اللجنة التحضيرية تختار الشباب لمهرجان روسيا
تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT
اختتمت اللجنة التحضيرية لمهرجان الشباب العالمي الذي سوف يعقد في روسيا مارس 2024 أعمالها بعد إتمام اللقاءات التي تمت مع المرشحين من الشباب، وذلك بحضور الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة.
وأشاد الدكتور أشرف صبحي بإجراءات التقييم من قبل اللجنة وانتقاء المشاركين التي تتم بشفافية، وأشار وزير الشباب والرياضة إلى أن المهرجان يعد فرصة حقيقية للشباب المصري للتفاعل مع شباب العالم وتبادل الأفكار والمعارف والخبرات في مجالات مختلفة فضلا عن تعزيز التفاهم العالمي على المستوى الشبابي، كما أكد أن الوزارة تحرص على تطوير برامج التبادلات الشبابية مع مختلف الدول.
ضمت اللجنة المهندس احمد برانى خريج البرنامج الرئاسي "رئيسا"، ود.عبد الله الباطش مساعد وزير الشباب والرياضة للسياسات والتنمية الشبابية "مقررا"، وشريف جاد رئيس جمعية خريجي الجامعات الروسية والسوفيتية "امينا عاما"، ود.ناجى الشهابي رئيس حزب الجيل "عضوا"، كما حضر اللواء إسماعيل الفار رئيس قطاع الشباب، والدكتور مصطفى مجدي معاون الوزير للسياسات.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزير الشباب والرياضة شريف جاد الدكتور اشرف صبحى
إقرأ أيضاً:
27 ديسمبر.. أولى الجلسات التحضيرية لعزل رئيس كوريا الجنوبية
قالت المحكمة الدستورية في كوريا الجنوبية اليوم الاثنين، إنها ستعقد أول جلسة استماع تحضيرية في قضية قرار الجمعية الوطنية بعزل الرئيس الكوري "يون سيوك-يول" في 27 ديسمبر الجاري، لتبدأ الاستعدادات لمحاكمته في قضية العزل.
وذكرت وكالة الأنباء الكورية الجنوبية "يونهاب"، أن المحكمة أعلنت هذا القرار في اجتماع لقضاتها عقدته لمناقشة الإجراءات، بما في ذلك تحديد موعد جلسة الاستماع شديدة الأهمية لمراجعة الحجج والأدلة ذات الصلة.. موضحة أنها سلمت نسخة من طلب الفصل في طلب عزل "يون" وتطلب منه الرد عليه، ولا يجب على "يون" تقديم رد.
وأوضحت أنها لديها مهلة تصل إلى 180 يوما منذ استلام القضية لتقرر ما إذا كانت ستؤيد قرار البرلمان بعزل "يون" أو ستعيده إلى منصبه.. مشيرة إلى أنه بمجرد أن تنتهي المحكمة من استعداداتها، ستُعقد جلسات الاستماع علنيا، ومن حيث المبدأ، يُطلب من "يون" حضور جلسات الاستماع، لكنه غير ملزم بحضور الجلسة التحضيرية الأولى المقرر عقدها في 27 ديسمبر.
وكانت الجمعية الوطنية قد أقرت يوم السبت الماضي مقترحا بعزل "يون" بسبب محاولته لفرض الأحكام العرفية التي لم تدم طويلا في 3 ديسمبر، وبذلك تم تعليق سلطاته الرئاسية وأصبح القرار بشأن مصيره بيد المحكمة الدستورية.