الابراج الثلاثة التي من المرجح أن يتزوجها الرجل السرطان أبراج وتطلعات
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
أبراج وتطلعات، الابراج الثلاثة التي من المرجح أن يتزوجها الرجل السرطان،الرجل السرطان هو الشخص الأكثر إحتمالاً للزواج، لذا فإنّ العثور على شخص مميز يكبر .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الابراج الثلاثة التي من المرجح أن يتزوجها الرجل السرطان، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
الرجل السرطان هو الشخص الأكثر إحتمالاً للزواج، لذا فإنّ العثور على شخص مميز يكبر معه موجود في قائمة أولوياته. إستناداً إلى علم الفلك، هناك ثلاث علامات أبراج من النساء تشير إلى أنّ الرجل السرطان من المرجح أن يتزوج منها. فمن هي هذه الأبراج؟ تابعي مع "الجميلة"، واكتشفي علامات الأبراج الثلاثة التي من المرجح أن يتزوجها الرجل السرطان.
علامات الأبراج الثلاثة التي من المرجح أن يتزوجها الرجل السرطانالصور من freeepik
يتأذى الرجل السرطان بسهولة؛ لذلك، فإنّ الخوف من تكرار أخطاء الماضي دائماً ما يستحوذ عليه. هذا الضعف يمنعه أحياناً من العثور على الحب الحقيقي. وهذا ما يفسر أيضاً سبب كونه انتقائياً للغاية عند العثور على الزوجة المناسبة. سوف يفكر في جميع العوامل التي تلعب دوراً مهماً في الحفاظ على حبه حياً إلى الأبد. يعشق رعاية أحبائه ولا يتحمل رؤيتهم يعانون. لا يخاف من الالتزام. سيكرس كل شيء لمنزله وعائلته وزوجته. الشريك المثالي للسرطان هو الشخص الذي يستمتع برعاية أسرته، بما في ذلك عالائلة والأصدقاء المقربون. يريد السرطان أن تكون له علاقة متوازنة حيث تكمل نقاط قوة كل شريك قوة الآخر.
الرجل السرطان والمرأة الثورالصور من freeepik
بتوافق الابراج في الزواج بين برج الثور والسرطان، فإن هذين الشخصين يفهمان بعضهما البعض بجدية. يبدو أنّ لديهما نفس وجهات النظر والأهداف والمتطلبات في الحياة. معاً يمكنهم اجعل الزواج يعمل لأنّ كلاهما متوافق بشكل طبيعي. في الحب، يرتبطان في علاقة قوية. إنهما متعاطفان وكلاهما يتقبل الآخر على حقيقته. عندما يتزوجان ويشتركان في منزل، من المرجح أن يركز كلاهما على كيفية تكوين والحفاظ على أسرة مستقرة ومحبّة لأطفالهما في المستقبل. على الرغم من كل الاختلافات في سمات الشخصية ونمط الحياة، فإنّ الرجل السرطان سيكون له ميزة كبيرة في الزواج إذا كانت شريكته هي المرأة الثور. يعبران دائماً عن تقديرهما لبعضهما البعض وكذلك يكملان بعضهما البعض. في حالة وجود اختلاف في أمر معين، فإنّ أحدهما سيعوض هذا النقص بسرعة. يتشاركان في الكثير من نفس القيم الأساسية التي يمكن أن تجعل الزواج ينجح.
الرجل السرطان والمرأة العذراءالصور من freeepik
يحكم الرجل السرطان قوتان مختلفتان، ويعيش بالعواطف والحدس والتخيلات. من ناحية أخرى، المرأة العذراء هي النوع الرائع والهادئ والعملي. بغض النظر عن مدى اختلافهما، يصبح كلاهما مخلصاً في علاقة الحب. يتشاركان الكثير من الأشياء، مثل السمات والمُثل العليا في الحب. بالإضافة إلى ذلك، فإنّ الطريقة التي يتعاملون بها مع الحب متشابهة تماماً. كلاهما يتوق إلى الإلتزام والإستقرار بمجرد بدء العلاقة. حساسان للغاية، يمكن لكل منهما قراءة ما يشعر به الآخر. يشكلان بالفعل تطابقاً ثابتاً. على الرغم من أنّ السرطان تحكمه العواطف والعذراء تحكمها الأفكار، فإنّ لديهما نفس وجهات النظر ويمكنهما إجراء الكثير من المحادثات حول مواضيع مختلفة. ستعمل المرأة العذراء بجد للتأكد من أنّ كل شيء يعمل في العلاقة على المستوى اليومي وعلى المدى الطويل. الرجل السرطان سيُحب الإهتمام بالتفاصيل، والدقة التي تجلبها المرأة العذراء إلى الزواج.
