كيفية خفض ضغط الدم المرتفع.. أطعمة ومشروبات وأدوية فعالة
تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT
يمانيون../
يتساءل الكثيرون عن كيفية خفض ضغط الدم المرتفع بشكل سريع، فكلما ارتفعت مستويات ضغط الدم لديك، زادت مخاطر تعرضك لمشاكل صحية أخرى، مثل أمراض القلب والنوبات القلبية والسكتة الدماغية، بيد أن هناك حلول مجدية تتضمن أطعمة ومشروبات وأدوية وأعشاب لخفض ضغط الدم المرتفع.
أدوية لعلاج ارتفاع ضغط الدم
قد يوصي طبيبك حال جرى التأكد من إصابتك بارتفاع ضغط الدم الشرياني بتناول دواء أو أكثر للسيطرة على الحالة.
سيعتمد الدواء الموصى به لك والذي عادة ما يكون على شكل أقراص، على أشياء مثل مدى ارتفاع ضغط الدم لديك وعمرك.
تشمل أدوية ضغط الدم الشائعة ما يلي:
-مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين- مثل إنالابريل وليزينوبريل وبيريندوبريل وراميبريل
-حاصرات مستقبلات الأنجيوتنسين-2 – على سبيل المثال كانديسارتان ولوسارتان وأولميسارتان وإربيسارتان وفالسارتان
-حاصرات قنوات الكالسيوم- مثل فيراباميل وأملوديبين ونيفيديبين وفلوديبين أو ديلتيازيم
-مدرات البول- مثل الإنداباميد والبندروفلوميثيازيد
-حاصرات بيتا- مثل أتينولول و بيسوبرولول
-حاصرات ألفا – مثل دوكسازوسين
-مدرات البول الأخرى – مثل أميلوريد وسبيرونولاكتون
أكلات تخفض الضغط
تساعد التغييرات في نمط الحياة والتعديلات الغذائية أيضا على خفض مستويات ضغط الدم وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب، وقد تُجْدي الأطعمة التي تحتوي على البوتاسيوم والمغنيسيوم، في خفض مستويات ضغط الدم.
فيما يلي أفضل الأطعمة لخفض ضغط الدم:-
1. ثمار الحمضيات
مليئة بالفيتامينات والمعادن والمركبات النباتية، التي يمكن أن تساعد في خفض ضغط الدم، وتشمل- الغريب فروت (يمكن أن يتداخل مع الأدوية الشائعة لخفض ضغط الدم) والبرتقال والليمون.
2. السلمون والأسماك الدهنية الأخرى
قد تساعد الأسماك الدهنية في تقليل مستويات ضغط الدم من خلال تقليل الالتهاب، نظرا لغناها بدهون أوميغا 3.
3. الخضر الورقية
السلق والسبانخ مثالان على الخضر الورقية التي قد تساعد في خفض ضغط الدم، كونهما مصدرا لعناصر البوتاسيوم والمغنيسيوم، والتي تدعم مستويات ضغط الدم المثلى.
4. المكسرات والبذور
توفر العديد من المكسرات والبذور مصدرا مركزا للعناصر الغذائية المهمة للتحكم في ضغط الدم، بما في ذلك الألياف والأرجينين، وهو حمض أميني ضروري لإنتاج أكسيد النيتريك، وهو مركب أساسي لاسترخاء الأوعية الدموية وخفض ضغط الدم، وتشمل بذور اليقطين، بذور الكتان، بذور الشيا، الفستق، عين الجمل، الفستق، عين الجمل، اللوز.
5. البقوليات
البقوليات، بما في ذلك الفول والعدس والبازلاء، غنية بالعناصر الغذائية التي تساعد على تنظيم ضغط الدم، مثل المغنيسيوم والبوتاسيوم.
6. التوت
يعتبر التوت مصدرا غنيا بمضادات الأكسدة، مثل الأنثوسيانين، والذي يزيد من مستويات أكسيد النيتريك في الدم مما قد يساعد في توسع الأوعية الدموية ومن ثم خفض مستويات ضغط الدم.
