بوابة الوفد:
2024-11-26@18:01:11 GMT

" الوفد " تفتح الملفات المهملة بالإسكندرية

تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT

أيام قليلة ينتهى عام 2023 ورغم التطور الذى شهدته الاسكندرية الا ان مازالت هناك ملفات خارج سيطرة المحافظ ،رغم التطور الذى شهدته محافظة الاسكندرية فى عددمن المشروعات التنموينة الهامة التى ادت الى نقله نوعية كبرى بعروس البحر المتوسط خاصة فى مجال النقل والطرق والبنية التحتية ومجال السياحة وتطوير الميادين ودخول مبادرة حياة كريمة التى اعادة شريان الحياة ببعض المناطق العشوائية والتى شهدت تطورات خلال السنوات الماضية منذ تولى الرئيس عبد الفتاح السيسى الرئاسة وطرحه المليارات لحل مشكلة غرق الاسكندرية ، الا ان مازالت عروس البحر المتوسط تعانى من الكثير من المشكلات .

واتهم بعض النواب والمواطنين المحافظة والاحياء بالتقصير فى بعض الملفات التى خارجة عن السيطرة .

كانت المشكلة الابرز فى الشارع السكندري ونحن نعانى منها  منذ انتهاء فصل الصيف وهى غرق الشوارع عقب سقوط الامطار وخاصا بالمناطق العشوائية التى تتحول الى برك من المياه ، كما يعانى ايضا الشارع السكندريى من عجز  الاحياء من حل مشكلة تراكم أكوام القمامة من شرق الإسكندرية إلى غربها، ولعل أبرز المناطق التي تعاني من هذه الأزمة بالمحافظه هي العوايد والبكاتوشي والسيوف والعصافرة والعجمي.

كما كشف اهالى غرب عروس البحر المتوسط من انهيار في منظومة الصرف الصحي بها حيث تغرق مناطق كدرباله بفكتوريا ونجع العرب بالورديان والكيلو 21 بالعجمي ومناطق متفرقة بالعوايد بمياه الصرف الصحي بشكل متواصل، فضلاً عما كشفته أزمة غرق الإسكندرية من تهالك تلك المنظومة.

وتاتى المشكلة الرابعة وهى  ملف العقارات الآيلة للسقوط من أهم العقبات التى تواجه الإسكندرية فى الفترة الحالية ، خاصة فى ظل عدم تنفيذ قرارات الإزالة الصادرة من الأحياء البالغ على مستوى الإسكندرية ، لعدم وجود بديل تطرحه الحكومة لسكان العقارات القديمة و عدم قدرة الدولة على توفير شقق سكنية جديدة لنقل السكان إليها، ما يضطر السكان إلى البقاء داخل العقارات الآيلة للسقوط فى انتظار الموت تحت أنقاضها.

وتاتى المشكلة الخامسة وهى تعاني المنظومة العلاجية بالإسكندرية من حالة من التدهور والاهمال، وهو ما يظهر جليا بالمستشفى الأميرى التى تعد المستشفى الأكبر بالإسكندرية، والتي تعاني من عدم النظافة وانتشار الكلاب والقطط بها الإهمال المتواصل للمرضى الموجودين، وهو الحال الذي لا يختلف كثيرا في مستشفى أحمد ماهر أو مستشفى المواساة والقبطى بمحرم بك .

رصدت " الوفد " اهم الملفات التى تقاعس المحافظ عن حلها للشعب السكندرى 

" غرق الاسكندرية "

قال كارم عبد المجيد موظف 

نحن نعانى من مشكلة خطيرة لم يجد المسئولين بالاسكندرية حتى الان حل لها وهى غرق الاسكندرية مع سقوط الامطار في مشهد متكرر كل عام، تغرق شوارع الإسكندرية بفعل الأمطار، حيث تحولت إلى بحيرات من المياه بعد ارتفاع المنسوب بالشوارع لتغرق المنازل والمحال التجاريةـ وتوقفت  حركة سير المركبات والحركة المرورية في مشهد محزن، على حال المدينة العريقة، التي تعتبر العاصمة الثانية بعد القاهرة، على الرغم من ادعاء أجهزة المحافظة الاستعداد التام لفصل الشتاء وتنفيذ مشروعات لحماية المحافظة من الغرق.