الرجل السرطان والمرأة الجديعلى الرغم من اختلافهما الشديد، إلا أنهما يكملان بعضهما البعض بطريقة تجعل الزواج ينجح. يحكم برج الجدي المنزل العاشر للازدهار والصورة العامة والوظيفة، بينما يحكم السرطان المنزل الرابع للعائلة. لذا، فإنهما يصنعان زواجاً متوازناً للغاية. لدى الرجل السرطان شخصاً يمكنه تزويده بالشعور بالأمان الذي يتوق إليه، بينما ستُقدر الجدي وجود شريك دافئ ومحب للعودة إلى المنزل. يمكن أن يشكلان رابطاً فريداً معاً، حيث يميلان إلى إبراز أفضل ما في بعضهما البعض. هما كيانان قويان يجتمعان للإندماج في إتحاد غير قابل للكسر. على الرغم من العوائق والصعوبات والصعود والهبوط المعتاد، يمكن لهذه الأزواج الالتزام حقًا على المدى الطويل. على الرغم من وجود اختلافات كبيرة بينهما، إلا أنّ كلاهما يعملان بجد لإنهاء علاقتهما بزواج قوي.
إقرئي أيضاً:
علامات وقوع امرأة برج العذراء في الحب
أبراج تعرف كيف تلملم القلوب المكسورة
الابراج تكشف شخصيتك في الصيف
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس العثور على الکثیر من
إقرأ أيضاً:
النهايات المُتجدِّدة
مدرين المكتومية
في نهاية كل عام، وخاصة في هذه الأيام الشتوية الباردة المُنعشة، نستيقظُ صباحًا بكل ابتهاج، ننتظر أن يمنحنا القدر أجمل الأحداث والمواقف، وأروع المصادفات، ومن عطاياه أحنها وأعظمها؛ حيث ننتظر أشياء لا ندري هل كنَّا حقًا بانتظارها يومًا، أم أننا من فرط ما انتظرناه لم نشعر بحماس قدومها.
نستيقظُ ونحن مُحمَّلين بقَدْرٍ هائلٍ من الأمنيات والغايات والطموحات التي تحقق البعض منها، أما البعض الآخر فسيرافقنا لعامنا الجديد، العام الذي أتمنى أن لا يكون كئيبًا أو مثخنًا بالأحزان والخذلان.
وبينما كنت أتوجه إلى مقر عملي، أمعنت التفكير فيما سأكتبه والموضوع الذي يُمكنني مناقشته في مقالي الأسبوعي، سألت زملائي، أشار عليّ أحدهم أن أكتب عن كأس الخليج كونه شغل الناس الشاغل، واقترح آخر أن أكتب عن جوانب حياتية، فيما أوعز إليّ ثالث أن يكون حديثي عن الليالي الشتوية! بينما كنت في خضم هذه الاقتراحات ينتابُني شعور مختلف، شعور يقودني نحو شيء آخر، إنها الكتابة عنهم جميعًا، الكتابة عن زملاء العمل.
آمنت كثيرًا بأنَّ الأشخاص الذين نتقاسم معهم جزءًا كبيراً من حياتنا اليومية يمثلون جزءًا أصيلًا من ذاكرتنا الشخصية، وأنهم طرف أصيل في كل ما نلاقيه من أحداث يومية في بيئة العمل، سلبًا وإيجابًا، لكن والحق يُقال، إنني لا أجد منهم إلّا كل ما هو إيجابي. والعاملون في الصحافة ليسوا كغيرهم من العاملين في أي قطاع آخر، لذلك أجد شعورنا ببعضنا البعض أقوى وأكبر؛ حيث نتعاطى مع مشاكلنا وتحدياتنا الحياتية بصورة أخوية كبيرة وعميقة الأثر.
