بوابة الوفد:
2024-07-06@06:53:09 GMT

" الوفد " تفتح الملفات المهملة بالإسكندرية

تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT

أيام قليلة ينتهى عام 2023 ورغم التطور الذى شهدته الاسكندرية الا ان مازالت هناك ملفات خارج سيطرة المحافظ ،رغم التطور الذى شهدته محافظة الاسكندرية فى عددمن المشروعات التنموينة الهامة التى ادت الى نقله نوعية كبرى بعروس البحر المتوسط خاصة فى مجال النقل والطرق والبنية التحتية ومجال السياحة وتطوير الميادين ودخول مبادرة حياة كريمة التى اعادة شريان الحياة ببعض المناطق العشوائية والتى شهدت تطورات خلال السنوات الماضية منذ تولى الرئيس عبد الفتاح السيسى الرئاسة وطرحه المليارات لحل مشكلة غرق الاسكندرية ، الا ان مازالت عروس البحر المتوسط تعانى من الكثير من المشكلات .

واتهم بعض النواب والمواطنين المحافظة والاحياء بالتقصير فى بعض الملفات التى خارجة عن السيطرة .

كانت المشكلة الابرز فى الشارع السكندري ونحن نعانى منها  منذ انتهاء فصل الصيف وهى غرق الشوارع عقب سقوط الامطار وخاصا بالمناطق العشوائية التى تتحول الى برك من المياه ، كما يعانى ايضا الشارع السكندريى من عجز  الاحياء من حل مشكلة تراكم أكوام القمامة من شرق الإسكندرية إلى غربها، ولعل أبرز المناطق التي تعاني من هذه الأزمة بالمحافظه هي العوايد والبكاتوشي والسيوف والعصافرة والعجمي.

كما كشف اهالى غرب عروس البحر المتوسط من انهيار في منظومة الصرف الصحي بها حيث تغرق مناطق كدرباله بفكتوريا ونجع العرب بالورديان والكيلو 21 بالعجمي ومناطق متفرقة بالعوايد بمياه الصرف الصحي بشكل متواصل، فضلاً عما كشفته أزمة غرق الإسكندرية من تهالك تلك المنظومة.

وتاتى المشكلة الرابعة وهى  ملف العقارات الآيلة للسقوط من أهم العقبات التى تواجه الإسكندرية فى الفترة الحالية ، خاصة فى ظل عدم تنفيذ قرارات الإزالة الصادرة من الأحياء البالغ على مستوى الإسكندرية ، لعدم وجود بديل تطرحه الحكومة لسكان العقارات القديمة و عدم قدرة الدولة على توفير شقق سكنية جديدة لنقل السكان إليها، ما يضطر السكان إلى البقاء داخل العقارات الآيلة للسقوط فى انتظار الموت تحت أنقاضها.

وتاتى المشكلة الخامسة وهى تعاني المنظومة العلاجية بالإسكندرية من حالة من التدهور والاهمال، وهو ما يظهر جليا بالمستشفى الأميرى التى تعد المستشفى الأكبر بالإسكندرية، والتي تعاني من عدم النظافة وانتشار الكلاب والقطط بها الإهمال المتواصل للمرضى الموجودين، وهو الحال الذي لا يختلف كثيرا في مستشفى أحمد ماهر أو مستشفى المواساة والقبطى بمحرم بك .

رصدت " الوفد " اهم الملفات التى تقاعس المحافظ عن حلها للشعب السكندرى 

" غرق الاسكندرية "

قال كارم عبد المجيد موظف 

نحن نعانى من مشكلة خطيرة لم يجد المسئولين بالاسكندرية حتى الان حل لها وهى غرق الاسكندرية مع سقوط الامطار في مشهد متكرر كل عام، تغرق شوارع الإسكندرية بفعل الأمطار، حيث تحولت إلى بحيرات من المياه بعد ارتفاع المنسوب بالشوارع لتغرق المنازل والمحال التجاريةـ وتوقفت  حركة سير المركبات والحركة المرورية في مشهد محزن، على حال المدينة العريقة، التي تعتبر العاصمة الثانية بعد القاهرة، على الرغم من ادعاء أجهزة المحافظة الاستعداد التام لفصل الشتاء وتنفيذ مشروعات لحماية المحافظة من الغرق.

