إحتفالية فنية لذوي القدرات والهمم بالعاشر من رمضان
تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT
نظم مركز التنمية الشبابية بمدينة العاشر من رمضان، إحتفالية فنية شارك بها أعضاء مكتب قادرون بإختلاف، وأولياء الأمور للأطفال المشاركين بالإحتفالية.
تضمنت الإحتفالية فقرات فنية ورياضية، قدمها أعضاء مكتب قادرون بإختلاف بأداء احترافي وأسلوب متميز؛ أشاد به جميع الحضور، والذي تم تدريبهم من قبل مسئول مكتب قادرون بإختلاف بمركز التنمية الشبابية بالعاشر من رمضان ضمن خطة أنشطة المركز.
وخلال كلمته، قدم الدكتور محمود عبد العظيم وكيل الوزارة، التهنئة للحضور بمناسبة العام الميلادي الجديد، مقدما كما الشكر والتقدير لأعضاء مجلس إدارة مركز التنمية الشبابية بالعاشر من رمضان والمدير التنفيذى وجميع العاملين بالمركز.
كما أشاد بدور مسئول مكتب قادرون بإختلاف بإدارة الشباب، وما قدمه الأطفال المشاركين بالإحتفالية من مستوى إحترافي، من خلال الاسكتشات الفنية، والعروض الرياضية المقدمة خلال الإحتفالية، مؤكدا استمرار الدعم لمكتب قادرون بإختلاف من قبل مديرية الشباب والرياضة، وما تقدمه وزارة الشباب والرياضة من مجهودات لإكتشاف ورعاية الأطفال من ذوي الهمم والقدرات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مركز التنمية الشبابية العاشر من رمضان قادرون باختلاف ذوي الهمم مکتب قادرون بإختلاف من رمضان
إقرأ أيضاً:
الأمين العام للأمم المتحدة: الاستثمار في الشباب يعد محورًا أساسيًا لتحقيق التنمية المستدامة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجه الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، رسالة بالفيديو إلى الدورة الحادية عشرة لقمة منظمة الدول الثماني للتعاون الاقتصادي، شكر فيها الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي على استضافة القمة وجهوده الأخيرة لتسليط الضوء على الاحتياجات الإنسانية في غزة.
وأعرب الأمين العام عن تقديره لتضامن الدول الثماني مع الشعب الفلسطيني، مؤكدًا ضرورة الاستمرار في العمل لإنهاء معاناتهم وتحقيق السلام الدائم.
وأشار إلى بعض بوادر الأمل في المنطقة، مثل التزام الأمم المتحدة بدعم عملية انتقال السلطة في سوريا، بالإضافة إلى أهمية احترام اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان بشكل كامل.
وأكد الأمين العام على ضرورة التركيز على المستقبل، معتبراً أن الاستثمار في الشباب والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة يعد محورًا أساسيًا لتحقيق النمو والتنمية المستدامة.
وأشار إلى أن هذه المؤسسات تعد محركًا رئيسيًا للوظائف والتنمية الاقتصادية، مشددًا على أهمية توفير بيئة داعمة لنموها، مثل الوصول إلى التمويل والتكنولوجيا والأسواق.
كما دعا إلى الاستثمار في التعليم والتدريب للشباب، مع التركيز على الاقتصاد الأخضر والرقمي، وتوفير الدعم اللازم للمعلمين والمدربين لتمكين الشباب من الانتقال بسلاسة من المدرسة إلى سوق العمل.
وفي ختام رسالته، أعرب الأمين العام عن استعداد الأمم المتحدة للعمل مع الدول الثماني على هذه القضايا الحيوية لبناء عالم يسوده السلام والاستدامة.