توقعات عبير فؤاد لبرج العقرب 2024| عام تحقيق المكاسب وفترات بين الصعود والهبوط
تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT
بسبب إصراره وصلابته على تحقيق المستحيل، فهذا العام سيكون واعدًا لمواليد برج العقرب، حيث إن هناك العديد من النجاحات واتخاذ القرارات، وستساعدهم حركة الكواكب للمضي قدمًا نحو الأمام، فوفقًا لخبراء الفلك، فـ2024 سنة التغييرات على مختلف الأصعدة، سواء المهني، أو المالي، أو العاطفي، ستغير استراتيجياتهم وإيجاد البدائل لمواجهة التحديات التي سوف تهدد مسارهم على أكثر من صعيد.
توقعات عبير فؤاد لبرج العقرب على الصعيد المهني:
كشفت خبيرة الأبراج عبير فؤاد، خلال تصريحات خاصة لـ"بوابة الوفد الإلكترونية"، أبرز توقعات السنة لمواليد برج العقرب، قائلة إن هذا العام سيكون واعدًا حتى وإن كانت هناك فترات بين الصعود والهبوط خاصة في أول العام وفي الربيع، وفي شهري أغسطس وديسمبر، ولكنك ستنجح في إيجاد الحلول البديلة لمواجهة التحديات الصعبة التي ستوضع فى طريقك، فقط تحلى بالصبر.
سيتعامل مواليد برج العقرب بكل وضوح، وذلك بفضل جاذبيتهم وقدرتهم على التألق والسيطرة، واللذان يسمحان بأن تُسكِت الأشخاص الغاضبين منك، فستتخلص من الذين يقفون في طريقك، ولكن حافظ على تركيزك، ولا تنجرف في صراعات غير ضرورية، واستفد من الفترات التي تكون فيها طاقتك في أوجها، وهذه هي الطريقة التي ستحقق بها أهدافك.
توقعات عبير فؤاد لبرج العقرب على الصعيد العاطفي:
برج العقرب من الأبراج المائية، تمامًا مثل الحوت والسرطان، ويبدأ من 23 أكتوبر إلى 22 نوفمبر، وهذا العام على الصعيد العاطفي، إذا كنت في علاقة عاطفية أو متزوج، "أورانوس" بمواجهتك خلال السنة يثير أعصابك، سيكون من الصعب فهمك، وردود أفعالك مبالغ فيها وغير منطقية، وتتبدل مشاعرك بين عشية وضحاها، والأدهى أنك تطلب من شريك حياتك متابعة تقلباتك بهدوء، ومن المهم أن تقاوم روح التمرد التي تسيطر عليك.
وبالنسبة للعزاب، فستدفعك 2024 للبحث عن الحب، ولكن لا تبالغ في مواصفاتك للطرف الآخر، كما أنك تميل للتشوش والتردد، وسيكون صعبًا إرضاؤك، في أحد الأيام تكون مستعدًا للزواج، وفي اليوم التالي تحتاج فقط إلى العزلة والحرية، ومن المهم أن تعلم أن الفرص سانحة لتحقيق السعادة، بشرط أن تضع حدًا لشكوكك، وتقرر ما تريده فعلًا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: برج العقرب العقرب توقعات برج العقرب 2024 برج العقرب 2024 عبير فؤاد توقعات عبير فؤاد توقعات عبير فؤاد 2024 الأبراج توقعات الأبراج توقعات الأبراج لعام 2024 الأبراج 2024 توقعات الأبراج في عام 2024 توقعات الأبراج 2024
إقرأ أيضاً:
دعوة إسرائيلية لفتح تحقيق جنائي ضد نتنياهو وإلا فالهجرة الجماعية هي الحل
ما زالت أصداء الإفادة التي قدمها رونين بار رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك) أمام المحكمة العليا ضد رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، تتردد في دولة الاحتلال الإسرائيلي، لأنها كشفت أن الأخير ارتكب فعلياً سلسلة من الجرائم غير المسبوقة، مما يستدعي من المدعي العام والجمهور أن يفهموا حجم الخطر، لأن ما قام به ليس خلافا سياسيا، بل خطر حقيقي يهدد الدولة كلها.
