المركز الخامس يحصل على 75 ألف ريال. أما في شوط رموز زمول فيتوج الأول بمليون ونصف مليون ريال سعودي، و3 ملايين في أشواط رموز حيل وتتدرج الجوائز تنازليًا حتى المركز الخامس يحصل على 80 ألف ريال. وتُعد أشواط الرموز أغلى تتويج مادي ومعنوي يحظى به ملاك الهجن في السباقات، ودائمًا ما تشهد تلك الأشواط منافسة شرسة بين نخبة المطايا المشاركة بمختلف الشعارات، والفوز بشوط الرمز أغلى اللحظات في تاريخ المالك، ويعد ميزة نوعية، ويحسب للمالك والمضمر والمطية في قيمتها السوقية. ويسعى مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل إلى تأصيل تراث رياضة سباقات الهجن وتعزيزها في الثقافة السعودية والعربية والإسلامية، وتأصيل الموروث الوطني.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: الصياهد

إقرأ أيضاً:

الكشف عن دور سعودي خفي ضد الحوثيين قد يكون مفتاح الحل

رئيس وفد صنعاء ووزير الدفاع السعودي (وكالات)

أكد تقرير موقع "aurora israel" الناطق بالإسبانية أن إسرائيل والتحالف الدولي فشلا على مدار العامين الماضيين في مواجهة التهديد المستمر من الحوثيين، وذلك رغم الجهود المبذولة من قبلهم لفرض توازن ردع مع الجماعة اليمنية.

وقد كشف التقرير عن تصاعد التوترات في المنطقة، مشيرًا إلى أن الحوثيين لا يزالون يمثلون تهديدًا حيويًا لأمن إسرائيل ولبقية الأطراف في الصراع.

اقرأ أيضاً الريال اليمني ينهي تعاملات الأسبوع بسعر مفاجئ أمام الدولار والسعودي.. آخر تحديث 14 مارس، 2025 مفاجأة صادمة: أميركا وإسرائيل تتفقان على ترحيل سكان غزة إلى دول إفريقية 14 مارس، 2025

في تقريره، قال الموقع العبري إن الحوثيين، الذين كانوا قد أوقفوا هجماتهم على السفن الإسرائيلية في البحر الأحمر بعد دخول وقف إطلاق النار في غزة حيز التنفيذ، أعلنوا مؤخرًا عن استعدادهم لاستئناف هجماتهم على السفن الإسرائيلية في حال استأنفت إسرائيل حملتها العسكرية في غزة.

كما هددوا بشن هجمات مباشرة على إسرائيل إذا استمرت العمليات العسكرية في القطاع الفلسطيني.

 

فشل الردع وعودة التصعيد:

وأشار الموقع إلى أن الفشل في تحقيق توازن الردع ضد الحوثيين خلال العامين الماضيين كان واضحًا، رغم التحركات العسكرية والسياسية التي قامت بها إسرائيل والتحالف الدولي.

وبحسب التقرير، فإن الجماعة اليمنية لا تزال بعيدًا عن التحييد، ولا يشعر قادتها بالإحباط بل بالعكس، فإنهم يشعرون بالثقة بعد تصعيد المواجهات مع الولايات المتحدة وإسرائيل.

وقد وصف التقرير الحوثيين بأنهم يعتبرون أنفسهم "قادة محور المقاومة"، مستعدين لتقديم الدعم الكامل لحركة حماس في غزة، مما يعكس عمق العلاقة بينهم وبين المجموعات التي تحارب إسرائيل في المنطقة. وأكد الموقع أن هذا الواقع يتطلب من إسرائيل والولايات المتحدة إعادة النظر في استراتيجياتهما تجاه الحوثيين، حيث فشلت التدابير الاقتصادية والعسكرية المتخذة حتى الآن في إضعاف هذه الجماعة.

 

الدور السعودي: ضرورة الدعم من وراء الكواليس:

بالرغم من الإجراءات الاقتصادية التي اتخذتها إدارة الرئيس الأمريكي ترامب ضد الحوثيين، مثل إعادة تصنيفهم كمنظمة إرهابية، إلا أن هناك شكوكًا جدية حول تأثير هذه الإجراءات.

وأشار التقرير إلى أنه من الضروري أن تتبنى الولايات المتحدة استراتيجية جديدة تتضمن عمليات هجومية مستمرة ضد الحوثيين، بدلًا من الهجمات المتقطعة على بنيتهم التحتية.

ويُستدعى هنا دور المملكة العربية السعودية، حيث يشير التقرير إلى أنه من الضروري أن تضغط الولايات المتحدة على الرياض للانضمام إلى التحالف الدولي ضد الحوثيين، حتى وإن كان ذلك من خلف الكواليس.

الدعم السعودي، سواء كان علنيًا أو غير مباشر، يعتبر جزءًا أساسيًا من الاستراتيجية المطلوبة للحد من هذا التهديد المتزايد، إذ أن المملكة تعد لاعبًا رئيسيًا في المنطقة ولها تأثير كبير في محيطها الخليجي والعربي.

 

التحدي المستمر في البحر الأحمر:

ما زال الحوثيون يشكلون تهديدًا خطيرًا في البحر الأحمر، حيث يواصلون استهداف السفن التجارية والدولية، مما يعكر صفو التجارة الدولية ويزيد من تعقيد الوضع الأمني في المنطقة.

وقد أعرب خبراء الأمن عن ضرورة إيجاد حلول طويلة الأمد لمواجهة هذا التهديد، بما في ذلك استهداف قدرات الحوثيين في إطلاق الصواريخ والقيادة المركزية.

في الختام، أكد الموقع أن التحديات التي تفرضها جماعة الحوثيين تستدعي تبني استراتيجية جديدة وشاملة. إذا كانت إسرائيل والتحالف الدولي يرغبان في تحقيق نجاح حقيقي، فإنه لا بد من تحديث استراتيجياتهم الحالية، مع إشراك المملكة العربية السعودية في دعم هذه الجهود من وراء الكواليس.

مقالات مشابهة

  • صعدة.. استشهاد فتى بقصف مدفعي سعودي على مديرية الظاهر
  • سلطان بن حمدان: ختامي الوثبة للهجن عرس تراثي سنوي كبير
  • الكشف عن دور سعودي خفي ضد الحوثيين قد يكون مفتاح الحل
  • 25 ألف زائر لجناح متحف المستقبل بمهرجان «ساوث باي ساوث» في تكساس
  • بالصور| الملايين يحتفلون بمهرجان "هولي" للألوان
  • صدور العدد الثاني من مجلة أصايل الإبل
  • ضبط مواطنًا لارتكابه مخالفة التخييم في محمية الملك عبدالعزيز الملكية
  • “الرياض” تشهد ختام موسم سباقات الخيل
  • جامعة الملك عبدالعزيز تحتفل بيوم العلم السعودي بسباق “راية العز”
  • مكتبة الملك عبدالعزيز العامة تشارك في معرض لندن الدولي للكتاب 2025