7. الحبوب الكاملة
قد يساعد تناول الحبوب الكاملة مثل القطيفة (غنية بالمغنيسيوم بشكل خاص) والكينوا والأرز البني في خفض مستويات ضغط الدم.
8. زيت الزيتون
تلعب العناصر الغذائية والمركبات النباتية في زيت الزيتون، مثل حمض الأوليك الدهني أوميغا 9 والبوليفينول المضاد للأكسدة، دورا كبيرا في خفض ضغط الدم.
9. الجزر
يحتوي الجزر على نسبة عالية من المركبات النباتية التي قد تشارك في العديد من العمليات الصحية، مثل التحكم في ضغط الدم.
10. البيض
يمكن للبيض أن يلعب دورا داعما في نظام غذائي صحي للقلب يحسن وظائف القلب والأوعية الدموية بشكل عام.
11. الطماطم
الطماطم ومنتجاتها غنية بالعديد من العناصر الغذائية، بما في ذلك البوتاسيوم وصبغة الكاروتين اللايكوبين، والتي تم ربطها بتقليل عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب مثل ارتفاع ضغط الدم.
12. البروكلي
البروكلي مليء بمضادات الأكسدة الفلافونويدية، والتي قد تساعد في خفض ضغط الدم عن طريق تعزيز وظيفة الأوعية الدموية وزيادة مستويات أكسيد النيتريك في الجسم، إذ يحتوي على كمية لا بأس بها من “المركبات السحرية” الأربعة التي تساعد على خفض ضغط الدم: الكالسيوم والبوتاسيوم والمغنيسيوم وفيتامين C.
13. الموز
أحد الأسباب الشائعة لارتفاع ضغط الدم هو الإفراط في تناول الصوديوم. الموز غني بالبوتاسيوم، وهو معدن له تأثير يبطل نشاط الصوديوم.
14. الشمندر (البنجر)
يحتوي البنجر على أكسيد النيتريك الذي يساهم في تمدد الأوعية الدموية وخفض ضغط الدم.
15. الثوم
الثوم هو مضاد حيوي ومضاد للفطريات ويشجع على إنتاج أكسيد النيتريك، وهو مركب يساعد على استرخاء العضلات، كما يساهم في تمدد الأوعية الدموية، ما يسمح بتدفق الدم بشكل أفضل وبالتالي تقليل خطر ارتفاع ضغط الدم.
16. الشيكولاتة الداكنة
تحتوي الشوكولاتة الداكنة على نسبة عالية من الكاكاو- وقد وجد أنها قادرة على موازنة ضغط الدم، لاحتوائها على كمية كبيرة من مضادات الأكسدة.
مشروبات تخفض ضغط الدم بشكل سريع
1. عصير البنجر
يحتوي على النترات التي تحسن بشدة تدفق الدم في الجسم. يمكن أن يحدث تأثيره بعد 30 دقيقة من شرب عصير البنجر ويستمر قرابة 24 ساعة.
2. شاي الكركديه
يحتوى على الأنثوسيانين ومستوى عال من مادة البوليفينول ومضادات أكسدة أخرى ومضادات التهابات، ووجد أنه يخفض ضغط الدم بنحو 10 نقاط. يمكن أن يسري مفعوله خلال 1.5 ساعة.
3- حليب قليل الدسم أو خالي الدسم
يحتوي على نسبة عالية من الفوسفور والبوتاسيوم والكالسيوم- وهي ثلاثة عناصر مغذية مرتبطة بضغط الدم الصحي.
4. عصير الرمان
يحتوي عصير الرمان المحمل بالبوتاسيوم والعناصر الغذائية الأخرى الصحية للقلب على ثلاثة أضعاف نشاط مضادات الأكسدة للشاي الأخضر، ووجدت الدراسات أن شربه يحسن ضغط الدم الانقباضي (الرقم الأعلى في قراءة ضغط الدم). أظهرت إحدى الدراسات أن الأشخاص الذين شربوا حوالي نصف كوب أو أكثر من عصير الرمان يوميا لمدة أسبوعين خفضوا ضغط الدم لديهم.