وكشف اننا نعانى كل عام من هذه الماساة وللاسف نجد المسئولين يتواجدون للتصوير والشو الاعلامى فقط فى اللحظة ويتم تصريف المياه وسحب التجمعات من خلال سيارات الرفع والشفط التابعة للصرف الصحى ولكن بدون حل لهذه المشكلة . وتقدمنا بالعديد من الشكاوى ولكن بدون جدوى وحتى الان مازالت الماساة تعيشها الاسكندرية 

 وكشف ان مناطق غرب المحافظة اكثر المناطق التى تعانى من غرق الشوارع وهى منطقة العجمى والعامرية وابو تلات كما تعانى ايضا ابيس والمنتزة والعوايد والعديد من شوارع الاسكندرية الجانبية 

 

كان قد  تقدم  النائب محمود قاسم، عضو مجلس النواب، عن محافظة الإسكندرية،بطلب احاطة للدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس النواب بسرعة التدخل وتكليف الوزراء المختصين لانقاذ محافظة الإسكندرية من الغرق وحالة الشلل التام التي اصابتها بسبب هطول السيول و الأمطار على مدار الساعات الماضية.

وقال «قاسم» في بيان عاجل قدمه لقد سبق وحذرت الحكومة من تعرض محافظة الإسكندرية للغرق بسبب الأمطار ولكن لم يتم اتخاذ الإجراءات اللازمة، مشيرًا إلى أنه قام بالتقاط العديد من الصور التي تؤكد إصابة الإسكندرية بجميع مرافقها بالشلل التام وتوقف الحركة والتنقل للمواطنين على مستوى المحافظة، بسبب تراكم الأمطار داخل الشوارع التي أصبحت وكأنها مصارف وترع لايمكن للمواطنين والسيارات التحرك بها.

وأكد النائب أن مياه السيول والأمطار كشفت خيبة الجهاز التنفيذى على مستوى محافظة الإسكندرية وأنه لم ينجح في اتخاذ الإجراءات المناسبة لمواجهة السيول والأمطار مشيرًا إلى أن جميع بالوعات الصرف الصحى لا تعمل وأكبر دليل على ذلك تراكم الأمطار داخل مختلف الشوارع والميادين على مستوى الإسكندرية، 

مؤكداً أن هناك حالة من الغضب والسخط الشديدين من مواطنى الإسكندرية بسبب غرق المدينة «في شبر ميه» وتوقف جميع مصالحهم وعدم قدرة محافظ الإسكندرية على إنقاذها.

  

أين مليارات تطوير البنية التحتية

وتساءال سالم محمد مهندس 

 عن جدوى إنفاق عشرات المليارات سنويا على البنية التحتية في الإسكندرية، وفي المقابل لا يوجد أي تحسن يذكر فى المشاكل الاساسية ، وكانت محافظة الإسكندرية أعلنت تنفيذ  55 مشروعاً منذ بداية عام 2022 من إحلال وتجديد ورفع كفاءة ومد شبكات وإنشاء شنايش كحلول عاجلة بخلاف تطهير ما يزيد عن 140 ألف شنيشة ومطبق و200 بيارة محطة رفع ومعالجة و86 مصب بأنحاء المحافظة كما تم شراء 152 سيارة معدة لشفط مياه الأمطار، وبتكلفة تقدر بأكثر من 17 مليار جنيه.

 والعام الماضي ادعت المحافظة إنفاق 13 مليار جنيه لتطوير البنية التحتية لمواجهة أزمات سقوط الأمطار، فيما غرقت شوارع الإسكندرية، ووصل ارتفاع الأمطار في بعض الشوارع لأكثر من متر، ولم يستفد المواطنون من صرف تلك المليارات العام الماضي.

