تعرف على الدول الأكثر شراءا لتذاكر كأس الأمم الافريقية
تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT
كشف الاتحاد الأفريقي لكرة القدم عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الأجتماعي ( اكس ) عن الدول الاكثر شراءا لتذاكر كأس الأمم الافريقية والتي ستنطلق يوم ١٣ يناير في العاصمة الايفوارية ابيدجان بمشاركة ٢٤ منتخبا افريقيا .
وتصدرت الدولة المنظمة كوت ديفوار حتى الان مبيعات التذاكر بعدد ٣٢٣٠٧ تذكرة تلتها ثم غينيا بيساو في المركز الثاني ٢٨٦٠٤ تذكرة ثم غينيا الأستوائية بعدد ١٦٦٠٤ تذكرة في المركز الثالث ثم نيجيريا في المركز الرابع ١٢٥٤٤ تذكرة واخيرا السنغال ١٠٩٥٩ تذكرة .
المعروف ان نيجيريا وغينيا بيساو يلعبان في نفس المجموعة بينما تلعب كوت ديفوار في المجموعة الأولى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كأس الأمم الأفريقية نيجيريا كوت ديفوار غينيا الاستوائية
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تعتمد اتفاقية تاريخية تتعلق بـ"الجرائم الإلكترونية"
نيويورك- الوكالات
اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة، اتفاقية تاريخية جديدة تتعلق بمنع ومكافحة الجرائم الإلكترونية بهدف تعزيز التعاون الدولي في هذا المجال.
وتعد اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الجرائم الإلكترونية، أول معاهدة دولية لمكافحة الجريمة الإلكترونية، يتم التفاوض عليها بين الدول الأعضاء في المنظمة العالمية منذ أكثر من 20 عامًا.
وتسلط الاتفاقية الضوء على الآثار السلبية التي يمكن أن تسببها هذه الجرائم على الدول والشركات والأفراد والمجتمع، وتركز على حمايتهم من الجرائم مثل الإرهاب والاتجار بالبشر وتهريب المخدرات والجرائم المالية عبر الإنترنت.
وسيتم التوقيع على الاعتماد في حفل رسمي تستضيفه فيتنام في عام 2025، وسيدخل حيز التنفيذ بعد 90 يومًا من التصديق من الدولة الموقعة الأربعين.
من جهته رحب الأمين العام "أنطونيو غوتيريش" باعتماد الاتفاقية، معتبرًا ذلك دليلًا على نجاح التعددية في الأوقات الصعبة، وتعكس الإرادة الجماعية للدول الأعضاء لتعزيز التعاون الدولي لمنع ومكافحة الجرائم الإلكترونية، مشيرًا إلى أن الاتفاقية توفر منصة غير مسبوقة للتعاون في تبادل الأدلة الإلكترونية وحماية الضحايا والوقاية، مع ضمان حماية حقوق الإنسان على الإنترنت، داعيًا جميع الدول إلى الانضمام إلى الاتفاقية وتنفيذها بالتعاون مع أصحاب المصلحة المعنيين.
وأفادت غادة والي المديرة التنفيذية لمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، أن اعتماد هذه الاتفاقية يعد انتصارًا كبيرًا للتعددية، كما أنها خطوة حاسمة في جهود معالجة الجرائم مثل الاعتداء الجنسي على الأطفال عبر الإنترنت، والاحتيال المعقد عبر الإنترنت وغسيل الأموال.