أعشاب لتخفيض ضغط الدم
1. الريحان
من بين العديد من مضادات الأكسدة الموجودة في الريحان، يمكنك العثور على الأنثوسيانين وبيتا كاروتين، ومادة الأوجينول الكيميائية والليمونين، التي تحتوي على خصائص مضادة للأكسدة يمكن أن تساعد في خفض ضغط الدم.
2. الزعتر
يحتوي على حمض الروزمارينيك، الذي يقلل الالتهابات ومستويات السكر في الدم فضلاً عن زيادة تدفق الدم، والزعتر غني أيضا بالبوتاسيوم، وهو معدن ضروري للحفاظ على ضغط الدم المتوازن.
3. القرفة
تحسن هذه التوابل العطرية الدورة الدموية، وبحسب الدراسات كان لها تأثير على خفض الضغط الانقباضي 6.2 ملم زئبق والانبساطي بـ 3.9 ملم زئبق. كان هذا التأثير أقوى حينما تناول الناس القرفة لـ 12 أسبوعا بشكل مستمر.
4. البقدونس
يحتوي البقدونس على العديد من مضادات الأكسدة مثل فيتامين C وA وE التي تساعد في تقليل الالتهاب، والفلافونويدات التي تقلل من خطر الإصابة بالعديد من الأمراض المزمنة بما في ذلك السرطان والزهايمر وتصلب الشرايين وغير ذلك.
5. الكرفس
يحتوي على مادة كيميائية نباتية تسمى الفثاليدات ويعمل على إرخاء أنسجة جدران الشرايين لزيادة تدفق الدم وتقليل ضغط الدم.
ما هي علامات وأعراض ارتفاع ضغط الدم؟
لا يعرف الكثير من الناس أنهم مصابون بضغط الدم، حيث لا توجد عادة أعراض تحذيرية أو علامات، لذلك فإن الطريقة الوحيدة لمعرفة ذلك هي قياس ضغط الدم.
في المواقف الأكثر خطورة، قد تحدث الأعراض التالية:
-الدوخة
يمكن أن تكون الدوخة من الأعراض المفاجئة لارتفاع ضغط الدم. يتسبب ارتفاع ضغط الدم في تضييق الأوعية الدموية، مما قد يحد من تدفق الدم إلى الدماغ ويسبب الدوار.
-الصداع
ارتفاع ضغط الدم يمكن أن يسبب الصداع، وخاصة في مؤخرة الرأس أو في قاعدة الجمجمة. قد يكون هذا الصداع خفيفا أو شديدا أو مصحوبا بأعراض أخرى مثل عدم وضوح الرؤية أو الغثيان أو الارتباك.
-نزيف من الأنف
يمكن أن يكون نزيف الأنف المتكرر أو الخطير علامة على ارتفاع ضغط الدم. يمكن أن يتسبب ارتفاع ضغط الدم في حدوث تمزق في الأوعية الدموية في الأنف.
-ضيق التنفس
يمكن أن يسبب ارتفاع ضغط الدم ضيقا في التنفس أو صعوبة في التنفس. قد يكون هذا بسبب حقيقة أن القلب يجب أن يعمل بجد أكبر لضخ الدم عبر الأوعية الدموية الضيقة، مما يؤدي إلى زيادة الطلب على الأكسجين.
-طنين في الأذنين
قد يكون طنين الأذن من أعراض ارتفاع ضغط الدم. يتسبب ارتفاع ضغط الدم في انقباض الأوعية الدموية، مما يؤدي إلى تغيرات في تدفق الدم قد تسبب طنينا في الأذنين.
-آلام الصدر
يمكن أن يكون ألم الصدر من أعراض ارتفاع ضغط الدم، خاصة عندما يكون مصحوبا بضيق في التنفس أو دوار أو تعرق. قد يكون ألم الصدر علامة على نوبة قلبية، ويجب على أي شخص يعاني من ألم في الصدر التماس العناية الطبية على الفور.