وكشف اننا نعانى كل عام من هذه الماساة وللاسف نجد المسئولين يتواجدون للتصوير والشو الاعلامى فقط فى اللحظة ويتم تصريف المياه وسحب التجمعات من خلال سيارات الرفع والشفط التابعة للصرف الصحى ولكن بدون حل لهذه المشكلة . وتقدمنا بالعديد من الشكاوى ولكن بدون جدوى وحتى الان مازالت الماساة تعيشها الاسكندرية 

 وكشف ان مناطق غرب المحافظة اكثر المناطق التى تعانى من غرق الشوارع وهى منطقة العجمى والعامرية وابو تلات كما تعانى ايضا ابيس والمنتزة والعوايد والعديد من شوارع الاسكندرية الجانبية 

 

كان قد  تقدم  النائب محمود قاسم، عضو مجلس النواب، عن محافظة الإسكندرية،بطلب احاطة للدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس النواب بسرعة التدخل وتكليف الوزراء المختصين لانقاذ محافظة الإسكندرية من الغرق وحالة الشلل التام التي اصابتها بسبب هطول السيول و الأمطار على مدار الساعات الماضية.

وقال «قاسم» في بيان عاجل قدمه لقد سبق وحذرت الحكومة من تعرض محافظة الإسكندرية للغرق بسبب الأمطار ولكن لم يتم اتخاذ الإجراءات اللازمة، مشيرًا إلى أنه قام بالتقاط العديد من الصور التي تؤكد إصابة الإسكندرية بجميع مرافقها بالشلل التام وتوقف الحركة والتنقل للمواطنين على مستوى المحافظة، بسبب تراكم الأمطار داخل الشوارع التي أصبحت وكأنها مصارف وترع لايمكن للمواطنين والسيارات التحرك بها.

وأكد النائب أن مياه السيول والأمطار كشفت خيبة الجهاز التنفيذى على مستوى محافظة الإسكندرية وأنه لم ينجح في اتخاذ الإجراءات المناسبة لمواجهة السيول والأمطار مشيرًا إلى أن جميع بالوعات الصرف الصحى لا تعمل وأكبر دليل على ذلك تراكم الأمطار داخل مختلف الشوارع والميادين على مستوى الإسكندرية، 

مؤكداً أن هناك حالة من الغضب والسخط الشديدين من مواطنى الإسكندرية بسبب غرق المدينة «في شبر ميه» وتوقف جميع مصالحهم وعدم قدرة محافظ الإسكندرية على إنقاذها.

  

أين مليارات تطوير البنية التحتية

وتساءال سالم محمد مهندس 

 عن جدوى إنفاق عشرات المليارات سنويا على البنية التحتية في الإسكندرية، وفي المقابل لا يوجد أي تحسن يذكر فى المشاكل الاساسية ، وكانت محافظة الإسكندرية أعلنت تنفيذ  55 مشروعاً منذ بداية عام 2022 من إحلال وتجديد ورفع كفاءة ومد شبكات وإنشاء شنايش كحلول عاجلة بخلاف تطهير ما يزيد عن 140 ألف شنيشة ومطبق و200 بيارة محطة رفع ومعالجة و86 مصب بأنحاء المحافظة كما تم شراء 152 سيارة معدة لشفط مياه الأمطار، وبتكلفة تقدر بأكثر من 17 مليار جنيه.

 والعام الماضي ادعت المحافظة إنفاق 13 مليار جنيه لتطوير البنية التحتية لمواجهة أزمات سقوط الأمطار، فيما غرقت شوارع الإسكندرية، ووصل ارتفاع الأمطار في بعض الشوارع لأكثر من متر، ولم يستفد المواطنون من صرف تلك المليارات العام الماضي.

