الصحة: لقاح الإنفلونزا الموسمية ضروري لمرضى السكر
تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT
جددت وزارة الصحة والسكان، مناشدتها لأصحاب الأمراض المزمنة، بالحصول على لقاح الإنفلونزا الموسمية للحفاظ على صحتهم.
وقالت الوزارة في منشور لها على صفحة الفيسبوك: لقاح الإنفلونزا الموسمية ضروري لأصحاب المناعة الضعيفة، والمصابون بأمراض مزمنة، مثل الربو وأمراض القلب والكبد والسكر.
الصحة العالمية توضح كيفية مواجهة العنف ضد الأطفال بعد ظهوره بمصر.
. الصحة تعلن الطريقة المثلى لتجنب الإصابة بمتحور كورونا الجديد
وأكدت وزارة الصحة والسكان، أن اللقاح متوفر في فروع المصل واللقاح وفي العديد من الصيدليات.
لقاح الأنفلونزا آمن وفعالوكانت قد قالت وزارة الصحة والسكان إن لقاح الأنفلونزا آمن وفعال ويحمى من عدوى الأنفلونزا الموسمية، كما أنه آمن وفعال ويمكن الحصول عليه من عمر 6 شهور.
وأضافت الشركة القابضة للأمصال واللقاحات فاكسير أن لقاح الأنفلونزا الموسمية عام 2023/2024 متوفر حاليا فى مراكز التطعيمات بالجمهورية، متابعة أن الشركة القابضة للأمصال واللقاحات أنه يوجد 17 فرعا للتطعيم بالجمهورية، وقالت: اللقاح المتوفر حاليا هو اللقاح الرباعى Tetravalent وسعر الجرعة 267 + 10 جنيهات خدمة التطعيم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة الصحة الصحـــــــة والسكــــــان الإنفلونزا الموسمية وزارة الصحة والسكان الشركة القابضة المصل واللقاح المناعة لقاح الإنفلونزا الموسمية
إقرأ أيضاً:
تفاصيل لقاح أمريكي بريطاني يعالج السرطان
أعلنت جامعة أكسفورد بالتعاون مع شركة الأدوية البريطانية جلاكسو سميث كلاين (GSK) عن تطوير لقاح جديد يستهدف الخلايا في مرحلة ما قبل السرطان، بهدف الوقاية من تطور المرض قبل ظهوره بسنوات طويلة قد تصل إلى 20 عامًا.
يعتمد هذا اللقاح على تقنية الحمض النووي الريبوزي المرسال (mRNA)، التي برزت خلال جائحة كوفيد-19، ويهدف إلى تدريب الجهاز المناعي على التعرف على الخلايا السرطانية وتدميرها قبل أن تتحول إلى أورام خبيثة.
تستثمر شركة GSK حوالي 50 مليون جنيه إسترليني في هذا المشروع البحثي مع جامعة أكسفورد، والذي يركز على دراسة بيولوجيا ما قبل السرطان وتحديد المستضدات الجديدة التي تظهر على الخلايا السرطانية المبكرة.
بالإضافة إلى ذلك، أطلقت المملكة المتحدة تجارب سريرية لأول لقاح "شخصي" في العالم يعتمد على تقنية mRNA، يستهدف أخطر أشكال سرطان الجلد (الميلانوما)، حيث يتم تصميم اللقاح خصيصًا لكل مريض بناءً على خصائص ورمه.
هذه التطورات تمثل خطوة مهمة نحو الوقاية من السرطان وعلاجه في مراحله المبكرة، وتعزز الأمل في مستقبل خالٍ من هذا المرض الخبيث.