 

 

" مشكلة القمامة تفوق الحدود "

قال محمد السيد موظف 

أنه بالرغم من الخطوات الجيدة التي اتخذتها محافظة الإسكندرية لرفع القمامة عن الشوارع للتخفيف من حجم المشكلة ولكنها هذه الجهود لا تمثل حلا جذريا لهذه الأزمة، فلا تزال القمامة منتشرة في بعض المناطق، وخاصة الشعبية، وتشكل القمامة مصدرًا مستمرًّا لقلق المواطنين على صحتهم وعلى أبنائهم بعد أن ضرب المسئولين بعرض حائط شكاوى المواطنين  دون تحرك، فضلاً عما قد يسببه تراكم القمامة بهذا الشكل من أمراض مستعصية وتجمع للكلاب الضالة والحشرات الضارة فإنه يتسبب في مشاكل بيئية أخرى؛ من بينها انسداد الصرف الصحي الذي باتت تعاني منه المحافظه بشكل واضح مما تسبب في غرقها فى موجتي الأمطار بأكتوبر الماضي.، حيث تتراكم القمامة بشكل كبير في مناطق مثل شارع 30 بالعصافرة، والفلكي، والعجمي وغيرها من المناطق شرق وغرب المدينة.

 وأضاف أن المحافظة تحتاج لمنظومة متكاملة للتعامل مع النفايات المنزلية، من خلال إعادة التدوير والمعالجة والتخلص الآمن منها والعمل على تطبيق خطة مستدامة لغلق المقالب العشوائية والقضاء على التراكمات، والإستفادة من المخلفات من أجل تحسين البيئه والحفاظ على المظهر الجمالى والحضارى للمدينة.

كشفت الدكتور احمد عبد الحميد 

تعانى بعض المناطق بغرب المحافظة مثل وادى القمر والدخيلة بتلوث خطير يعرض اطفالهم للخطر والموت بسبب التلوث الذى يعيشون فيه ، وذلك لوجود مخلفات خطرة لهذه المصانع فضلاً عن تواجدها داخل النطاق السكني، الأمر الذي يمثل خطورة داهمة على المواطنين، وخاصة المصانع الموجودة غرب المحافظة.

 وأكد أن المصانع الموجودة في المحافظة بجاحة إلى متابعة دورية من خلال مسئولي البيئة، بالإضافة إلى عن إعداد خطط مستدامة لتوفيق الأوضع البيئية، وتطوير المصانع واستخدام الوسائل التكنولوجية الحديثة التي لا تضر بالبيئة، فضلاً عن مراعاة الأجهزة التنفيذية الخاصة بالبيئة عدم تواجد أي مصانع في التخطيط العمراني الجديد داخل الكتل السكنية، وذلك في إطار الإهتمام العالمى المتزايد بملف التغيرات المناخية، وجهود مصر الحثيثة  في هذا الشأن ، ومنها استضافة مصر للدورة الـ27 من مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية وإطلاق مصر للإستراتيجية الوطنية لتغيرالمناخ 2050.

 

فشل إخلاء الباعة الجائلين في الإسكندرية

 

 قالت عبير عبد المجيد ربة منزل 

تعثر محافظ الإسكندرية فى السيطرة  علي الباعة الجائلين  في الشوارع الرئيسية والجانبية ولم تستطع الأجهزة التنفيذية او الأمنية في  السيطرة علي الباعه الجائلين او حتي الحد من انتشارهم في الميادين العامة التي تحولت لمرتع للباعه وباتوا يمتلكوا الشوارع ويعرقلوا المرور والمارة، وتحولت ميادين المنشية وشارع السبع بنات ومحطة مصر ومحطة الرمل والشوارع المحيطه بها لمرتع للباعة الجائلين وباقي ميادين المحافظة

من جهة أخرى تعتبر مشكلة أطفال الشوارع قنبلة موقوته بشوارع الاسكندرية فلم تعد هناك منطقة بلا أطفال شوارع بقومون بالتسول، الامر الذى تقف المحافظة أمامه مكتوفة الأيدى إلى أن يتحول الاطفال الى مجرمون بسبب الضغوط ليقوم جهاز الشرطة بالقبض عليهم وايداعهم الاحداث بكوم الدكة او المؤسسه العقابيه، في مسلسل بات مكررا دون محاولة لإيجاد أية حلول.

