بوابة الوفد:
2024-09-09@16:15:34 GMT

بالخطوات.. احمِ نفسك من متحور كورونا الجديد

تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT

الوقاية من متحور كورونا الجديد.. بحث عن خطواتها رواد مواقع التواصل الاجتماعي وعبر مؤشر البحث العالمي جوجل، وذلك بعد إعلان وزارة الصحة وجود المتحور رسميا في مصر.

وفي مقابلة مع HT Lifestyle، كشف الدكتور ساشين كومار، استشاري أول أمراض الرئة وطب الرعاية الحرجة قائلا: “إن JN.1 في جوهره هو سلالة Omicron وعلى الرغم من عدم وجود حاجة للذعر، إلا أن الاحتياطات مماثلة لتلك التي بالنسبة لكوفيد-19، مثل ممارسة النظافة الشخصية عند السعال، وغسل اليدين بشكل متكرر، وأخذ فترات راحة من العمل أو المدرسة عند ظهور الأعراض، تظل ضرورية للوقاية”.

الصحة العالمية توضح كيفية مواجهة العنف ضد الأطفال خارج المستشفى.. الصحة تكشف الحالة الصحية للمصابين بمتحور كورونا الجديد وأوصى بالآتي لحماية الصحة والوقاية من التطور الفيروسي:

 

1. عدم مشاركة الأغراض مع الآخرين

2. الحصول فورا على الرعاية الصحية الفورية

3. ممارسة التمارين الرياضية بانتظام

4. النوم الكافي

6. اتخاذ الاحتياطات اللازمة

7. تعزيز مناعة الجسم

8. الحفاظ على البيئة المحيطة

9. اتباع التدابير الوقائية والعلاجية اللازمة

10. الحصول على التطعيمات

 

وكانت قد أعلنت وزارة الصحة المصرية إيجابية نتائج التحاليل المعملية لحالتين مصابتين بكوفيد -19 للمتحور JN1.

 وأكدت وزارة الصحة والسكان متابعتها الدقيقة للوضع الوبائي في مصر، كما تؤكد أن التوصيات الصحية للتعامل مع فيروس كورونا لا يوجد بها أي تغيير، باعتباره أحد الفيروسات التي تصيب الجهاز التنفسي كالأنفلونزا ومجموعة فيروسات الأنف، ولا يوجد أي توصيات طبية باتخاذ أي إجراءات احترازية مختلفة عن سائر الفيروسات التي تصيب الجهاز التنفسي.

 ولا تزال الطريقة المثلى لتجنب الإصابة بعدوى الجهاز التنفسي تتمثل في:

1- التطهير المستمر للأيدي والأسطح 

2- عدم خروج المصابين من المنزل وارتداء الكمامة في حالة الاحتياج للخروج 

3- التهوية الجيدة وعدم التواجد في أماكن مزدحمة سيئة التهوية وارتداء الكمامة في حال الاحتياج للتواجد بها.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: وزارة الصحة فيروس كورونا كورونا فيروسات تطعيم الرعاية الصحية الصحـــــــة والسكــــــان نتائج التحاليل

إقرأ أيضاً:

عبدالغفار: نعمل على خفض الوفيات بسبب "الدرن" بنسبة 90% بحلول 2030

نظمت وزارة الصحة والسكان، دورة تدريبية بعنوان (مكافحة الدرن وكوفيد-19 والتهابات الجهاز التنفسي في البلدان الأفريقية)، برعاية الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، وبالتعاون مع الوكالة اليابانية للتعاون الدولي (چايكا)، والوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية، وذلك بمقر المركز القومي للتدريب وبحوث الدرن وأمراض الصدر.

وزارة الصحة الفلسطينية تدين الاعتداء المتكرر على المستشفى الأهلي العربي بغزة وزارة الصحة: الاحتلال يرتكب 3 مجازر جديدة ويزيد من حصيلة الضحايا

وأعرب الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، في كلمة مسجلة، عن تحياته وتقديره للحكومة اليابانية، ممثلة في مكتب الوكالة اليابانية للتعاون الدولي (جايكا) بالقاهرة، على كل الدعم الذي تقدمه لمصر في القطاع الصحي، وكذلك ما تقدمه لمختلف الدول الأفريقية.

وأشار نائب رئيس مجلس الوزراء، إلى دور مصر الرائد في مجال مكافحة الدرن، وتقديره لاختيار مصر لقيادة هذا التدريب لمعالجة مجموعة واسعة من القضايا المرتبطة بالدرن وكوفيد-19 وغيرها من التهابات الجهاز التنفسي، وتحمل المسؤولية نحو القضاء على السل، وتحسين الوصول إلى علاجات الدرن عالية الجودة التي تركز على المريض، والدرن المقاوم للأدوية، وتعزيز منصات تقديم خدمات السل، وتسريع البحث والابتكار.

وذكر الدكتور خالد عبدالغفار، أن وزارة الصحة والسكان، تبنت استراتيجيتها الجديدة الخاصة بالقضاء على الدرن من خلال ركائز معينة، وبموجب هذه الاستراتيجية، تم اقتراح أهداف عالمية جديدة وطموحة وقابلة للتطبيق بحلول عام 2030، وتشمل هذه الأهداف تحقيق انخفاض بنسبة 90% في الوفيات بسبب مرض الدرن، مقارنة بعام 2015، والوصول إلى انخفاض مكافئ بنسبة 85% في معدل الإصابة بمرض السل.

