ختام مسابقة صيد الأسماك للهواة والإعلان عن الفائزين الإثنين القادم بمطروح
تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT
في جوء مليء بالحماس والمنافسة الرياضية الشريفة، انتهت فعاليات مسابقة صيد الاسماك للهواة التي نظمها حزب حماة الوطن بمطروح المقامة اليوم الجمعة علي شواطئ مدينة مرسي مطروح بمشاركة 13 فريق بينهم 4 فرق للسيدات لاول مرة باجمالي 78 لاعب ولاعبة تحت رعاية اللواء خالد شعيب محافظ مطروح.
وأعلن النائب عيسي أبو تمر عضو مجلس النواب، أمين حزب حماة الوطن، عضو لجنة الدفاع والأمن القومي بالبرلمان، عن وصول مراكب المتسابقين المشاركين في مسابقة صيد الاسماك للهواة من البحر وهم 13 فريق بينهم 4 فرق للسيدات باجمالي 78 لاعب ولاعبة.
وأكد النائب عيسي أبو تمر عضو مجلس النواب، أمين حزب حماة الوطن بمطروح، بان اللجنة المنظومة ولجنة الحكام تقوم بوزن كميات الأسماك وأحجامها للمتسابقين ال 78 من 13 فريق المشارك في مسابقة صيد الاسماك للهواة بالتعاون الجمعية التعاونية لصيد الاسماك، وسيتم الإعلان عن المراكز الثلاثة الأوائل يوم الإثنين المقبل في حفل تكريم المتسابقين الفائزين بقاعة مكتبة مصر العامة.
وقد قامت اللجنة المنظمة بمراجعة المراكب قبل ابحارها، للتأكد من عدم جود أسماك في الايس بوكس بكل مركب قبل انطلاق مسابقة صيد الأسماك للهواة بالتعاون مع جمعية التعاونية لصيد الاسماك بمطروح.
وأوضح أمين حزب حماة الوطن بمطروح بان مسابقة صيد الأسماك للهواة انطقت في تمام الساعة ال 7 صباحا، بنظام نوعين من الصيد "الجر - التسقيط " بالمسابقة التي لقت إقبال كبير من الفرق المشاركة وحرصها علي التواجد لممارسة الرياضة والهواية لأغلب أهالي مطروح.
وأكد النائب عيسي أبو تمر، أمين حزب حماة الوطن بمطروح بأن الهدف من إقامة المسابقة هو عودة مسابقات صيد الاسماك، لتنشيط السياحة والرياضية الترفيهية بالمحافظة، من خلال الهواية التى يعشقها الكثيرون بمطروح لتعظيم مثل هذه المسابقات لخلق روح المنافسة لتعود تنظيم مسابقات صيد الأسماك مرة أخري، كما كانت تنظم خلال فترات وأعوام سابقة، لتكون بداية لتقام تحت رعاية الاتحاد المصري لصيد الأسماك.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حزب حماة الوطن بمطروح أمین حزب حماة الوطن صید الاسماک صید الأسماک مسابقة صید
إقرأ أيضاً:
وزير الثقافة يُكرم الفائزين بمسابقتي "السرد القصصي والروائي" و"شباب المترجمين"
باحتفالية ثقافية مميزة، كرّم الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، الفائزين بمسابقتي "السرد القصصي والروائي (دورة الكاتب الكبير فتحي غانم)" و"شباب المترجمين لعام 2024"، والتي نظمهما المجلس الأعلى للثقافة، برئاسة الدكتور أسامة طلعت، حيث أُقيم الحفل في قاعة المؤتمرات بالمجلس، بحضور نخبة من الأدباء والمترجمين والمبدعين.
دعم الطاقات الإبداعية الشابة
وفي كلمته خلال الحفل، أعرب الدكتور أحمد فؤاد هنو، عن سعادته بالمشاركة في هذا الحدث الثقافي المميز، مؤكدًا حرص وزارة الثقافة على دعم الطاقات الإبداعية الشابة، قائلاً: "إن هذه المسابقات تعكس التزام الوزارة بتوفير منصة للأدباء والمترجمين الواعدين وتعزيز مكانة الأدب والفكر في إثراء الحوار الثقافي بين الشعوب"، كما أشاد الوزير، بدور الكتاب والمترجمين في إثراء الثقافة الوطنية والعالمية، مؤكدًا استمرار دعم الوزارة لتنمية مهاراتهم وتطوير إبداعاتهم.
أكد الدكتور أحمد فؤاد هنو، أن هذه المسابقات تسعى لتعزيز الإبداع الأدبي، ودعم الكتاب الشباب من خلال تقديم أعمال تعبر عن قضايا المجتمع، وتشجيع المترجمين على الانفتاح الفكري والتفاعل مع الثقافات العالمية عبر اختيار موضوعات معاصرة ذات أهمية كبرى.
اختتم الوزير كلمته، بالتأكيد على التزام الوزارة بمواصلة تقديم كل أشكال الدعم للمبدعين والمثقفين، إيمانًا بأهمية الأدب والفنون كركيزة أساسية في بناء المجتمع والنهوض بالفكر.
ثم قام وزير الثقافة بتكريم الفائزين في مسابقة شباب المترجمين لعام 2024، التي تناولت موضوع "الثورة الصناعية الخامسة وتكنولوجيا المعلومات"، حيث كرم أسماء رجب، عن اللغة الإنجليزية، ومحمد أيمن البري، عن اللغة الصينية، وأحمد محمد أحمد إمام، عن اللغة الإيطالية، ومحمد يسري محمد، عن اللغة السواحيلية.
أما في مسابقة السرد القصصي والروائي (دورة فتحي غانم)، فحصلت سوسن حمدي محمد محفوظ، على المركز الأول عن مجموعتها القصصية "ست البنات"، وجاءت نهال جمال عبد الناصر، في المركز الثاني، عن مجموعتها "لا الناهية للأنثى"، بينما فاز محمد محمد أحمد مستجاب، بالمركز الثالث عن مجموعته "قمر زينب".
يذكر، أن مسابقة السرد القصصي والروائي، نُظمت تحت إشراف لجنة السرد القصصي والروائي بالمجلس، برئاسة منير عتيبة، وتُعقد هذا العام في دورتها التي تحمل اسم الكاتب الكبير فتحي غانم، تكريماً لإسهاماته الكبيرة في مجال الأدب القصصي والروائي، أما مسابقة شباب المترجمين لعام 2024، فنظمتها لجنة الترجمة بالمجلس، برئاسة الدكتور حسين محمود، وذلك تشجيعاً ودعماً للشباب المبدعين في مجال الترجمة، وتشجيعهم على الانفتاح على الثقافات العالمية.