الوطني للانتخابات تسهيلات لتمكين أصحاب الهمم من المشاركة بفعالية
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن الوطني للانتخابات تسهيلات لتمكين أصحاب الهمم من المشاركة بفعالية، ت + ت الحجم الطبيعي أكدت اللجنة الوطنية لانتخابات المجلس الوطني الاتحادي 2023، أنها ستوفر كافة التسهيلات التي تمكن المكفوفين وأصحاب .،بحسب ما نشر صحيفة البيان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الوطني للانتخابات تسهيلات لتمكين أصحاب الهمم من المشاركة بفعالية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ت + ت - الحجم الطبيعي
أكدت اللجنة الوطنية لانتخابات المجلس الوطني الاتحادي 2023، أنها ستوفر كافة التسهيلات التي تمكن المكفوفين وأصحاب الهمم من المشاركة بفعالية في الانتخابات المقبلة، والتي تتضمن الكادر المؤهل والمقار الانتخابية المجهز وغيرها من الخدمات، كي يتحقق لهم كسائر الناخبين الإماراتيين، المساواة في ممارسة حقهم في التصويت والترشح.
وشددت اللجنة بأن الإجراءات يأتي ترسيخاً لجهود دولة الإمارات العربية المتحدة في دعم مختلف المبادرات التي تمكن أصحاب الهمم من المشاركة مع بقية أفراد المجتمع في تنمية وبناء بلادهم، عبر حرصها على توفير بيئة نموذجية وفق أعلى المعايير العالمية وتأسيس منظومة عمل مستدامة لدعم أصحاب الهمم ليؤدوا دورهم ومسؤوليتهم أسوة ببقية أفراد المجتمع.
وحول الالية التي اقرتها اللجنة في سبيل التسهيل على المكفوفين وأصحاب الهمم وكبار المواطنين للمشاركة في الانتخابات، بينت اللجنة بإن أصحاب الهمم ذوي الاعاقة الحركية، يستطيعون استخدام قنوات التصويت الالكترونية "عن بعد" سواء عبر التطبيق الالكتروني أو الموقع الالكتروني، كما يمكن لهم الحضور إلى مقر المراكز الانتخابية المعتمدة في تاريخ 4 أكتوبر وتاريخ 7 أكتوبر للتصويت من خلال أجهزت التصويت الالكتروني.
ولفتت إلى انه تم تخصيص ممرات الخاصة بمستخدمي الكراسي المتحركة للوصول إلى قاعة الانتخاب في المراكز الانتخابية المحددة، بحيث يباشر الناخب في تنفيذ الإجراءات الخاصة بالتصويت بكل سرية وخصوصية، مشيرة بأنها تعكف على توفير كادر مؤهل لمساعدة أصحب الهمم على أداء واجبهم الوطني والمشاركة بفعالية في هذا "العرس الانتخابي".
ونوهت بأنه في حال وجود صعوبة على الناخبين من هذه الفئة تحول دون استكمال التصويت، واراد الناخب يد المساعدة لإكمال باقي مراحل عملية الترشيح، فانه يستطيع طلب المساعدة من رئيس لجنة مركز الانتخاب أو أحد أعضائها الذي يفوضه رئيس اللجنة، عبر ابداء راية شفاهه وبشكل سري، ليتم بعدها مساعده في عملية الاختيار بكل شفافية ومصداقية، وذلك وفق النظام المتبع في التصويت.
وأفادت اللجنة بأن اعطت خلال الاجتماعات التحضرية لانتخابات 2023 لملف مشاركة أصحاب الهمم اهتماماً كبيراً، حيت تم خلالها مناقشة التحديدات التي قد تواجههم اثناء سير العملية الانتخابية وحلول مواجهتها، مؤكدة في الوقت نفسه بأن مش
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أكاديمية الأوسكار تلزم أعضاءها بمشاهدة كل الأفلام قبل التصويت.. كيف تتأكد من ذلك؟
أعلنت الأكاديمية المنظِّمة لجوائز الأوسكار، الاثنين، عن تغيير في قواعدها، إذ باتت تفرض على أعضائها مشاهدة كل الأفلام المرشحة في فئة ما إذا كانوا يريدون التصويت في هذه الفئة.
وأشارت الأكاديمية في بيان إلى أنّ أعضاءها "بات يتعيّن عليهم مشاهدة كل الأفلام المرشحة في كل فئة حتى يتمكنوا من التصويت في الجولة النهائية من جوائز الأوسكار".
وسيتم تطبيق هذه القاعدة الجديدة على الدورة المقبلة من حفلة توزيع الجوائز السينمائية المرموقة المرتقبة في 15 آذار/ مارس 2026.
وكان الأعضاء سابقا يؤكدون على مسؤوليتهم الشخصية أنهم شاهدوا الأفلام حتى يتمكنوا من التصويت. لكن في الواقع، كان يتم اختيار أفلام في فئات معينة من دون مشاهدة العمل.
وبالنسبة إلى جائزة أوسكار أفضل فيلم والتي تضم عشرة ترشيحات، تبذل الاستوديوهات المتنافسة كل ما في وسعها خلال حملاتها، من خلال أنشطة كثيرة (مهرجانات، وعروض خاصة أو عامة...) لضمان أن يكون الأعضاء قد شاهدوا أفلامها.
ولم توضح الأكاديمية كيف ستتأكد من أن أعضاءها شاهدوا كل الأفلام المرشحة في فئة ما.
ولكن بحسب موقع "هوليوود ريبورتر"، يمكن للأكاديمية أن تتابع مشاهدات الأفلام الفردية من خلال منصة للبث التدفقي مخصصة لأعضائها.
وأكد الموقع أنّ الأعضاء الذين شاهدوا الفيلم خلال مناسبة معينة كمهرجان مثلا، سيتعين عليهم "ملء نموذج يشير إلى توقيت ومكان مشاهدة الفيلم".
وأعلنت الأكاديمية عن تغييرات إضافية في قواعدها، الاثنين، أحدها يتعلق باستخدام الذكاء الاصطناعي، بعد أن أثار استعماله في فيلمي "ذي بروتاليست" و"إميليا بيريز" جدلا في حفلة توزيع جوائز الأوسكار عام 2025.
وتشير القاعدة الجديدة إلى أنّ استخدام هذه التكنولوجيا لا يؤدي إلى استبعاد الفيلم.
وجاء في البيان: "في ما يخص الذكاء الاصطناعي التوليدي والأدوات الرقمية الأخرى المستخدمة في إنجاز الفيلم، فإنها لا تساعد ولا تضرّ بفرص الحصول على ترشيح"، مضيفا: "ستقوم الأكاديمية وكل قسم بالحكم على الأداء، مع الأخذ في الاعتبار المكانة التي يشغلها البشر في عملية الابتكار عند اختيار الفيلم الذي ستتم مكافأته".