" ازمة المرور "

كشفت المهندسة ايمان السيد 

تواجه محافظة الإسكندرية فى الآونة الأخيرة أزمة مرورية متزايدة، حيث تزايد معدلات الشكاوى والمطالبة بالبحث عن حلول لهذه الأزمة خاصة أن الإسكندرية أحد وجهات السياحة الداخلية، واضافت إن التكدس المروى نتيجة حتمية لزيادة عدد السكان وعدد السيارات والمعدات فضلا عن استخدام النقل الفردى بدلا من النقل الجماعى، لافتة إلى أنه رغم  توجيهات رئيس الجمهورية بإنشاء عدة طرق وكبارى ومحاور جديدة أدت إلى تسيير حركة المرور وسهولة الحركة مثل ( محور المحمودية الجديد وكوبرى سيدى جابر وتوسعة محور التعمير وربطه بالطريق الساحلى)، وكذلك صدور القانون رقم 150 لسنة 2020 بتنظيم انتظار المركبات فى الشوارع ، إلا أن المشكلة مازالت قائمة وخاصة فى أوقات الذروة حيث تشهد المحافظة توقف كامل فى حركة المرور فى بعض الطرق الرئيسية مثل طريق الجيش ومداخل المحافظة سواء القادم من الطريق الصحراوى – قناة السويس – أو الطريق الزراعى – مدخل سموحة – أو الطريق الدلوى الساحلى – شارع 45 – الأمر الذى كان لازماً أيجاد حلول سريعة وتدخل من المحافظة بكامل جهازها الإدارى لحل تلك الأزمة .

اشارت من ضمن الأسباب الرئيسية لأزمة المرور الواضحة فى محافظة الإسكندرية وهى كثرة توقف وانتظار السيارات بالطرق العامة والمتمثلة فى عدم تطبيق قانون المرور الذى يتضمن منع الركن خارج الجراجات مثل ما يحدث فى منطقة المنشية ومحطة الرمل وسموحة وطريق الجيش وهى ما تتسبب فى أزمة مرورية خاصة فى أوقات الذروة، بالإضافة الى التوقف العشوائى لسيارات الأجرة – الميكروباص- مما أدى ذلك الى تعطيل حركة المرور.

 

معاناة تطوير ورصف شوارع الإسكندرية

 

قال اسماعيل السيد موظف 

 رغم الإعلان عن تطوير عدد كبير من  الشوارع ورصفها إلا أن المحافظ ترك هذا الامر للنواب الذين تركوها لموظفين مكاتبهم وباتت رصف الشوارع تتم مجاملات وتركت الشوارع الرئيسية مهمله وغير ممهده مثل طريق الإسكندرية مطروح وشارع البيطاش والهانوفبل الرئيسي وشارع المكس والمنشية وباكوس ومزلقان سيدي بشر ومحرم بك وسيدي جابر وغيرها من الشوارع الرئيسية وجري رصف شوارع جانبية او شوارع ليس عليها ضغط كبير . 

كما تسبب كوبري الكيلو ٢١ في ازمه مرورية حقيقة في منطقة الكيلو ٢١ و٦ أكتوبر مع إغلاق إدارة المرور لملف من الممكن يحل أزمه حقيقة، كما جاء بناء محلات اسفل الكوبري ليزيد الازمه تعقيدا ولن يفلح المحافظ في حل تلك المشكلات، وكذاك فشل فى حل ازمه طريق ام زغيو الطريق البديل للإسكندرية مطروح والذي يحل أزمه كبيرة.

 

عقارات ايلة للسقوط

قالت نعمة السيد ربة منزل 

حلمنا ان الرئيس السيسى ينظر الينا نحن سكان غرب المحافظة نعانى من تهالك كبير بالمبانى ولم نستيطع ان نخرج من منازلنا لاننا ليس لدينا بديل بالفعل صادر لاغلبية العقارات بغرب الاسكندرية قرارات ازالة ولكننا نرفض الخروج لاننا ليس لدينا البديل والمحافظة تضعنا فى اختيار صعب التشرد وضياع اطفالنا ام الموت تحت الانقاض ، لذلك نختار ان نعيش مستورين بحوائط الجدران المشققة خوفا من النوم على الارصفة ونعرض بناتنا للاغتصاب والاطفال تتشرد ، لذلك نطالب المحافظ بان ينظر الى ماخلف اسوار الاسكندرية 

 

 

 

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الإسكندرية ملفات المحافظة مهملة خارج نطاق الخدمة محافظة الإسکندریة غرب المحافظة حرکة المرور على مستوى خاصة فى إلى أن

إقرأ أيضاً:

غداً.. يؤدى طلاب الثانوية العامة امتحانى الكيمياء والجغرافيا بمدارس الإسكندرية

يؤدى طلاب الشهادة الثانوية العامة في الاسكندرية بقسميها الأدبى والعلمى، امتحاني مادتى الكيمياء والجغرافيا، غدا السبت، 6 يوليو 2024، وسط إجراءات تأمينية وتنظيمية مشددة.