وقال الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن الوزير أكد أن الأوبئة أصبحت محور الإهتمام العالمي، فلا ينبغي النظر إليها فقط كظاهرة ذات أهمية علمية حتى يتم السيطرة عليها. بل يجب النظر إليها في ضوء التأثيرات الاجتماعية والاقتصادية الرئيسية، وتأثيراتها المدمرة على الخدمات الصحية الروتينية والتقدم نحو أهداف التنمية المستدامة.

وإستطرد المتحدث الرسمي، أن الوزير أشار إلى أن الدولة المصرية أعطت الأولوية لتطوير خدمات مكافحة الدرن من خلال 32 مستشفى و123 مركزًا للصدر، وتتكامل مع مستشفيات القطاعات الأخرى مثل الجامعات والجيش والشرطة ومراكز اللاجئين.

ولفت المتحدث الرسمي أن الدكتور خالد عبدالغفار، أشار إلى أهمية إشراك المجتمعات ومنظمات المجتمع المدني ومقدمي الرعاية العامة والخاصة فهي ركيزة مهمة  تبناها برنامج مكافحة الدرن المصري منذ تطوير استراتيجية وقف السل.

وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن الدورة التدريبية شارك بها 12 متدربا من 12 دولة أفريقية شملت (السنغال، وموزمبيق، وملاوي، وغانا، ونيجيريا، وكينيا، ومدغشقر، وإيسواتيني، وجنوب السودان، وغينيا، وزيمبابوي، والصومال) وتولى التدريب نخبة من خبراء الدرن والأمراض الصدرية، وذلك في إطار تعزيز التعاون المثمر بين مصر وأشقائها الأفارقة في مجال مكافحة الأوبئة المختلفة.

وأضاف «عبدالغفار» أن التدريب يهدف إلى رفع قدرة وكفاءة المشاركين من البلدان الأفريقية وتزويدهم بالمهارات اللازمة للمساهمة في استراتيجية القضاء على الأمراض المعدية في بلدانهم بالمعرفة والمهارات المكتسبة أثناء التدريب، وإتاحة الفرصة للمشاركين للنظر في تأثير جائحة كوفيد-19 وغيرها من التهابات الجهاز التنفسي الناشئة المرتبطة باستراتيجية القضاء على الدرن وأنشطتها وكيفية التغلب عليها، وتوفير القدرة على قيادة بلدانهم لتحقيق الرؤية العالمية للقضاء على مرض الدرن والأمراض المعدية المختلفة وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.

ومن جانبه، لفت الدكتور بيتر وجيه رئيس قطاع الطب العلاجي، إلى تدريب المشاركين على اكتساب المهارات التحليلية اللازمة لمرض الدرن وكوفيد-19 والتهابات الجهاز التنفسي، ونظام التسجيل والإبلاغ في مجالات المسؤولية الخاصة بهم، والتخطيط الاستراتيجي، والإشراف، والرصد والتقييم، كما شمل التدريب أيضًا فقرات لمناقشات مفتوحة مع المشاركين عن وضع مكافحة الدرن في بلدانهم وخلق نوع من التواصل بين المتدربين لتبادل الخبرات، ووضع خطة عمل بناءً على نتائج كل برنامج.

وبدوره، قال الدكتور وجدي أمين مدير إدارة الأمراض الصدرية، إن التدريب يسعى إلى تعريف المشاركين بالمبادئ الأساسية لفيروسات الجهاز التنفسي الناشئة وكيفية الاستجابة بفعالية لتفشي المرض من خلال النهج الشمولي، وليس النهج الرأسي لمرض واحد واكساب المشاركين المعرفة وصقل خبراتهم العملية في الاكتشاف والتوجيه بالعلاج اللازم لحالات الدرن والأمراض المعدية، ومكافحتها والتخطيط الإستراتيجي والإشراف والتقييم، ومعرفة الأدوية والمقاومة الشاملة للأدوية وعلاج الدرن، وإدارة أدوية الدرن، والتواصل والتعبئة الاجتماعية لمكافحة الأوبئة.

وأشار «أمين» إلى تدريب أكثر من 250 فردا من دول إقليم شرق المتوسط والدول الأفريقية، من خلال تنفيذ 14 برنامج تدريبي منذ عام 2008 حتى الآن، وذلك في إطار حرص الدولة المصرية على المشاركة المستمرة في دعم أشقائها العرب والأفارقة في المجالات الصحية وتطوير كفاءة الكوادر الطبية بالتعاون مع الدول الصديقة، والمنظمات الدولية.

مقالات مشابهة

  • الوحدة الصحية بمنية سمنود تستقبل سيارة "الماموجرام" للكشف عن أورام الثدى
  • وزير الصحة: نعمل على خفض الوفيات بسبب الدرن بنسبة 90% في 2030
  • عبدالغفار: نعمل على خفض الوفيات بسبب "الدرن" بنسبة 90% بحلول 2030
  • وكيل صحة القليوبية الجديد: تشجيع العناصر النشطة ولا تهاون مع المقصرين
  • تأثير قلة النوم على الصحة العامة
  • "الصحة العامة":  تلوث الهواء تهديد صحي يفاقم أمراض القلب والجهاز التنفسي
  • «حياة كريمة»: 1.5 مليون مستفيد من الخدمات الصحية للمبادرة
  • تفاصيل خطة وزارة الصحة استعدادا لبداية العام الدراسي الجديد -(فيديو)
  • عاجل من "الصحة" بشأن آخر استعداداتها لانطلاق العام الدراسي الجديد(فيديو)
  • تفاصيل استعدادات وزارة الصحة لبداية العام الدراسي الجديد (فيديو)