"مرض نادر".. حسام موافي يُحذر من الإصابة بـ "كرون"
تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT
حذر الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، خطورة الإصابة بمرض كرون، موضحًا أنه عبارة عن التهاب مزمن يصيب الجهاز الهضمي عامة، وتبدأ إصابته من الفم أو المريء.
محافظ المنوفية يستقبل حسام موافي على هامش المؤتمر القومي الثلاثين لأمراض الجهاز الهضمي والكبد حسام موافي يوجه نصيحة هامة لأولياء الأمور بعد هذه الرسالة من إحدى الطالبات (فيديو)وقال "موافي" خلال تقديم برنامجه "ربي زدني علمًا"، المذاع على فضائية "صدى البلد"، مساء اليوم الجمعة، إن من أعراض الإصابة بمرض الكرون فقدان الشهية، كما أنه يؤدي إلى فقدان الوزن بصورة كبيرة.
وأكد على ضرورة المتابعة المستمرة مع المصاب بمرض الكرون مع طبيب جهاز هضمي، منوهًا أن هذا المرض نادرا ما يؤدي إلى الإصابة بمرض السرطان.
نقص المناعةوفي سياق آخر كشف أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، حقيقة إصابة الإنسان بنقص المناعة وعلاقته بالإنفلونزا.
وأشار إلى أن زرقان اليدين –تغيير لون الدم- قد تكون بسبب نقص الدم من القلب بالأكسجين، لافتا إلى أن اليدين واللسان والشفتين والرجلين هما الأكثر تعرضا لهذا النوع من الزرقة.
زرقة الدموتابع “قد تكون زرقة الدم في الرجلين واليدين فقط بسبب سريان الدم ببطء”، لافتا إلى أن تأثير الجو البارد على الشرايين يؤدي إلى قلة ضخ الدم في الجسم ويحدث الزرقان.
واستطرد "التهاب الشرايين مرض مناعي يصيب الشرايين صغيرة الحجم أو المتوسطة في حجمها؛ نتيجة توجيه جهاز المناعة في الجسم بعض الأجسام المضادة لخلايا الشرايين".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فقدان الوزن الجهاز الهضمي الشهية الشرايين سرطان الدم مرض نادر مرض السرطان جهاز المناعة نقص المناعة حسام موافی
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تحيي اليوم العالمي للتوعية بمرض التوحد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحيي منظمة الأمم المتحدة اليوم العالمي للتوعية بمرض التوحد في مثل هذا اليوم 2 أبريل من كل عام، ودأبت الأمم المتحدة على العمل من أجل صون حقوق الإنسان والحريات الأساسية للأشخاص ذوي التوحد، وضمان مشاركتهم المتكافئة في مختلف مناحي الحياة.
وعلى مر الأعوام، أحرز تقدم ملحوظ في هذا المجال، وكان لذلك الفضل الأكبر لنشطاء التوحد الذين سعوا بلا كلل إلى إيصال أصواتهم وتجاربهم إلى صدارة النقاشات العالمية، وقد أبرز القرار الذي اعتمدته الجمعية العامة في عام 2007 (A/RES/62/139) ضرورة إذكاء الوعي العام بشأن التوحد.
أما اليوم، وبعد مضي أكثر من 17 عامًا، فقد تطور هذا الحراك العالمي من مجرد التوعية إلى التقدير والقبول والدمج، مع الاعتراف بالدور الذي يضطلع به الأشخاص ذوو التوحد في خدمة مجتمعاتهم والمجتمع الدولي على حد سواء.