كانت على متن طائرة سعودية..هكذا تعاملت الجزائر مع حاجة مغربية أصيت بوعكة صحية
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن كانت على متن طائرة سعودية هكذا تعاملت الجزائر مع حاجة مغربية أصيت بوعكة صحية، على إثر تعرض الحاجة المغربية ر.ال غ البالغة من العمر 76 سنة لوعكة صحية حادة خلال تواجدها بالطائرة التي كانت تقلها أثناء عبورها المجال الجوي .،بحسب ما نشر الجزائر اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كانت على متن طائرة سعودية.
على إثر تعرض الحاجة المغربية (ر.ال غ) البالغة من العمر 76 سنة لوعكة صحية حادة خلال تواجدها بالطائرة التي كانت تقلها أثناء عبورها المجال الجوي الجزائري، سمحت السلطات الجزائرية للطائرة التابعة للخطوط الجوية السعودية بالهبوط في مطار الجزائر الدولي.
وأوضحت وزارة الصحة، في بيان لها، أنه قد تم نقل المواطنة المغربية على جناح السرعة إلى المؤسسة العمومية المتخصصة سليم زمرلي – أين تلقت العلاج اللازم و حضيت بالرعاية الصحية الضرورية.
وذكرت وزارة الصحة، أن الحالة الصحية للحاجة المغربية “مستقرة ولا تستدعي أي قلق”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
التنقيب عن البترول بالسواحل المغربية يقلق حكومة جزر الكناري
زنقة 20 | علي التومي
طالب خوسي ميغيل باراغان، المتحدث باسم مجموعة النواب في برلمان جزر الكناري عن حزب “التحالف الكناري”، بضرورة إعادة تفعيل المفاوضات بين إسبانيا والمغرب لتوضيح الحدود البحرية مع جزر الكناري.
وأشار خوسي ميغل بارغان، إلى أهمية الحوار الدبلوماسي لحماية المصالح المشتركة وضمان الاستقرار في المنطقة لاسيما بين المغرب ومدريد.
وخلال مداخلته في البرلمان الكناري ضمن المناقشة حول حالة الجنسية، أعرب باراغان عن قلقه إزاء التعاون المغربي الإسرائيلي في مجال التنقيب عن النفط قبالة السواحل الجنوبية للمغرب، مؤكدا ضرورة متابعة هذا الملف لضمان احترام الحقوق البحرية لكل طرف وفقًا للقوانين الدولية.
كما دعا المسؤول الإسباني، الحكومة الإسبانية إلى تبني نهج أكثر فاعلية في التعامل مع هذه القضية، من خلال إعادة تنشيط قنوات الحوار مع المغرب وتعزيز التنسيق الإقليمي، بما يسهم في تجنب أي توترات مستقبلية وضمان المصالح الاقتصادية والاستراتيجية للجانبين.
ويُشار إلى أن موضوع ترسيم الحدود البحرية بين المغرب وإسبانيا يُعد من الملفات الشائكة في العلاقات بين البلدي، كما ان البلدان سبق و أعلنا عن تفعيل مجموعة العمل الخاصة بتحديد المجال البحري على الواجهة الأطلسية بهدف تحقيق تقدم ملموس، وذلك في الإعلان المشترك الصادر عقب زيارة رئيس الحكومة الإسبانية بيدرو سانشيز إلى المغرب في أبريل 2022، والذي أعلنت من خلاله مدريد دعمها لمبادرة الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية كحل وحيد لتسوية النزاع الإقليمي حول الصحراء.