 

 

" مشكلة القمامة تفوق الحدود "

قال محمد السيد موظف 

أنه بالرغم من الخطوات الجيدة التي اتخذتها محافظة الإسكندرية لرفع القمامة عن الشوارع للتخفيف من حجم المشكلة ولكنها هذه الجهود لا تمثل حلا جذريا لهذه الأزمة، فلا تزال القمامة منتشرة في بعض المناطق، وخاصة الشعبية، وتشكل القمامة مصدرًا مستمرًّا لقلق المواطنين على صحتهم وعلى أبنائهم بعد أن ضرب المسئولين بعرض حائط شكاوى المواطنين  دون تحرك، فضلاً عما قد يسببه تراكم القمامة بهذا الشكل من أمراض مستعصية وتجمع للكلاب الضالة والحشرات الضارة فإنه يتسبب في مشاكل بيئية أخرى؛ من بينها انسداد الصرف الصحي الذي باتت تعاني منه المحافظه بشكل واضح مما تسبب في غرقها فى موجتي الأمطار بأكتوبر الماضي.، حيث تتراكم القمامة بشكل كبير في مناطق مثل شارع 30 بالعصافرة، والفلكي، والعجمي وغيرها من المناطق شرق وغرب المدينة.

 وأضاف أن المحافظة تحتاج لمنظومة متكاملة للتعامل مع النفايات المنزلية، من خلال إعادة التدوير والمعالجة والتخلص الآمن منها والعمل على تطبيق خطة مستدامة لغلق المقالب العشوائية والقضاء على التراكمات، والإستفادة من المخلفات من أجل تحسين البيئه والحفاظ على المظهر الجمالى والحضارى للمدينة.

كشفت الدكتور احمد عبد الحميد 

تعانى بعض المناطق بغرب المحافظة مثل وادى القمر والدخيلة بتلوث خطير يعرض اطفالهم للخطر والموت بسبب التلوث الذى يعيشون فيه ، وذلك لوجود مخلفات خطرة لهذه المصانع فضلاً عن تواجدها داخل النطاق السكني، الأمر الذي يمثل خطورة داهمة على المواطنين، وخاصة المصانع الموجودة غرب المحافظة.

 وأكد أن المصانع الموجودة في المحافظة بجاحة إلى متابعة دورية من خلال مسئولي البيئة، بالإضافة إلى عن إعداد خطط مستدامة لتوفيق الأوضع البيئية، وتطوير المصانع واستخدام الوسائل التكنولوجية الحديثة التي لا تضر بالبيئة، فضلاً عن مراعاة الأجهزة التنفيذية الخاصة بالبيئة عدم تواجد أي مصانع في التخطيط العمراني الجديد داخل الكتل السكنية، وذلك في إطار الإهتمام العالمى المتزايد بملف التغيرات المناخية، وجهود مصر الحثيثة  في هذا الشأن ، ومنها استضافة مصر للدورة الـ27 من مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية وإطلاق مصر للإستراتيجية الوطنية لتغيرالمناخ 2050.

 

فشل إخلاء الباعة الجائلين في الإسكندرية

 

 قالت عبير عبد المجيد ربة منزل 

تعثر محافظ الإسكندرية فى السيطرة  علي الباعة الجائلين  في الشوارع الرئيسية والجانبية ولم تستطع الأجهزة التنفيذية او الأمنية في  السيطرة علي الباعه الجائلين او حتي الحد من انتشارهم في الميادين العامة التي تحولت لمرتع للباعه وباتوا يمتلكوا الشوارع ويعرقلوا المرور والمارة، وتحولت ميادين المنشية وشارع السبع بنات ومحطة مصر ومحطة الرمل والشوارع المحيطه بها لمرتع للباعة الجائلين وباقي ميادين المحافظة

من جهة أخرى تعتبر مشكلة أطفال الشوارع قنبلة موقوته بشوارع الاسكندرية فلم تعد هناك منطقة بلا أطفال شوارع بقومون بالتسول، الامر الذى تقف المحافظة أمامه مكتوفة الأيدى إلى أن يتحول الاطفال الى مجرمون بسبب الضغوط ليقوم جهاز الشرطة بالقبض عليهم وايداعهم الاحداث بكوم الدكة او المؤسسه العقابيه، في مسلسل بات مكررا دون محاولة لإيجاد أية حلول.

