حبس تشكيل عصابى تخصص فى سرقة المساكن بالقاهرة
تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT
أمرت جهات التحقيق بحبس 3 متهمين بتكوين تشكيل عصابي تخصص في سرقة المساكن بالقاهرة، 4 أيام على ذمة التحقيقات.
المتهمون اعترفوا أمام النيابة بتكوين تشكيل عصابي تخصص في سرقة المساكن بأسلوب "المفتاح المصطنع، وبيع المسروقات بمقابل مادى لشخص أخر، وتوزيع المبالغ المالية فيما بينهم.
عاقبت المادة 318 من قانون العقوبات من يرتكب واقعة السرقة بمدة لا تتجاوز سنتين على السرقات التي لم تقترن بظرف من الظروف المشددة.
كما يعاقب بالحبس مع الشغل 3 سنوات على السرقات التي يتوافر فيها ظرف من الظروف المشددة المنصوص عليه فى المادة 317، ويجوز فى حالة العودة تشديد العقوبة وضع المتهم تحت مراقبة الشرطة مدة سنة على الأقل أو سنتين على الأكثر، وهي عقوبة تكميلية نصت عليها المادة 320 عقوبات.
الحكم بالحبس فى جرائم السرقة أو الشروع فيها يكون مشمولا بالنفاذ فورا ولو مع حصول استئنافه.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: سرقه اخبار الحوادث
إقرأ أيضاً:
لص ياباني ينفذ أكبر سرقة في العالم دون استخدام سلاح
نجح لص ياباني في تنفيذ واحدة من أكبر عمليات السرقة في العالم باستخدام حيلة مبتكرة، حيث سرق 300 مليون ين ياباني دون أن يرفع سلاحًا أو يواجه أي مقاومة. وقعت الحادثة في 10 ديسمبر 1968، عندما كان أربعة حراس ينقلون مبلغ 294 مليون ين في سيارة مصرف مخصصة لتوصيل الأموال إلى مصنع توشيبا كمكافأة للعمال.
خلال الطريق، اعترض رجل على دراجة نارية مرتديًا زي شرطة سيارة المصرف، مطالبًا بالتوقف بسبب وجود تهديد أمني. زعم الرجل أن الشرطة تلقت بلاغًا عن قنبلة انفجرت في شقة مدير البنك، وأنه قد تكون هناك عبوة ناسفة في السيارة. بعد إقناع الحراس بالخروج من السيارة، تصاعد دخان من تحتها، ما دفعهم للفرار خوفًا من الانفجار.
استغل اللص الموقف وسارع إلى قيادة السيارة بعيدًا بالمبلغ الكبير، تاركًا الحراس في حالة من الذهول. تمكنت الشرطة من العثور على 120 قطعة دليل في مكان الحادث، لكن معظمها كانت مزروعة عمدًا لإرباك المحققين.
ظهر مشتبه به رئيسي في القضية، وهو شاب يبلغ من العمر 19 عامًا من طوكيو، لكن لم يكن هناك دليل قاطع ضده. توفي الشاب بعد فترة وجيزة من السرقة بتسمم السيانيد، ولم يُعثر على الأموال المسروقة. في عام 1975، تم القبض على صديق للمشتبه به في قضية أخرى، إلا أن الشرطة لم تتمكن من ربطه بعملية السطو.
بعد مرور سبع سنوات، انتهت فترة تقادم الجريمة دون التوصل إلى أي نتائج حاسمة، مما أدى إلى إغلاق التحقيق في واحدة من أذكى وأغرب عمليات السرقة في التاريخ الياباني.