وبحسب الرئيس السابق لجمعية الصحافة الأجنبية في تل أبيب، دان بيري٬ فإن "الدولة الإسرائيلية تجاوزت خطا أحمر آخر، لأن إفادة بار تعتبر لائحة اتهام تاريخية ضد نتنياهو، تستوجب فتح تحقيق جنائي فورا، لأنها الوثيقة الأكثر خطورة التي يقدمها رئيس جهاز الأمن في الدولة على الإطلاق ضد رئيس حكومة يستخدم سلطة ونفوذ جهاز الأمن مرارا وتكرارا لصالحه الشخصي والسياسي والقانوني، بمطالبته مساعدته لتأخير أو تعطيل الإجراءات الجنائية ضده، والضغط عليه لإصدار رأي مهني يجعل ظهوره في المحكمة مستحيلا من الناحية اللوجستية".
وأشار في مقال نشرته صحيفة معاريف، وترجمته "عربي21" أن "بار رفض مطالب نتنياهو بمراقبة المتظاهرين ضده، ومعارضي الحكومة، واتخاذ خطوات ضدهم، وتحديد مموليهم، لأنها تتجاوز القيود القانونية والأخلاقية، بل إنه طلب منه مراقبة الصحفيين، ومحاولة فرض حظر إعلامي على تحركاته، وهي خطوة مروعة تنتهك حرية الصحافة، وطالبه بإظهار الولاء الشخصي له في حالة حدوث أزمة دستورية، وهذا مطلب غير قانوني بشكل واضح، ويشير لتوجه واضح لتحريض جهاز الأمن ضد القضاء".
وأكد أن "ما أمامنا من بعض بنود إفادة بار السرية لا تحتوي على هجوم سياسي، بل شهادة موقعة ومشفوعة بالقسم من رئيس جهاز الأمن العام في الدولة، لديه القدرة على الوصول لكل وثيقة سرية، دون دوافع سياسية، لكن الغريب أنه حتى الآن لم يتم فتح أي تحقيق من قبل الشرطة، لأنه في أي دولة أخرى كان من شأن مثل هذه الإفادة أن تؤدي لفتح تحقيق جنائي فوري، إلا في "إسرائيل" 2025، التي أصبحت فيها الشرطة تحت قيادة وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، المتطرف المدان بسلسلة جرائم، وليس لديه مصلحة بفتح تحقيق".
وأشار أن "إفادة بار كشفت كيف حذر مرارًا وتكرارًا من تنامي قوة حماس في غزة، لكن نتنياهو أهمل تحذيراته، وكيف استبعده من فريق التفاوض لإطلاق سراح الرهائن دون تفسير، وكيف أن مساعديه لديهم علاقات مع قطر، الدولة التي وصفها نفسه بأنها ترعى حماس، وبالتالي فإن إقالة بار لم تكن بسبب فشل يوم السابع من أكتوبر، بل تم عزله لأنه رفض طاعة نتنياهو، وهذا لوحده جرس إنذار".
وأوضح أنه "بالتزامن مع إفادة بار للمحكمة تخضع المستشارة القانونية للحكومة، غالي بهاراف ميارا، لإجراءات عزل، لكن ذلك لا يجب أن يمنعها من إصدار أمر للشرطة بفتح تحقيق جنائي، علناً، ودون مراوغة، لأن هذا في الواقع أبسط عمل من أعمال التطهير المؤسسي، لأن محاولة نتنياهو استغلال الأجهزة الأمنية لتلبية احتياجاته القانونية الشخصية ليس غير أخلاقي فحسب، بل ربما يكون إجراميًا".
وأضاف أن "هذا الأمر لا ينبغي أن يُترك بأيدي النائب العام وحده، بل يجب على كافة قوى المعارضة أن تتصرف معًا، وعقد مؤتمر صحفي مشترك، والمطالبة بفتح تحقيق فوري، برفقة جميع رؤساء الشاباك والموساد، للإعلان بصوت واحد أنه لم يحدث شيء مثل هذا على الإطلاق، وبالتالي فإننا أمام لحظة تاريخية غير مسبوقة، تتطلب تحركاً في المقابل غير مسبوق".
وختم بالقول إن "حقيقة أن ينظر بار إلى نتنياهو باعتباره تهديدا لسيادة القانون يجب أن تزعج كل إسرائيلي، ولذلك يجب التحقيق معه، وكل لحظة تأخير هي مسمار آخر في نعش الدولة، وإذا لم يحرك هذا بعض مسئولي الرأي العام، فيجب عليهم أن يفهموا أن الطفرة التي يحاول نتنياهو تشكيلها هنا ستؤدي للهجرة الجماعية من الدول، والفقر، والضعف الوجودي في مواجهة الأعداء الخارجيين".