فن واقعة الاعتداء عليها في الإسكندرية أثارت الجدل.. مروى اللبنانية تحتفل بعيد ميلادها
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
فن، واقعة الاعتداء عليها في الإسكندرية أثارت الجدل مروى اللبنانية تحتفل بعيد ميلادها،تحتفل اليوم السبت 15 يوليو، المطربة مروى اللبنانية بعيد ميلادها الـ 49، إذ ولدت بمثل .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر واقعة الاعتداء عليها في الإسكندرية أثارت الجدل.. مروى اللبنانية تحتفل بعيد ميلادها ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تحتفل اليوم السبت 15 يوليو، المطربة مروى اللبنانية بعيد ميلادها الـ 49، إذ ولدت بمثل هذا اليوم عام 1974، في لبنان، وامتدت مسيرتها في الغناء منذ نحو 20 عامًا.
مروى اللبنانية تعلق على واقعة الاعتداءقبل 6 سنوات، حلت الفنانة مروى اللبنانية ضيفة على قناة صدى البلد الفضائية، وخلال اللقاء، تطرقت إلى واقعة الاعتداء عليها في إحدى الحفلات بالإسكندرية، في عام 2007.
وردت مروى اللبنانية، على اتهامها بأنها تعمدت ارتداء ملابس مثيرة خلال الحفل، ما أدى إلى اعتداء الشباب عليها، وقالت إن هذه الواقعة لا علاقة لها بملابسها، وعلقت: «الناس ساعات بتفقد احساسها من كتر حبهم للفنانة دي.. وأنا لما كنت بحب فنانة معينة وأنا صغيرة كنت أسيب مذاكرتي وأقعد مركزة معاها.. والموضوع ما بعتبروش تحرش أنا بعتبره حب من الناس».
مروى اللبنانية ووقعة الاعتداءفي عام 2007، ضجت وسائل الإعلام بعد انتشار عدة صور لمروى اللبنانية، خلال حفل غنائي أحيته على أحد شواطئ الإسكندرية، وظهرت في الحفل ترتدي فستانًا أخضر اللون يكشف جزءا كبيرا من جسدها، بينما العديد من الشباب يحيطون بها ويلامسون جسدها وهي منهارة تمامًا.
ورددت الصحف آنذاك أن مروى اللبنانية تعرضت للتحرش الجماعي مثلما بينت الصور، وأن الجمهور تعرض للإثارة من رقص مروى على المسرح، واستغل عدد منهم سوء التنظيم فاندفعوا نحوها في حالة تحرش جماعي بها.
وبالرغم من أن الصور توضح الواقعة، إلا أن مروى نفت، فقالت في لقاء لها إن ما حدث هو سوء تنظيم للحفل فحدثت حالة هرج من معجبيها الذين حاولوا التقاط الصور معها على المسرح، فحاول بعض الشباب أن يحيطوا بها ويحموها من التجمهر، وبالفعل اختبأت في إحدى الشقق المجاورة لحين الانصراف في أمان، مؤكدة أن ملابسها في الحفل لم تكن مثيرة أو عارية.
أعمال مروى اللبنانيةكانت المطربة مروى اللبنانية، طرحت أغنية قلبي يا ناس، وحصدت بها مليوني مشاهدة عبر موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب.
وقالت مروى اللبنانية: «قلبي ياناس غنوة حسستني بحالة مشاعر جميلة بعيشها حاليا ، فحين يصاب القلب بمشاعر الإعجاب، مع مرور الوقت، تتطور هذه المشاعر للحب والعشق، عندها يصبح المحب شاعراً يقول أحلى كلمات الغزل، وأرقها، وهي من أجمل الحالات التي يمر بها أي إنسان، وبالذات إذا كانت كلمات صادقة، ومعبرة، وعميقة».
مروى اللبنانية أغنية قلبي يا ناسغنية قلبي يا ناس تعود بالجمهور العربي إلى زمن الفن الجميل لسندريلا الشاشة العربية سعاد حسني، والتي يجدها النقاد متجسدة في مروى اللبنانية حاليا.
ووعدت مروى جمهورها من خلال صفحات السوشيال ميديا بأعمال مكثفه الفترة المقبلة بأشكال مختلفة بما يليق بكل الأذواق والأعمار.
قلبي ياناس توزيع الموسيقي عمر الخضري، مهندس الصوت مصطفى رءوف ، ألحان محمد مصطفى، كلمات رامي جمال، إخراج هادي أبو العز، فكرة خالد عيسى .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الأردن تحتفل بعيد الظهور الإلهي في المغطس وتدعو العالم لزيارة أرض المعمودية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أقامت الكنيسة الرومانية الأرثوذكسية صباح أمس الجمعة 17 يناير 2025، مراسم الحج الأرثوذكسي السنوي في موقع معمودية السيد المسيح “المغطس”، بحضور كبار المسؤولين الدينيين، الرسميين، ودبلوماسيين من مختلف أنحاء العالم، وسط مشاركة فعّالة من المجموعات الكشفية الأرثوذكسية والشباب وجمهور المؤمنين من كافة رعايا المملكة الأردنية الهاشمية.
ترأس الصلاة المتروبوليت فينيذكتوس، الوكيل البطريركي في بيت لحم ورئيس دير الظهور الإلهي في المغطس، بمشاركة معاون المطران خريستوفوروس، الأرشمندريت روفائيل، ونائبه الأرشمندريت أثناسيوس قاقيش. وقد حضر المناسبة عدد من الوزراء والسفراء والشخصيات العامة، فضلًا عن جمهور غفير من المؤمنين.
وفي كلمة له، هنأ المتروبوليت فينيذكتوس الجميع بمناسبة عيد الظهور الإلهي، متمنيًا الصحة والعافية لجميع زوار الموقع المقدس. كما تحدث نائب المطران خريستوفوروس، الأرشمندريت أثناسيوس، مؤكدًا أهمية المغطس كموقع تاريخي وروحي، حيث يُعد من أبرز المواقع التي شهدت أول ظهور للمسيح الواحد في المسيحية.
وأشار الأرشمندريت أثناسيوس إلى الأهمية الخاصة لهذا العام، مع الإعلان عن تأسيس جامعة المغطس الأرثوذكسية الدولية، التي ستساهم في تعزيز وجود المسيحيين في الشرق. كما شكر الكنيسة الأردنية الملك عبد الله الثاني على دعمه المستمر لهذه المبادرة، وأثنى على جهود الأمير غازي بن محمد في تمكين الموقع ليظل مقصدًا للحجاج والزوار من جميع أنحاء العالم.
كما أكد على موقف المملكة الأردنية الهاشمية الثابت في دعم القضايا العربية، خاصة في ظل الأحداث المؤلمة في قطاع غزة، مشيدًا بالحكمة السياسية لجلالة الملك عبدالله الثاني في دعم الاستقرار الإقليمي والعمل المستمر من أجل السلام.
وفي ختام الاحتفال، أُطلق الحمام الأبيض رمزًا للروح القدس الذي حلّ على مياه نهر الأردن عند معمودية السيد المسيح. كما قام المتروبوليت فينيذكتوس مع الآباء الكهنة بتغطيس الصليب في نهر الأردن وفقًا للعادات الكنسية.
وفي الختام، دعا الحضور من كافة أنحاء العالم لزيارة هذا الموقع المقدس في الأردن، أرض السلام، وأخذ البركة الروحية من هذه البقعة المباركة.