أسعار وأماكن أرخص الملابس الشتوية في الإسكندرية.. تخفيضات تصل لـ40% (صور)
تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT
تتجه الأنظار في الوقت الراهن نحو أرخص أماكن بيع الملابس الشتوي في الإسكندرية نظراً لاحتياجات المواطنين ارتداء ملابس شتوية جديدة مع مناسبات رأس السنة وبدء الجو الشتوي شديد البرودة بالإضافة إلى إلى احتياجات الأقباط لملابس عيد الميلاد المجيد.
«الوطن» تجولت في منطقة محطة الرمل وسط الإسكندرية التي تعد أشهر أسواق الملابس، حيث يعتبر أرخص أماكن بيع الملابس الشتوي في الإسكندرية في الوقت الراهن نتيجة العروض في المحلات الكبرى، بالإضافة إلى أسعار الملابس عبر «الفريشة» في محيط شارع سعد زغلول.
وتبين وجود تخفيضات على الملابس الشتوية في محلات محطة الرمل تصل إلى 40% على القطعة الواحدة وفي بعض المحلات الأخرى تتمثل العروض في شراء 3 قطع والحصول على قطعتين آخرين وهو يعد عرضا مشابها لذات النسبة.
فيما جاء أرخص أماكن الملابس الشتوية في الإسكندرية عبر «فريشة» شارع سعد زغلول في منطقة محطة الرمل، إذ تتواجد كافة الملابس بأسعار لا تقارن عن مثيلتها في المحلات:
- البلوزات بين 170 و260 جنيها.
- البنطال بين 150 و350 جنيها.
- الجيبات بين 200 و350 جنيها.
- الجاكت بين 250 إلى 450 جنيها.
- العباءات بين 300 و600 جنيه.
- البنطال الجينز من 175 إلى 325 جنيها.
وأكد محمد مسعد، عضو مجلس إدارة شعبة الملابس الجاهزة بالغرفة التجارية في الإسكندرية، لـ«الوطن» أن منطقة محطة الرمل واحدة من أهم الأسواق التجارية؛ نظراً لوجود كافة الأماكن التي تقدم الملابس بأسعار تتناسب مع كافة القدرات الشرائية ما يزيد من نسبة الإقبال على تلك المنطقة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الملابس الشتوية محطة الرمل اسعار الملابس في الإسكندرية محطة الرمل
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تحذر من تداعيات تخفيضات التمويل على المساعدات الإنسانية
حذر كل من مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، والمفوضية السامية لشؤون اللاجئين من تأثير تخفيضات التمويل على تقديم المساعدات الإنسانية في عدد من البلدان بما فيها نيجيريا، وبوروندي، وكولومبيا.
وقال مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية، في بيان له، إن نقص التمويل يجبر عمال الإغاثة على تقليص الدعم الأساسي، بما في ذلك خدمات الصحة والتغذية، مشيرا إلى أن بعض المنظمات اضطرت إلى تسريح الموظفين وتقليص الخدمات، بما في ذلك خدمات الرعاية الصحية الأولية وعلاج الهزال الشديد.
ونبه إلى أن تخفيضات التمويل أثرت على ما يقرب من 70% من الخدمات الصحية، و50% من خدمات التغذية في ولايات بورنو وأداماوا ويوبي، مشددا على أن من الضروري، مع اقتراب موسم الجفاف، أن يكثف المجتمع الدولي تمويله لمعالجة انعدام الأمن الغذائي المتفاقم.
ولفت إلى أن خطة الاستجابة الإنسانية للعام الجاري طالبت بـ910 ملايين دولار لتقديم المساعدة لـ3.6 مليون شخص، فيما لم يتم تأمين سوى 70 مليون دولار حتى الآن، أي أقل من ربع الاحتياجات.
وفي بوروندي، أعلنت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أنها تواجه قيودا خطيرة في توفير خدمات الحماية بسبب نقص التمويل، مشيرة إلى توقف توزيع حقائب الكرامة لما يقرب من 11 ألف امرأة وفتاة، وتراجع كبير في خدمات تتبع الأسر، بينما ما تزال تحتاج إلى 76.5 مليون دولار لتغطية استجابتها الإنسانية.
أما في كولومبيا، فقد تأثر اللاجئون بتخفيضات التمويل أيضا، إذ اضطرت المفوضية إلى تعليق توزيع مواد الإغاثة الأساسية مثل البطانيات والمستلزمات الصحية، رغم تواصل أعمال العنف، خصوصا في منطقة كاتاتومبو الحدودية مع فنزويلا. وتقدر المفوضية احتياجاتها هناك بنحو 118.3 مليون دولار لمواصلة عملياتها الحيوية هذا العام.وام