-اضطراب الرؤية
يمكن أن يتسبب ارتفاع ضغط الدم، في حدوث دوار واضطرابات بصرية. في كثير من الأحيان يؤدي ارتفاع ضغط الدم إلى ظهور حجاب أو بقع أو نقاط أو خيوط سوداء في مجال الرؤية ويعطي الانطباع برؤية “الذباب الطائر”، نتيجة تضيق الشعيرات الدموية في العين وانسداد الأوعية الدموية في العين.
كيف تحافظ على ضغط الدم تحت السيطرة؟
بصرف النظر عن العلاج بالعقاقير، هناك العديد من الطرق الأخرى لخفض ضغط الدم. التغييرات الطفيفة في نمط الحياة والنظام الغذائي كافية للتأثير بشكل كبير على ضغط الدم.
1- ممارسة الرياضة
الانخراط في النشاط البدني، من أكثر الطرق التي أثبتت جدواها لخفض ضغط الدم الشرياني. قد يؤدي النشاط البدني 3 مرات في الأسبوع إلى خفض ضغط الدم الانقباضي بحوالي 7 ملليمترات من الزئبق.
2- التحكم في الوزن
تشير الدراسات إلى وجود علاقة مباشرة بين السمنة وزيادة ضغط الدم. في دراسة فرامنغهام للقلب (دراسة أمريكية طويلة المدى وواسعة النطاق) وجد أن أكثر من 60% من حالات ارتفاع ضغط الدم مرتبطة بالسمنة، وتشير دراسات أخرى إلى أن خفض كيلوغرام واحد قد يؤدي إلى تقليل ما يصل إلى ملليمتر من الزئبق في قيم ضغط الدم حتى بدون الوصول إلى كتلة الجسم المطلوبة أو محيط الخصر المطلوب.
3 -اتباع نظام غذائي مناسب
-تناول المزيد من الخضار والفواكه نظرا لاحتوائها على مركبات بيوفلافونويدس، والتي تعمل كمضادات أكسدة قوية، مما يساعد في الحفاظ على قوة ومرونة جدران الأوعية الدموية، كما تحتوي على الألياف الغذائية التي تساهم أيضًا في خفض ضغط الدم عن طريق تقليل امتصاص الصوديوم. #أطعمة تخفض ضغط الدم#ضغط الدم المرتفع
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: ضغط الدم المرتفع الأوعیة الدمویة مضادات الأکسدة أکسید النیتریک لخفض ضغط الدم بما فی ذلک العدید من یحتوی على تدفق الدم الدم فی یمکن أن قد یکون
إقرأ أيضاً:
لماذا تكون آثار السكتة الدماغية أشد لدى البعض؟
كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعة جالواي في أيرلندا عن العوامل التي تزيد حدة السكتة الدماغية إذا حدثت، وقد بينت الدراسة التي نُشرت في مجلة علم الأعصاب أن الأشخاص الذين يعانون من بعض المشكلات الصحية مثل ارتفاع ضغط الدم، أو عدم انتظام ضربات القلب (الرجفان الأذيني)، أو المدخنين، ليس لديهم خطر أعلى للإصابة بالسكتة الدماغية فحسب، بل قد يصابون أيضا بسكتات دماغية أكثر حدة من الأشخاص الذين لا يعانون من هذه العوامل.
السكتة الدماغيةتحدث السكتة الدماغية عندما يتوقف إمداد جزء من الدماغ بالتروية الدموية، أو ينخفض بشكل كبير، مما يؤدي إلى انقطاع إمداداته من الأكسجين والمواد المغذية، وفي دقائق تبدأ خلايا الدماغ بالموت. ولأن خلايا الدماغ لا تتجدد فإن هذا قد يؤدي إلى ضرر دائم في المخ.