في العام الجديد أودُ أن يكون هذا المقال مُخصَّصاً لزملائي الذين أتشارك معهم قهوة الصباح، وأتقاسم معهم لحظات الفرح والحزن وربما الإحباط أحيانًا، وأُقاسِمهم أحلامهم وطموحاتهم ورؤيتهم لأنفسهم في السنوات المقبلة. إنني اليوم أعتقد أنَّ من حق هؤلاء الزملاء والأصدقاء أن يكون لهم نصيب الأسد من الأمنيات الصادقة بالسعادة والحب، أقول لريم وسارة وفيصل وأحمد، إنِّكم لستم فقط زملاء عمل، ولستم فقط رفاق البحث عن المعلومة والخبر لكي ننقله للمواطن، بل إنكم إخوة وعَوْن لبعضنا البعض في مناحي الحياة كافةً.
حين استيقظت صباحاً وقعت عيناي على "حالة" ريم على الانستجرام بمنشور تكتب فيه "أتمنى في العام الجديد بمثل هذا الوقت أن تكون الدنيا قد حملتنا للمكان الذي نتمناه.. لأيام تليق بنا ولنهايات سعيدة نستحقها..."، وأنا أتمنى ذلك لك يا ريم.
وعند وصولي إلى مقر العمل، سألتُ سارة كم عدد الكتب التي قرأتها هذا العام؟ فأجابت "قرأت 7 كتب، ما بين كتاب أكملته وآخر توقفت عند منتصفه، ومن بين هذه الكتب التي قرأتها، كتاب "مختصر تاريخ العالم"، و"فن السعادة"، و"سايكولوجية الجماهير"..". صحيحٌ أن القراءة قد يراها البعض إنجازًا صغيرًا، لكنها على مستوى الكاتب والصحفي إنجاز كبير يُحسب له، وقد يكون الكتاب أفضل صديق على الإطلاق تبدأ به العام وتنتهي عنده.
أما ما أود قوله لزميلي فيصل، أعلم أنَّ نهاية العام بالنسبة لك لم تكن كما تعتقد وتتمنى، ولربما من الأعوام التي ستظل محفورة بذاكرتك للأبد، فكل ما يمكنني قوله، هون عليك فالحياة هكذا هناك من يبقى معنا في رحلتنا وهناك من يُغادرنا عند منتصفها، فنحن الحياة لكل الغائبين بالدعاء لهم دائمًا.
وأحمد- أخيرًا- قد يكون زميلي الذي أتشاكس معه وربما نختلف، وفي كثير من الأحيان نتصادم بوجهات النظر، لكننا دائمًا نلتقي عند نقطة معينة، فإن كان الاختلاف في مصلحة العمل فهو في حدوده دائمًا.
وفي نهاية المطاف.. أود أن أقول للجميع إنَّ الأعوام ما هي إلّا رصيد التجارب والمواقف والأحداث، وهي الفرص والنجاحات والإنجازات، وهي الشريط الذي نحتفظ فيه بذاكرتنا ونقوم بإعادة رؤيته وسماعه متى ما شعرنا بالحنين إليه.
لذلك.. دعونا دائمًا نتمنى عاماً أجمل مما سبقه وأياماً رائعة وجميلة أفضل من تلك التي رحلت، وأن تجمعنا الأيام بأناس يحبوننا لأنفسنا، ويغمروننا دائمًا بعطفهم ومحبتهم الصادقة.. أما أنتم أعزائي القراء، فأقول لكم "أحيطوا أنفسكم بهؤلاء البشر الذين يبادلونكم المشاعر الصادقة، وابتعدوا عن أولئك الذين ينشرون الطاقة السلبية بالمجان؛ فالحياة تستحق أن نعيشها بحب وسعادة.
رابط مختصر