يواصل الفيلم السعودي «مندوب الليل»، للمخرج علي الكلثمي، تصدّر شباك التذاكر بالمملكة العربية السعودية، للأسبوع الثاني على التوالي، إذ حقق هذا الأسبوع 3.83 مليون ريال (1.02 مليون دولار) لأكثر من 71 ألف تذكرة.
ويبلغ إجمالي ما حققه «مندوب الليل» منذ طرحه قبل أسبوعين 11.9 مليون ريال (3.17 مليون دولار) لـ231 ألف تذكرة مباعة، وفقاً لبيانات هيئة الإعلام المرئي والمسموع.


وجاء بالمركز الثاني، الفيلم الهندي Dunki، بطولة شاروخان، في أول أسبوع له هناك، مُحققاً 1.3 مليون ريال (350.8 ألف دولار) لـ26.9 ألف تذكرة.
وتشهد دور العرض السعودية، حالة من التنافسية الشديدة، إذ يُعرض 21 فيلماً متنوعاً ما بين عربي وأجنبي، وقد حققت هذه الأعمال 10.7 مليون ريال (2.86 مليون دولار)، بواقع 198.6 ألف تذكرة مباعة.
وتنضم إلى قائمة المنافسة على صدارة شباك التذاكر السعودي، 4 أفلام جديدة، مقرر طرحها بالتزامن مع نهاية الأسبوع الجاري، وهي: Alice in Terrorland، وPenduko، وPriscilla، وأخيراً الفيلم المصري «أبو نسب» بطولة محمد إمام وياسمين صبري.
ووفقاً لبيانات هيئة الإعلام المرئي والمسموع، جاء الفيلم الأميركي Aquaman 2 إخراج جيمس وان، بالمركز الثالث، في أسبوعه الأول هناك، مُحققاً 1.6 مليون ريال (434.6 ألف دولار) لـ25.7 ألف تذكرة، بينما تراجع فيلم Wonka، إخراج بول كينج، إلى المركز الرابع، فقد حقق 1.2 مليون ريال (324 ألف دولار) لـ22.3 ألف تذكرة، ليبلغ إجمالي ما حققه على مدار الأسبوعين الماضيين 4.16 مليون ريال (1.11 مليون دولار) لـ72.5 ألف تذكرة.
وفي الأسبوع الأول لهم في دور العرض السعودية، جاء الفيلم المصري «كارت شحن» لبيومي فؤاد، في المركز الخامس، محققاً 730 ألف ريال (194.8 ألف دولار) لـ12.6 ألف تذكرة، لاحقه فيلم Salaar، والذي حقق 577 ألف ريال (153.8 ألف دولار) لـ11.5 ألف تذكرة، فيما ذهب المركز السابع لفيلم Neru، مُحققاً 273.9 ألف ريال (73 ألف دولار تقريباً) لـ5.7 ألف تذكرة.
وتراجع فيلم الإثارة الأميركي Silent Night، إلى المركز الثامن، محققاً 273.3 ألف ريال (72.8 ألف دولار) لـ4.8 آلاف تذكرة، ليُحقق على مدار الـ3 أسابيع الماضية 2.9 مليون ريال (780.9 ألف دولار) لـ53.3 ألف تذكرة مباعة.
وجاء فيلم The Boy And The Heron، بالمركز التاسع، والذي حقق 246.3 ألف ريال (65.6 ألف دولار) لـ4.7 آلاف تذكرة، ليصل إجمالي ما حققه على مدار الأسبوعين الماضيين 1.06 مليون ريال (283.2 ألف دولار) لـ21.4 ألف تذكرة.
وتذيل فيلم الرسوم المتحركة Migration، قائمة Top Ten في شباك التذاكر السعودي، محققاً 204 ألف ريال (54.4 ألف دولار) لـ4.3 آلاف تذكرة، ليبلغ إجمالي ما حققه منذ طرحه هناك قبل 3 أسابيع، 1.76 مليون ريال (470.4 ألف دولار) لـ37.1 ألف تذكرة مباعة.

المصدر: صحيفة الأيام البحرينية

كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا شباک التذاکر ملیون دولار ملیون ریال ألف دولار ألف ریال

إقرأ أيضاً:

هآرتس: بصمت و”تذكرة باتجاه واحد”.. ألا يرى العرب أن خطة ترامب لترحيل الغزيين قد بدأت؟

#سواليف

ربما يجدان أنفسهما في مواجهة سياسية مباشرة مع رئيس غير متوقع. هذا عقب تصريحات #ترامب استيعاب الدولتين #لاجئين_فلسطينيين من قطاع #غزة، والإعلان بأنهما “ستفعلان ذلك”. إن القول بأن الولايات المتحدة تساعد #القاهرة و #عمان، ولذلك “يجب عليهما”، قول يمس نقطة حساسة جداً.

بشكل رسمي، رفض الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وملك الأردن عبد الله وحكومتاهما، المبادرة كلياً، وأعلنا معارضتهما فكرة الترانسفير أو #تهجير سكان القطاع. السبت، حصلا على دعم لموقفهما من السعودية وقطر والإمارات، بنشر بيان مشترك مع السلطة الفلسطينية، رفضوا فيه هذه الخطة.

باستثناء ذلك، تحذر مصر من تداعيات تحقيق هذه الخطة على الأمن القومي في الدولة، وضمن ذلك شبه جزيرة سيناء، وأن هذه الخطة ستحتاج إلى إعادة استعداد الجيش المصري – القضية التي ستضطر إسرائيل أيضاً إلى تقديم إجابات عليها. أما الأردن فسيضع قضية الأمن القومي على رأس اهتماماته، وسيوضح للرئيس الأمريكي بأن تدفق مئات آلاف الفلسطينيين إلى المملكة سيقوض استقرارها، خصوصاً في ظل العمليات العسكرية الإسرائيلية في الضفة. مع ذلك، عدم تنازل ترامب عن الفكرة وعدم استعداده للموافقة على رد سلبي، تحتاج إلى استعداد من ناحيتهم.

