باشرت نيابة شمال الجيزة، التحقيق في العثور على جثة سيدة وتدعى "أسماء" داخل شقتها في الوراق، وتبين أن الوفاة طبيعية.

الوفاة طبيعية

وكشفت التحقيقات، أن الجثة لسيدة في عقدها الثالث من العمر، وأن ليس بها إصابات ظاهرية، وهي بكامل ملابسها، وأن الوفاة طبيعية 

العثور على جثة

تلقى اللواء محمد الشرقاوي مدير مباحث الجيزة إخطارا من إدارة شرطة النجدة بالعثور على جثة داخل شقتها في الوراق

انتقلت قوات الشرطة إلى محل البلاغ وعثر على جثة "أسماء.

" في عقدها الثالث.

أودعت الشرطة الجثة ثلاجة مستشفى إمبابة تحت تصرف النيابة العامة التي أمرت بالتشريح لبيان سبب الوفاة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مباحث الجيزة التحقيقات النيابة العامة العثور على جثة سيدة على جثة

إقرأ أيضاً:

الوثيقة الأخيرة| شهادة وفاة البابا فرنسيس تكشف أسباب الرحيل

بعد حياة حافلة بالعطاء والرمزية الدينية والإنسانية، ودّع العالم صباح الاثنين، 21 أبريل 2025، البابا فرنسيس، أول بابا من أمريكا اللاتينية، الذي شكّل علامة فارقة في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية. لحظات حزينة عاشها الفاتيكان وملايين المؤمنين حول العالم، بعد إعلان وفاته رسميًا، عن عمر ناهز 88 عامًا.

الوفاة المؤلمة.. شهادة الفاتيكان تكشف التفاصيل

في بيان رسمي صدر عن دولة الفاتيكان، أُعلن عن وفاة البابا فرنسيس، واسمه الكامل خورخي ماريو بيرغوليو، عند الساعة 7:35 صباحًا في مقر إقامته بشقة القديسة مارتا، حيث قضى سنوات خدمته البابوية القريبة من البسطاء، والتي اشتهر بها.

شهادة الوفاة، الموقّعة من البروفيسور أندريا أركانجيلي، مدير إدارة الصحة والنظافة في الفاتيكان، كشفت أن البابا توفي نتيجة جلطة دماغية حادة، أدخلته في غيبوبة وتسببت بفشل في الدورة الدموية القلبية. وأكّد البيان أن الوفاة تم توثيقها رسميًا من خلال تخطيط كهربائي للقلب.

مشاكل صحية سابقة.. رحلة مع الألم والصبر

الوثيقة الرسمية أشارت أيضًا إلى أن البابا كان يعاني في السنوات الأخيرة من عدة أمراض مزمنة، من بينها فشل تنفسي حاد نتيجة التهاب رئوي مزدوج ومتعدد الميكروبات، إضافة إلى توسّع في القصبات الهوائية، ارتفاع ضغط الدم، ومرض السكري من النوع الثاني. ورغم هذه التحديات الصحية، بقي البابا فرنسيس ناشطًا في أداء واجباته، يبعث برسائل الأمل والرحمة للمؤمنين والإنسانية جمعاء.

رسالة متواصلة بالتواضع

في مشهد يعكس قناعاته الشخصية وتواضعه الذي ميّزه، من المرتقب أن يُدفن البابا فرنسيس في جنازة مبسّطة وفقًا لتوجيهات كان قد وافق عليها الفاتيكان في نوفمبر الماضي. الطقوس ستتضمن تابوتًا بسيطًا من الخشب والزنك، بدلاً من التوابيت الثلاثة التقليدية المصنوعة من السرو والرصاص والبلوط، في إشارة إلى الرغبة في الابتعاد عن مظاهر البذخ حتى في الموت.

وسيشهد الفاتيكان فترة حداد رسمي لمدة تسعة أيام، وسط توقعات بتوافد أعداد كبيرة من المؤمنين والزعماء حول العالم للمشاركة في وداع رجل السلام.

 

برحيل البابا فرنسيس، يطوي الفاتيكان صفحةً من أبرز صفحات تاريخه الحديث. كان بابا الفقراء، وصوت المهمّشين، والوجه الذي أراد أن يقرّب الكنيسة من واقع الناس. ترك بصمته في قلوب الملايين، وبات رمزًا للعطف والجرأة والإصلاح داخل الكنيسة الكاثوليكية.

مقالات مشابهة

  • بسبب خلافات زوجية.. سيدة تحرق زوجها ووالدتها في الوراق
  • العثور على جثة رجل داخل منزله ببوجدور بعد خمسة أيام من الوفاة
  • التحريات تكشف ملابسات حرق سيدة لزوجها ووالدتها فى الوراق
  • وفاة بطلة فيلم “ماموث” في ظروف غامضة والشرطة تحقق
  • إعلامية تطالب بتشريح جثمان صبحي عطري
  • أكلة محشي .. كواليس مصرع سيدة وإصابة زوجها وابنتها بالوراق
  • الوثيقة الأخيرة| شهادة وفاة البابا فرنسيس تكشف أسباب الرحيل
  • مصرع سيدة وإصابة زوجها وابنتهما نتيجة تسمم وجبة طعام في الوراق
  • محشي باذنجان يتسبب في مصرع سيدة وإصابة زوجها ونجلتهما بالوراق
  • الفاتيكان يكشف تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة البابا فرنسيس