قال وزير الخارجية الأردني الأسبق مروان المعشر، إن  مصر والأردن نجحا في وقف عمليات تهجير الفلسطينيين من أراضيهم، ويجب إعادة المفاوضات لإنجاز حل الدولتين ووقف كامل لأنشطة الاستيطان.

وأضاف «المعشر»، خلال كلمته في جلسة لمجلس الأمن، وعرضتها قناة القاهرة الإخبارية، أن إعادة بناء قطاع غزة خطوة على مسار التسوية، وإسرائيل واصلت عملية بناء المستوطنات في الضفة الغربية وقوضت حل الدولتين.

وأشار إلى أنه يجب الحديث عن حل شامل للأزمة في فلسطين لا الحديث عن اليوم التالي في غزة بعد الحرب، مردفا: «نرفض التهجير القسري للفلسطينيين من قطاع غزة».

وأكد أنه يجب وقف الحرب في قطاع غزة بشكل فوري ومستدام.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: التهجير القسري للفلسطينيين التهجير القسري الضفة الغربي القاهرة الاخبارية

إقرأ أيضاً:

صور تكشف عن وجه رمسيس الثاني قبل وفاته بلحظات.. كان عمره 90 عاما

في واقعة مثيرة للدهشة، ظهر الملك رمسيس الثاني بوجه مُعاد إنشائه، بملامح تشبه رجل مسن ضعيف ذو وجه متجعد، وذلك بعد تحليل بيانات القياسات البشرية والحمض النووي من السكان المصريين القدماء، وهو ما جعل البعض يتساءل عن حقيقة هذه الصور للملك رمسيس الثاني.

نموذج ثلاثي الأبعاد للملك رمسيس

عن طريق استخدام نموذج ثلاثي الأبعاد لجمجمة الملك رمسيس الثاني، تم الكشف عن وجه أقوى فرعون في مصر القديمة، ويظهر قبل لحظات من وفاته، إذ قام العلماء بوضع طبقات من الأنسجة الرخوة والجلد عليها لإعادة إنشاء مظهره، وقت وفاته عن عمر ناهز 90 عامًا.

وكشفت الصورة التي تشبه الحياة عن رجل مسن ضعيف ذو وجه متجعد، وكانت بعض الملامح تشبه تماثيل رمسيس العملاقة التي لا تزال قائمة في مصر، «في الدراسة الحالية أجرينا تحليلاً واسع النطاق للغاية، وقارنا الوجه الذي أعيد بناؤه بتماثيل رمسيس الثاني» حسب شيشرون مورايس، الخبير الجرافيكي البرازيلي الذي يقف وراء إعادة بناء التمثال الجديد، ونشرته صحيفة «ديلي ميل».

الهدف من إعادة بناء الصور

«إن الهدف من الصور المعادة هو فهم مدى موثوقية التماثيل حيث يتصور الكثيرون أن التوافق سيكون جيدًا لكننا رأينا أن هذا ليس هو الحال» وفق «شيشرون»، موضحًا أن التماثيل تشير إلى توافق جيد مع شكل الأنف والوجه، كما أن تماثيل رمسيس الثاني تتمتع بجبهة وشفتين أكثر دقة وذقن أكثر وضوحًا، مما يجعل الملامح الموجودة في الصورة «غير موثوقة بدرجة كافية».

تحليل بيانات القياسات البشرية والحمض النووي من السكان المصريين القدماء، تمكن العلماء من تصور الصور للملك رمسيس الثاني، ويبدو أن جميع المسارات تشير إلى مجموعة سكانية مكونة من العديد من العناصر التي يصعب توحيدها، حسب «مورايس»، موضحًا أن الفريق القائم على إعادة بناء الصور، اختار لوحة ألوان البشرة التي شوهدت في الفن المصري القديم حيث أن اللون الحقيقي غير معروف، وصمموا نسخة بدرجات الرمادي تظهر عيون الفرعون مغلقة لتجنب إصدار أحكام حول بشرته، لكن الفريق أشار إلى أن الانتقادات سوف تتبع قريبًا. 

مقالات مشابهة

  • صور تكشف عن وجه رمسيس الثاني قبل وفاته بلحظات.. كان عمره 90 عاما
  • استشهاد طفلين في قصف للاحتلال الإسرائيلي على مدينة غزة
  • مقرر أممي: المجاعة في قطاع غزة أدت إلى حالات وفاة كثيرة بين الفلسطينيين
  • وزير الخارجية الأردني يحذر من توسع عدوان الاحتلال الإسرائيلي إلى لبنان
  • مساعد وزير الخارجية المصري الأسبق يعلق على عبارة ترفضها إسرائيل في حربها على غزة (فيديو)
  • الخارجية الفلسطينية: شرعنة الاستيطان تخريب متعمد لحل الدولتين
  • الخارجية الفلسطينية: شرعنة بؤر استعمارية جديدة تخريب متعمد لفرص حل الدولتين
  • مساعد وزير الخارجية الأسبق: تحويلات مصريي الخارج للدولة تدعم الاقتصاد
  • وزير الخارجية الأردني: نتعامل مع الحكومة الأكثر تطرفًا في إسرائيل
  • مصطفى بكري عن أزمة الكهرباء: مصر تدفع ثمن رفضها تهجير الفلسـطينيين لسيناء