مقالات ذات صلة الثلاثاء .. جبهة هوائية دافئة في مُقدمة مُنخفض جوي 2025/02/04

القاهرة وعمان لا تخفيان خوفهما، وتوضحان أن التوقيت الحساس الذي قيل فيه إعلان ترامب، وعلنيته، لا تبقي أمام الزعيمين أي هامش للمناورة. من جهة، الرأي العام في الدولتين يعارض هذه المبادرة بشدة، لكن من جهة أخرى، العقوبات أو أي تقليصات للمساعدات قد تهدد منظومات حيوية في الأردن ومصر.

حسب دبلوماسيين وجهات سياسية تحدثت لـ “هآرتس” في الدولتين، وفي السلطة الفلسطينية أيضاً، فإن للولايات المتحدة أدوات وروافع ضغط على القاهرة وعمان، خصوصاً في المجال العسكري والمالي. لن تحتمل الدولتان عبء أي أضرار اقتصادية شديدة أو نقص في التزويد المتعلق بمنظومات عسكرية ما لم تجدا شبكة أمان اقتصادية من دول أخرى. “مع كل الاحترام للبيان المشترك مع السعودية، فإن هذا الموقف بحاجة إلى شبكة أمان اقتصادية واسعة لتمكين السيسي وعبد الله من الوقوف أمام ترامب”، قال مصدر مصري مقرب من متخذي القرارات في القاهرة. وحسب قول هذا المصدر، فإن دولة مثل مصر تعتمد على مساعدات واشنطن، وهي بحاجة إلى البنك الدولي الذي تمتلك فيه الولايات المتحدة قوة كبيرة. “ما لم توجد خطة بديلة، ستجد مصر صعوبة في مواجهة ضغط الإدارة الأمريكية إذا صمم ترامب على تطبيق خطته”، قال المصدر.

استمرار الانقسام الداخلي سيصعب على الفلسطينيين معارضة خطة ترامب. حسب أقوال مصادر فلسطينية، فإن حماس والسلطة الفلسطينية عبرتا عن معارضتهما الحازمة للفكرة، لكنهما لا تنجحان في التوافق فيما بينهما على طريقة عملية لإدارة القطاع، ما قد يفشل أي محاولة للمضي بخطة بديلة. “المفارقة أن إعلان ترامب فاجأ حكومة إسرائيل أيضاً”، كتب الكاتب والصحافي الفلسطيني داود كتاب، الذي يعيش في الأردن. وحسب قوله، من غير الواضح إذا كان تصريح ترامب نتيجة تخطيط استراتيجي أم مجرد زلة لسان نبعت من محادثات وصلت إلى أذنه في مارلاغو.

حسب أقوال كتاب، فإن عدم مصادقة مجلس الشيوخ بعد على تعيين مستشار ترامب للأمن القومي، يدل على أن هذا التصريح ليس جزءاً من خطة مبلورة. القاهرة وعمان تتوقعان أن نتنياهو لو كان معنياً بالتنسيق معهما والحفاظ على علاقات عمل سليمة مع الدولتين، حتى لو لم تكن علنية، فعليه ألا يعلن تأييد هذه العملية. “قد يرمي ترامب من واشنطن أفكاراً إزاء غزة من وجهة نظر رجل العقارات، لكن الواقع على الأرض وتأثيرات ذلك على المنطقة أكبر من خطة الإخلاء – بناء للرئيس الأمريكي”، قال دبلوماسي عربي للصحيفة.

يخشى سكان قطاع غزة من أنه مع غياب الخطة البديلة، سيجعل الولايات المتحدة وإسرائيل تحولان الإخلاء الإنساني أو الأمني إلى تذكرة باتجاه واحد، وعملياً سيشكل ترانسفير صامتاً. “وهذا بدأ بالأسرى، ويستمر الآن بالجرحى والمرضى، وربما لاحقاً بفئات أخرى مثل التعليم ولم شمل العائلات في الخارج، ومن يخرج لن يعود”، قال ناشط في مجال المساعدات الإنسانية في القطاع. وحسب قوله، فإن على القيادة الفلسطينية بكل فصائلها والدول العربية التوحد أمام ترامب واقتراح بدائل لإعادة إعمار القطاع وإدارته بدون ترانسفير، وإلا فسيستمر بالتسلي بالفلسطينيين كلعبة.

مقالات مشابهة

  • 48.5 ألف طن إنتاج "صُحار للسماد الكبريتي" بقيمة مبيعات 3.9 مليون ريال
  • الائتمان المصرفي السعودي يسجّل نموًا خلال عام بأكثر من 371 مليار ريال
  • المركز السعودي للأعمال يُشارك في معرض “إكسبو الرياضة للجميع”
  • الدشاش يكتسح شباك التذاكر.. ما السر وراء تصدره الإيرادات؟
  • "ريف السعودية".. مليون ريال دعم لألفين صياد سمك و5000 رحلة صيد
  • هآرتس: بصمت و”تذكرة باتجاه واحد”.. ألا يرى العرب أن خطة ترامب لترحيل الغزيين قد بدأت؟
  • 600 مليون ريال لتطوير وتنمية المنطقة الشرقية
  • “دوغ مان” يتصدر شباك التذاكر بإيرادات قياسية
  • 23 مليون ريال أذون خزانة من "البنك المركزي"
  • دوغ مان يهيمن على شباك التذاكر وفيلم ميل غيبسون يتراجع