شهدت لجان امتحانات الثانوية العامة 2024، إجراءات مشددة لتفتيش الطلاب والطالبات بالعصا الإلكترونية قبل دخولهم إلى  الامتحان ، للتأكد من دخول الطلاب إلى اللجان دون أي أجهزة إلكترونية «موبايل، وسماعات، وساعات سمارت أو إلكترونية»، والسماح بدخول الطالب للجنة الامتحان من الساعة الثامنة و50 دقيقة، حتى يتمكن الطالب من كتابة بياناته على ورقة البابل شيت في 10 دقائق، على أن يتم توزيع ورقة الأسئلة على الطلاب مع بدء الوقت المخصص للامتحان وهو التاسعة صباحا.

 

وقال الدكتور عربي أبوزيد، وكيل وزارة التربية والتعليم في الإسكندرية، إن عدد طلاب الشهادة الثانوية العامة في الإسكندرية، بشعبتيها العلمية والأدبية، 54 ألفا و300 طالب وطالبة، يؤدون الامتحانات، أمام 138 لجنة امتحانية في الاسكندرية ولجنتين بالحمام.

 

وأضاف أن عدد طلاب الشعبة الأدبية 17455 طالبا وطالبة، و24280 طالبا لشعبة العلوم، و10565 طالبا لشعبة الرياضيات و2202 طالبا للدولي يؤدون الامتحانات أمام 138 لجنة في الاسكندرية ولجنتين في الحمام.

وشدد أبو زيد على ضرورة الالتزام بتعليمات الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني الصادرة في الكتاب الدوري رقم 22 الصادر في مايو 2023، بشأن الاستعداد لبدء أعمال الامتحانات العامة وذلك في إطار تكاتف كافة الجهود التي تساهم في حسن سير لجان أعمال الامتحانات، وضمان تحقيق مناخ الاستقرار والطمأنينة اللازم لأبنائنا الطلاب.

أصدر تعليماته لجميع الجهات التنفيذية المسئولة عن سير الامتحانات بالمديرية بالالتزام التام بالقرارات الوزارية والكتب الدورية المنظمة لأعمال الامتحانات، وحظر استخدام الهواتف المحمولة للطلاب والمعلمين.

 

وشدد على توفير الأثاث اللازم، مؤكدًا على متابعة مدى كفاية عدد الملاحظين ومراقبي الأدوار وتوافر سجل الأمن وغلق بوابة المدرسة ووجود جدول الامتحانات ودليل اللجان في مكان واضح وإزالة أية معوقات والتواصل مع غرفة عمليات الإدارة حال وجود مشكلة تحتاج لتدخل الإدارة أو المديرية.

مقالات مشابهة

  • غداً.. يؤدى طلاب الثانوية العامة امتحانى الكيمياء والجغرافيا بمدارس الإسكندرية
  • الكلية الإكليريكية بالإسكندرية تفتح باب القبول للعام الجديد
  • محافظ الإسكندرية يوجه بمتابعة رصف الشوارع وتكثيف حملات إزالة الإشغالات
  • الفريق أحمد خالد يلتقي قيادات محافظة الإسكندرية لمتابعة الملفات المهمة والتكليفات العاجلة
  • تعرف على توجيهات محافظ الشرقية الجديد
  • الاثنين.. مكتبة الاسكندرية تطلق معرض الكتاب الدولى
  • القاهرة الكبرى: مواجهة العشوائيات وإنهاء المشروعات القومية على رأس الأولويات
  • تخفيفاً للزخم في الشوارع.. إجراءات مرورية جديدة
  • العقارات الآيلة للسقوط والعشوائيات ملفات شائكة تنتظر محافظ الإسكندرية الجديد
  • حماية الأراضي الزراعية وأملاك الدولة أهم الملفات التي تنتظر محافظ القليوبية الجديد