أحمد فايق يكشف جوائز طلاب مدرسة ستيم للمتفوقين عالميا: «دايما مصر تستطيع»
تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT
قال الإعلامي أحمد فايق، إن طلابًا بمدارس ستيم للعلوم والتكنولوجيا للمتفوقين بالسادس من أكتوبر، حصدوا عددًا من الجوائز في كل فروع العلوم، في مسابقة بروسيا، بمشاركة طلاب من نحو 20 دولة، إذ استطاعوا حصد الميدالية البرونزية على مستوى العالم في مسابقة الفيزياء العالمية، ومن بينهم الطالب بلال بهاء حمودة محمد حمودة.
وأضاف «فايق»، خلال تقديمه برنامج «مصر تستطيع»، المذاع عبر فضائية «DMC»: «استطاع 3 طلاب ستيم من خوض مسابقة علمية دولية أمام البرازيل وكندا وسنغافورة والهند، إذ حصدوا من المسابقة ميدالية فضية وأخرى برونزية، أما في مجال الكيمياء، فقد حسد مازن وليد، فضية الأولمبياد الدولي للكيميائيين الشباب، أما الطالب عبدالله محمد، حصل على جائزة أحسن مقال نقدي على مستوى العالم من جامعة هارفارد».
الميدالية الذهبية في المسابقة الدولية لعلوم الفضاءوأكمل: «ندخل على التحدى العالمي للشباب في الرياضيات بألمانيا، طلاب ستيم واجهوا 5 آلاف طالب من 98 دولة في 100 يوم، وخرجوا بحصيلة ترفع رءوسهم، 4 فضية، و4 برونز، وجاءت الميدالية الذهبية على يد عبد الرحمن وليد، في المسابقة الدولية لعلوم الفضاء، وبكده نهتف مع بعض ونقول، أكتوبر فوق، ومصر فوق، ودايمًا مصر تستطيع».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مصر تستطيع أحمد فايق مدارس ستيم مدارس المتفوقين
إقرأ أيضاً:
عبدالله آل حامد: مدرسة زايد الإنسانية أصبحت مصدر إلهام عالمياً
أكد الشيخ عبد الله بن محمد بن بطي آل حامد، رئيس المكتب الوطني للإعلام رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام، أن يوم زايد للعمل الإنساني محطة مهمة نستحضر فيها إرث الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي أرسى دعائم نهضة دولة الإمارات على أسس العطاء والخير والتسامح والمحبة.
وقال بمناسبة الاحتفال بيوم زايد للعمل الإنساني: "إن مدرسة زايد الإنسانية أصبحت مصدر إلهام لمعظم القائمين على العمل الإنساني والإنمائي على الصعيد العالمي؛ حيث بات اسمه مرادفاً للإنسانية، بما قدمه لصالح العمل الخيري في مختلف أنحاء العالم، وهو ما ساهم في حفر اسمه في عقول وقلوب الشعوب التي استفادت ومازالت من مبادراته الخيرية، واستحق عنها أن يكون رمزاً عالمياً للعمل الإنساني".
وتابع: "إن دولة الإمارات بقيادة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، تواصل مسيرة العطاء والإنسانية التي بدأها الوالد المؤسس، وهو ما رسخ من مكانة الدولة الريادية عالمياً في مجال العمل الإنساني، وجعل منها نموذجاً ملهماً في التضامن والمساعدة الإنسانية، حيث لا يكاد يمر يوم إلا وتقوم فيه الدولة بمد يد العون لكل محتاج، في مختلف مجالات العمل الإنساني والإغاثي والخيري".
وقال: "يوم زايد للعمل الإنساني"، إحدى المحطات المضيئة في تاريخ الإمارات، التي نستلهم منها التجربة الرائدة للشيخ زايد، الذي زرع في أبناء شعبه بذور الإنسانية فأثمرت محبة ورحمة، وعلمنا أن العطاء لا يكون بالقول بل بالفعل، وأن قيمة الإنسان تكمن في قدرته على مساعدة الآخرين دون انتظار مقابل، وأن المحبة والعطاء والإنسانية هي الجسر الذي يعبر بنا إلى عالم من التفاهم والتسامح، وأن الأخوة هي أساس النهضة وبناء الأمم".
وأكد أن على الإعلام دوراً كبيراً في نشر قيم الإنسانية التي غرسها الشيخ زايد في أبنائه، مؤكداً أن وسائل الإعلام هي جسر بين الماضي والمستقبل، وتعمل على نقل إرث زايد للأجيال القادمة، منوهاً بأن الإعلام هو الشاهد الأمين على ما تحقق على أرض الدولة من إنجازات أبهرت العالم، وهو الصوت الذي يعكس رسالة الإمارات الإنسانية التي كانت ولا تزال نبراساً لكل عمل تقوم به الدولة.