قالت وزارة الصحة في غزة الجمعة، إن حصيلة شهداء العدوان على قطاع غزة بلغت 21507 فلسطينيا حتى الآن، فيما أصيب نحو 55915 آخرين منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.

 

وأضافت الوزارة أن 187 فلسطينيا استشهدوا خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، بفعل استمرار القصف وارتكاب المجازر من قبل قوات الاحتلال.

 

بدوره، قال مدير مكتب الإعلام الحكومي في غزة، إسماعيل الثوابتة، إن هناك أكثر من 29 ألف شـهـيد ومفقود، ونعتقد أن أكثر من 7000 شخص لا يزالون تحت الأنقاض.

 

من جهتها، قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، الجمعة، إن جيش الاحتلال قتل 308 فلسطينيين كانوا يحتمون بمنشآتها في قطاع غزة.

 

وأضافت الوكالة الأممية في بيان: "التقارير الأولية تشير إلى أنه في 25 كانون أول/ ديسمبر الجاري، استشهد شخصان كانا يحتميان في مدرسة المغازي الإعدادية التابعة لنا وأصيب آخر، نتيجة لقصف إسرائيلي مباشر".

 

وأوضح البيان أن "308 أشخاص ممن لجأوا إلى مخيماتنا استشهدوا و1095 أصيبوا منذ بدء حرب غزة".

 

وشددت الوكالة الأممية على أنه "لا يوجد مكان آمن في قطاع غزة" الذي يتعرض لحرب مدمرة تستهدف كل شيء.

 

وخلال أشهر الهجمات على غزة، قصفت قوات الاحتلال المستشفيات والمساكن وأماكن العبادة، التي ينبغي أن تكون محظورة بموجب قواعد الحرب.


المصدر: الموقع بوست

كلمات دلالية: فلسطين اسرائيل غزة حماس الكيان الصهيوني

إقرأ أيضاً:

مظاهرات في مدن مغربية احتجاجا على مشاركة مسؤولة إسرائيلية بمؤتمر في مراكش

تظاهر المئات في عدد من المدن المغربية للاحتجاج على مشاركة وزيرة إسرائيلي في مؤتمر دولي بالمملكة، وذلك استجابة لدعوة من منظمات أهلية مثل "الهيئة المغربية لنصرة قضايا الأمة"، و"مجموعة العمل من أجل فلسطين".

وشهدت مدن ملول ومكناس والعاصمة الرباط وقفات احتجاجية عقب صلاة الجمعة للتعبير عن رفض مشاركة وزيرة المواصلات الإسرائيلية ميري ريغيف في "المؤتمر الوزاري العالمي الرابع للسلامة على الطرق".


وكانت مدينة مراكش شمالي المغرب استضافت المؤتمر على مدى يومي الثلاثاء والأربعاء الماضيين بتنظيم مشترك بين وزارة النقل واللوجيستيك المغربية ومنظمة الصحة العالمية.


وبحسب وكالة الأناضول، فقد ردد المتظاهرون المناصرون لفلسطين هتافات من قبيل "لا مرحبا بالوزيرة"، و"المغرب أرضي حرة، وميري تطلع برا"، و"هذا زمن التحرير، وغزة رافضة التهجير" في إشارة إلى مخطط كشف عنه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مؤخرا.

وانتقد عضو "مجموعة العمل من أجل فلسطين"، عزيز هناوي، وفي كلمة خلال وقفة الرباط، السماح للوزيرة الإسرائيلية بزيارة بلاده.

وشدد على ضرورة الأخذ بعين الاعتبار الإبادة الجماعية التي يتعرض له الفلسطينيون في قطاع غزة، والعمل على عدم استقبال أي مسؤول إسرائيلي، بسبب استمرار الاحتلال الإسرئيلي في تقتيل وتهجير الفلسطينيين.

وسبق أن شهدت مدن مغربية احتجاجات مماثلة خلال الأيام الأخيرة.

ويُعرف المغرب بمواقفه الرسمية المؤيدة لحل الدولتين وحقوق الشعب الفلسطيني، فيما تشهد البلاد تحركات شعبية رافضة للتطبيع بشكل مكثف منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في السابع من تشرين الأول /أكتوبر عام 2023.


وفي 19 كانون الثاني /يناير الماضي، بدأ سريان اتفاقية وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بين حركة حماس ودولة الاحتلال الإسرائيلي بوساطة قطرية ومصرية وأمريكية.

ويتكون الاتفاق الذي جرى التوصل إليه بعد 15 شهرا من العدوان الإسرائيلي، من 3 مراحل مدة كل منها 42 يوما، يتم خلالها التفاوض لبدء مرحلة ثانية ثم ثالثة وصولا لإنهاء حرب الإبادة.

وكانت دولة الاحتلال الإسرائيلي شنت حرب إبادة جماعية على قطاع غزة في السابع من تشرين الأول /أكتوبر عام 2023، ما أسفر عن 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على الـ14 ألف مفقود.

مقالات مشابهة

  • ارتفاع أعداد جثامين الشهداء المحتجزة لدى الاحتلال (إنفوغراف)
  • الصحة الفلسطينية : 10 شهداء وصلوا مستشفيات القطاع خلال 24 ساعة
  • أحدث إحصائية لعدد شهداء غزة
  • معظمهم من الأطفال والنساء.. ارتفاع شهداء العدوان على غزة إلى 48,329
  • حصيلة شهداء غزة منذ 7 أكتوبر
  • ارتفاع عدد شهداء غزة إلى 48329
  • حصيلة الإبادة الصهيونية في غزة ترتفع إلى 48,329 شهيدًا
  • ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 48,329  
  • ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 48 ألفا و329 شهيدا
  • مظاهرات في مدن مغربية احتجاجا على مشاركة مسؤولة إسرائيلية بمؤتمر في مراكش