" ازمة المرور "

كشفت المهندسة ايمان السيد 

تواجه محافظة الإسكندرية فى الآونة الأخيرة أزمة مرورية متزايدة، حيث تزايد معدلات الشكاوى والمطالبة بالبحث عن حلول لهذه الأزمة خاصة أن الإسكندرية أحد وجهات السياحة الداخلية، واضافت إن التكدس المروى نتيجة حتمية لزيادة عدد السكان وعدد السيارات والمعدات فضلا عن استخدام النقل الفردى بدلا من النقل الجماعى، لافتة إلى أنه رغم  توجيهات رئيس الجمهورية بإنشاء عدة طرق وكبارى ومحاور جديدة أدت إلى تسيير حركة المرور وسهولة الحركة مثل ( محور المحمودية الجديد وكوبرى سيدى جابر وتوسعة محور التعمير وربطه بالطريق الساحلى)، وكذلك صدور القانون رقم 150 لسنة 2020 بتنظيم انتظار المركبات فى الشوارع ، إلا أن المشكلة مازالت قائمة وخاصة فى أوقات الذروة حيث تشهد المحافظة توقف كامل فى حركة المرور فى بعض الطرق الرئيسية مثل طريق الجيش ومداخل المحافظة سواء القادم من الطريق الصحراوى – قناة السويس – أو الطريق الزراعى – مدخل سموحة – أو الطريق الدلوى الساحلى – شارع 45 – الأمر الذى كان لازماً أيجاد حلول سريعة وتدخل من المحافظة بكامل جهازها الإدارى لحل تلك الأزمة .

اشارت من ضمن الأسباب الرئيسية لأزمة المرور الواضحة فى محافظة الإسكندرية وهى كثرة توقف وانتظار السيارات بالطرق العامة والمتمثلة فى عدم تطبيق قانون المرور الذى يتضمن منع الركن خارج الجراجات مثل ما يحدث فى منطقة المنشية ومحطة الرمل وسموحة وطريق الجيش وهى ما تتسبب فى أزمة مرورية خاصة فى أوقات الذروة، بالإضافة الى التوقف العشوائى لسيارات الأجرة – الميكروباص- مما أدى ذلك الى تعطيل حركة المرور.

 

معاناة تطوير ورصف شوارع الإسكندرية

 

قال اسماعيل السيد موظف 

 رغم الإعلان عن تطوير عدد كبير من  الشوارع ورصفها إلا أن المحافظ ترك هذا الامر للنواب الذين تركوها لموظفين مكاتبهم وباتت رصف الشوارع تتم مجاملات وتركت الشوارع الرئيسية مهمله وغير ممهده مثل طريق الإسكندرية مطروح وشارع البيطاش والهانوفبل الرئيسي وشارع المكس والمنشية وباكوس ومزلقان سيدي بشر ومحرم بك وسيدي جابر وغيرها من الشوارع الرئيسية وجري رصف شوارع جانبية او شوارع ليس عليها ضغط كبير . 

كما تسبب كوبري الكيلو ٢١ في ازمه مرورية حقيقة في منطقة الكيلو ٢١ و٦ أكتوبر مع إغلاق إدارة المرور لملف من الممكن يحل أزمه حقيقة، كما جاء بناء محلات اسفل الكوبري ليزيد الازمه تعقيدا ولن يفلح المحافظ في حل تلك المشكلات، وكذاك فشل فى حل ازمه طريق ام زغيو الطريق البديل للإسكندرية مطروح والذي يحل أزمه كبيرة.

