موقع 24 : قوات إسرائيلية تهاجم صحفيين عند الحدود اللبنانية
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد قوات إسرائيلية تهاجم صحفيين عند الحدود اللبنانية، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي دخان ناجم عن قنابل غاز أطلقها الجيش الإسرائيلي على صحافيين عند الحدود اللبنانية تويتر السبت 15 يوليو 2023 .، والان مشاهدة التفاصيل.
قوات إسرائيلية تهاجم صحفيين عند الحدود اللبنانيةدخان ناجم عن قنابل غاز أطلقها الجيش الإسرائيلي على صحافيين عند الحدود اللبنانية (تويتر)
السبت 15 يوليو 2023 / 15:19
هاجمت قوات إسرائيلية مجموعة من الصحفيين كانوا يقومون بجولة على الحدود اللبنانية الجنوبية، اليوم السبت، برفقة النائب في البرلمان اللبناني قاسم هاشم.
قوات الاحتلال تستنفر عقب الاعتداء على الصحفيين وإطلاق قنابل مسيلة للدموع صوبهم في مزارع شبعا على الحدود اللبنانية مع فلسطين المحتلة. pic.twitter.com/xc9fhIlkt8
— وكالة الرأي (@alrayps) July 15, 2023 وقال النائب قاسم هاشم، في تصريح على الحدود الجنوبية عند تخوم مزارع شبعا، "من حقنا أن نصل إلى أي بقعة في تلال كفرشوبا ومزارع شبعا وما نتعرض له أمر طبيعي فهذه الطبيعة العدوانية للعدو الإسرائيلي". وانسحب الصحفيون والنائب قاسم هاشم إلى الخلف، وحضر عدد من عناصر الجيش اللبناني. وكانت القوات الإسرائيلية انسحبت من المناطق التي كانت تحتلها في جنوب لبنان في 25 مايو (أيار) عام 2000 ،بعد احتلال دام 22 عاماً، ومقاومة استمرت طيلة فترة الاحتلال، باستثناء مزارع شبعا وتلال كفرشوبا والجزء اللبناني من بلدة الغجر. والخط الأزرق، هو خط الانسحاب الذي وضعته الأمم المتحدة في العام 2000 بهدف التحقق من الانسحاب الإسرائيلي، وهو يتطابق مع خط الحدود الدولية الجنوبية في قسم كبير منه، وتوجد فوارق في عدد من الأماكن، لذا يتحفّظ لبنان على الخط الأزرق في هذه المناطق.المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الجيش موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس قوات إسرائیلیة مزارع شبعا
إقرأ أيضاً:
آليات عسكرية إسرائيلية تجتاز الحدود إلى جنوب لبنان
بيروت (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلن الجيش اللبناني، أمس، أن آليات عسكرية إسرائيلية اجتازت السياج الحدودي في جنوب لبنان، وقامت بأعمال تجريف في إحدى البلدات الحدودية، قبل أن تنسحب لاحقاً من الأراضي اللبنانية.
وقال الجيش، في بيان: «رفعت القوات الإسرائيلية خلال اليومين الماضيين وتيرة اعتداءاتها على لبنان، متخذة ذرائع مختلفة»، مضيفاً أنه نفذ عشرات الغارات جنوب نهر الليطاني وشماله وصولاً إلى البقاع، موقعاً قتلى وجرحى، فضلاً عن التسبب بدمار كبير في الممتلكات.
كما اجتازت آليات هندسية وعسكرية مختلفة تابعة له السياج التقني صباح أمس، ونفذت أعمال تجريف في وادي قطمون في خراج بلدة رميش بقضاء بنت جبيل في محافظة النبطية، وفق البيان.
وتابع أن عناصر من قوات المشاة الإسرائيلية انتشرت داخل هذه الأراضي اللبنانية، في انتهاك فاضح للقرار 1701 واتفاق وقف إطلاق النار.
وأردف الجيش اللبناني أنه في المقابل عزز انتشاره في المنطقة، وحضرت دورية من قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان «اليونيفيل» لتوثيق الانتهاكات، فيما عادت القوات الإسرائيلية إلى الداخل المحتل.
وفي قضاء بنت جبيل أيضاً، ذكرت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية أن «مدنياً أصيب بجروح جراء إلقاء طائرة مسيرة إسرائيلية قنبلة على جرافة بالقرب منه كانت تعمل على رفع الركام في بلدة يارون».
كذلك وقعت إصابات، أمس، جراء غارة نفذتها مسيرة إسرائيلية واستهدفت سيارة في بلدة عيتا الشعب، بقضاء بنت جبيل، وفق الوكالة اللبنانية. وقال متحدث الجيش الإسرائيلي، عبر منصة «إكس» أمس، إن الجيش الإسرائيلي هاجم منطقة عيتا الشعب، مدعياً القضاء على أحد عناصر «حزب الله».
في السياق، دعا وزير الخارجية والمغتربين اللبناني يوسف رجي إلى الضغط لإعادة الهدوء وإنهاء الاعتداءات الإسرائيلية المستمرة على بلاده.
جاء ذلك في اتصال هاتفي أجراه الوزير رجي بأمين عام جامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، والممثلة العليا للسياسة الخارجية الأوروبية، ونائب رئيس المفوضية كايا كالاس، حسبما ذكرت وسائل إعلام لبنانية أمس.
وطالب الوزير رجي بتدخلهما وإجراء الاتصالات اللازمة لوقف الهجمات الإسرائيلية.
إلى ذلك، أعربت وزارة الخارجية الفرنسية عن القلق العميق إزاء تجدد التوتر في جنوب لبنان، داعية إسرائيل إلى ضبط النفس بعد إطلاق صواريخ من الأراضي اللبنانية.
وذكرت وزارة الخارجية الفرنسية، في بيان، أن باريس تدين إطلاق الصواريخ على إسرائيل من الأراضي اللبنانية.
ودعت فرنسا جميع الأطراف إلى احترام التزامات اتفاق وقف إطلاق النار في نوفمبر الماضي، لتجنب التصعيد الذي قد تكون له عواقب وخيمة على أمن لبنان وإسرائيل والمنطقة ككل. وأوضحت الوزارة أن فرنسا تكرر التأكيد على أهمية عدم المساس بالتقدم الكبير الذي تم إحرازه في الأشهر الأخيرة؛ لضمان أمن الإسرائيليين واللبنانيين على جانبي الخط الأزرق الحدودي.