موافي: مرض كرون التهاب مزمن يصيب الجهاز الهضمي ونادرا ما يسبب السرطان
تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT
قال الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، إن مرض كرون، عبارة عن التهاب مزمن يصيب الجهاز الهضمي عامة، وتبدأ إصابته من الفم أو المريء.
وأوضح حسام موافي خلال تقديمه لبرنامج “ربي زدني علمًا”، عبر قناة “صدى البلد” إن من أعراض الإصابة بمرض الكرون، فقدان الشهية، كما أنه يؤدي إلى فقدان الوزن بصورة كبيرة.
طالب أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، بالمتابعة المستمرة مع المصاب بمرض الكرون مع طبيب جهاز هضمي.
وأكد أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني: أن هذا المرض نادرا ما يؤدي إلى الإصابة بمرض السرطان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدكتور حسام موافي جهاز هضمي حسام موافي صدى البلد مرض كرون مرض نادر مرض السرطان
إقرأ أيضاً:
تحذير.. الزبيب يسبب أضرارا عديدة في هذه الحالة
يحب عدد كبير من الاشخاص تناول الزبيب خلال شهر رمضان خاصة أنه من أشهر أصناف الياميش التي يمكن إضافتها على المأكولات الشرقية والحلويات.
ووفقا لما جاء في موقعtruemeds نكشف لكم الآثار الجانبية المحتملة المرتبطة بالإفراط في تناول الزبيب:
ردود الفعل التحسسية:
على الرغم من أن تناول الزبيب آمن بشكل عام، إلا أن بعض الأفراد، وخاصة الأطفال، قد يعانون من الحساسية بعد تناول الزبيب.
مشاكل الجهاز الهضمي:
الزبيب غني بالألياف ورغم أن هذه واحدة من الفوائد العديدة للزبيب، إلا أن الإفراط في تناوله قد يؤدي إلى اضطرابات في الجهاز الهضمي مثل الغازات والانتفاخ والتقلصات.
الإفراط في تناول الكربوهيدرات:
يحتوي الزبيب على نسبة عالية من السكريات الطبيعية، وإذا تم تناوله بشكل مفرط فقد يؤدي ذلك إلى الإفراط في تناول الكربوهيدرات وقد يؤدي هذا إلى اختلال مستويات السكر في الدم وزيادة الوزن.
مشاكل الأسنان: يمكن أن تساهم الطبيعة اللزجة للزبيب في تكوين طبقة البلاك على الأسنان و إذا لم تحافظ على نظافة الأسنان بشكل صحيح، فقد يؤدي ذلك إلى تسوس الأسنان ومشاكل أخرى تتعلق بصحة الفم.
احتياطات تناول الزبيب
إن فهم الآثار الجانبية للزبيب أمر بالغ الأهمية، ولكن معرفة كيفية منع هذه المشكلات أمر بالغ الأهمية أيضًا. وفيما يلي بعض الاحتياطات التي يجب مراعاتها عند تضمين الزبيب في نظامك الغذائي:
الاعتدال هو المفتاح: يمكن جني فوائد الزبيب المنقوع في الماء أو المجفف عند تناوله باعتدال و يوصى بالحد من تناولك إلى حوالي 30-40 جرامًا يوميًا، أي ما يعادل 15-20 حبة زبيب تقريبًا.
النقع قبل الاستهلاك:
إن نقع الزبيب طوال الليل يمكن أن يعزز من قابلية هضمه وامتصاص العناصر الغذائية منه كما يمكن أن تساعد هذه الممارسة أيضًا في تخفيف بعض مشاكل الجهاز الهضمي المرتبطة بتناوله جافًا.
استشر مقدم الرعاية الصحية: إذا كنت تعاني من مشاكل صحية، وخاصة تلك المتعلقة بسكر الدم، فاستشر طبيبك العائلي أولاً وهذا مهم قبل أن تبدأ في تناول المزيد من الزبيب