وهناك 3 أنواع من السكتات الدماغية هي أولا: السكتة الإقفارية وتنتج عن انقطاع وصول الدم إلى الدماغ نتيجة انسداد أحد الشرايين المؤدية إليه. وثانيا: السكتة النزفية وتحدث بسبب حصول نزيف في أحد الأوعية الدماغية. وثالثا: السكتة الإقفارية العابرة وهي نوع من السكتة المؤقتة التي تحدث نتيجة انقطاع أو انخفاض مؤقت في إمدادات الدماغ من الدم، وتستمر 5 دقائق على الأقل، وبعد ذلك يعود إمداد الدم إلى وضعه الطبيعي.
وقالت مؤلفة الدراسة كاتريونا ريدين، الحاصلة على الدكتوراه في الطب بجامعة جالواي في أيرلندا وعضو الأكاديمية الأميركية لعلم الأعصاب، "يمكن أن تؤدي السكتة الدماغية إلى الإعاقة أو حتى الموت، ومع ذلك، هناك عدد من عوامل الخطر التي يمكن للأشخاص السيطرة عليها بتغيير نمط الحياة أو الدواء، وفق موقع يوريك أليرت.
وأضافت "تؤكد نتائجنا على أهمية إدارة عوامل خطر السكتة الدماغية، خاصة ارتفاع ضغط الدم والرجفان الأذيني والتدخين من أجل منع السكتة الدماغية الشديدة التي تعيق الحياة".
أعراض السكتة الدماغية تتمثل في الصداع الشديد المفاجئ والشلل المفاجئ بأحد جانبي الجسم واختلالات الإحساس (وكالة الأنباء الألمانية) تحليل عوامل الخطرشملت الدراسة ما يزيد عن 26 ألف شخصا من 32 دولة بمتوسط عمر 62 عاما، ومن هذه المجموعة أصيب نصف الأشخاص بسكتة دماغية، وكان النصف الآخر من الأشخاص الذين لم يصابوا بسكتة دماغية.
من بين المصابين بسكتة دماغية، أصيب 4848 شخصا بسكتة دماغية شديدة و8612 شخصا بسكتة دماغية خفيفة إلى متوسطة، وقد تم تعريف السكتة الدماغية الشديدة بأنها السكتة التي كانت نتائجها تتراوح بين عدم القدرة على المشي أو رعاية الذات دون مساعدة، والحاجة إلى رعاية تمريضية مستمرة حتى الموت، وتم تعريف السكتة الدماغية الخفيفة إلى المتوسطة بأن نتائجها تتراوح بين عدم وجود أعراض، والحاجة إلى بعض المساعدة في الرعاية الشخصية، مع بقاء القدرة على المشي دون مساعدة شخص آخر.
قارن الباحثون مدى أهمية عوامل خطر السكتة الدماغية الشديدة والسكتة الدماغية الخفيفة إلى المتوسطة مع الأشخاص الذين لم يصابوا بسكتة دماغية، كما قارن الباحثون أيضا مدى أهمية عوامل الخطر لدى المصابين بالسكتة الدماغية فقط.
يمكن أن تؤدي السكتة الدماغية إلى الإعاقة أو حتى الموت (الجزيرة) العوامل التي تزيد خطر وشدة السكتات الدماغيةكشف الباحثون أن عوامل الخطر التي تزيد احتمالية الإصابة بالسكتة الدماغية هي:
أن يكون ضغط الدم أعلى من 140/90 مليمتر زئبق. الرجفان الأذيني. مرض السكري. ارتفاع نسبة الكوليسترول. التدخين. جودة النظام الغذائي. الخمول البدني. الإجهاد النفسي والاجتماعي. زيادة الدهون في الجسم حول الخصر.وقال ريدين: "تؤكد نتائجنا على أهمية السيطرة على ارتفاع ضغط الدم، وهو عامل الخطر القابل للتعديل الأكثر أهمية للسكتة الدماغية على مستوى العالم. وهذا مهم بشكل خاص بالنسبة للدول ذات الدخل المنخفض والمتوسط التي لديها معدلات متزايدة بسرعة من ارتفاع ضغط الدم والسكتات الدماغية في سن أصغر".