 

عقارات ايلة للسقوط

قالت نعمة السيد ربة منزل 

حلمنا ان الرئيس السيسى ينظر الينا نحن سكان غرب المحافظة نعانى من تهالك كبير بالمبانى ولم نستيطع ان نخرج من منازلنا لاننا ليس لدينا بديل بالفعل صادر لاغلبية العقارات بغرب الاسكندرية قرارات ازالة ولكننا نرفض الخروج لاننا ليس لدينا البديل والمحافظة تضعنا فى اختيار صعب التشرد وضياع اطفالنا ام الموت تحت الانقاض ، لذلك نختار ان نعيش مستورين بحوائط الجدران المشققة خوفا من النوم على الارصفة ونعرض بناتنا للاغتصاب والاطفال تتشرد ، لذلك نطالب المحافظ بان ينظر الى ماخلف اسوار الاسكندرية 

 

 

 

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الإسكندرية ملفات المحافظة مهملة خارج نطاق الخدمة محافظة الإسکندریة غرب المحافظة حرکة المرور على مستوى خاصة فى إلى أن

إقرأ أيضاً:

أهالي الممدارة يستغيثون.. فهل من مجيب؟!

شمسان بوست / عدن

وجه أهالي الممدارة بالعاصمة عدن نداء استغاثة عاجلة إلى السلطتين المحلية في العاصمة ومديرية الشيخ عثمان وذلك لإنقاذهم اثر غرق الشوارع والحارات جراء هطول الأمطار الغزيرة فجر اليوم السبت وحاصرتهم في منازلهم.

وأكد الأهالي أن مياه الأمطار اختلطت بمياه المجاري وباتت بيئة لانتشار الأمراض والأوبئة مطالبين بسرعة شفط المياه من الشوارع ورش المبيدات لقتل البعوض قبل انتشار الأمراض.

وحملت رسالة الأهالي الامنيات بسرعة الاستجابة من قبل الجهات المعنية قبل حدوث الكارثة حيث جاء الرسالة كالآتي:

الأخ محافظ محافظة عدن
الأخ مأمور مديرية الشيخ عثمان 

نطالبكم بسرعة التدخل لشفط مياه الأمطار وإنقاذ الأهالي بعد أن غرقت مياه الأمطار الشوارع وحاصرت منازلهم ولا يتمكنون من الخروج 
فإن بقاء هذه المياه واختلاطها بمياه المجاري يترتب عليه انتشار البعوض التي تؤدي إلى انتقال العديد من الأمراض والأوبئة والذي سوف تنهك كاهل المواطن الذي لم يعد يقوى على توفير أدنى أدنى متطلبات الحياة اليومية البسيطة 

نتمنى سرعة الاستجابة 

مقالات مشابهة

  • "الوفد" تفتح ملف معاناة أولياء الأمور مع التقييمات المدرسية والعبء المادي بسبب الورق
  • محافظة الإسكندرية تحقق 99.2% من مستهدف مبادرة "100 مليون شجرة"
  • ‎«الأرصاد» تكشف تفاصيل الطقس اليوم في الإسكندرية: أمطار غزيرة واضطرابات جوية
  • عضو السياسي الأعلى السامعي يطلع على سير العمل في إدارة شرطة مرور تعز
  • تمركز فرق الطوارئ بـ«مياه بني سويف» في الشوارع لمواجهة سقوط الأمطار
  • عقب طقس عاصف ومتقلب.. رفع درجة الاستعدادات بالإسكندرية للتعامل مع الأمطار
  • عاجل.. محافظة الإسكندرية تعلن الطوارئ لمواجهة تقلبات الطقس
  • شركة المياه بالقليوبية تدفع بالمعدات والسيارات في الشوارع للتعامل مع الأمطار
  • طقس الإسكندرية غدًا.. أمطار متوقعة مع أول أيام نوة «باقي المكنسة»
  • أهالي الممدارة يستغيثون.. فهل من مجيب؟!