كشفت المخرجة إيناس الدغيدى عن عدم خوفها من الموت طوال حياتها، بل أنها تدعى لمن تحب بالموت لأنه ليس شر له، بل على العكس هو أفضل مما يعيش.

وأضافت فى تصريحات خاصة لبرنامج "حبر سرى" تقديم الإعلامية أسما إبراهيم "دايما حاسة إننا هنعيش فى حياة تانية بعد الموت، وعندى اعتقاد طول الوقت إن الحياة دى أكثر راحة وروحانية بعيد عن الحياة إللى إحنا فيها دى".

وتابعت: "وأنا صغيرة كنت بحلم إنى راكبة عجلة وطالعة بيها للسماء، ومع كل درجة وأنا بطلع السما يسألونى رايحة فين، أرد وأقولهم رايحة عند ربنا، وفضلت أحلم كده سنين بس دلوقتى بطلت أحلمه".

واختتمت: "أتمنى أن أموت فجأة بدون مرض، مبخفش من الموت لكن اللى بخاف منه جدًا هو المرض، ونفسى أطمن على الولاد والأحفاد بس وبعدها أموت بصحتى".

يذكر أن المخرجة إيناس الدغيدى تستعد بالتحضيرات لتجربة سينمائية جديدة، من بطولة الفنان أحمد حاتم، ولم يتم الإعلان عن أى تفاصيل خاصة بالعمل حتى الآن.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: ايناس الدغيدي المخرجة إيناس الدغيدي برنامج حبر سري اسما ابراهيم احمد حاتم فيلم

إقرأ أيضاً:

طفل مصاب يستغيث وسط ركام الموت في غزة / فيديو

#سواليف

وثّق مشهد مصور طفلا فلسطينيا مصابا قذفته شدة الانفجار إلى المبنى المجاور، ليلوّح بيده لإنقاذه بعد قصف إسرائيلي استهدف منزله بشارع اليرموك في مدينة غزة، وسط تقارير عن استشهاد والده و5 من شقيقاته وإصابة أمه.

ويظهر المشهد الطفل وسط أهوال الموت تحيط به من كل اتجاه، وبملامح يعلوها الغبار والدم، رافعا يده، لا ليودّع، بل ليصرخ أنه ناج بجوار أشلاء مزقتها غارات الاحتلال ونيرانه.

وقد لقي المشهد -الذي تداولته منصات عدة وعليه اسم المصور والناشط الفلسطيني محمود شلحة- تفاعلا لدى رواد التواصل الاجتماعي متسائلين: إلى متى يُترك القتل بلا مساءلة؟

مقالات ذات صلة مقتل قائد دبابة إسرائيلي شمال غزة 2025/04/24

قذفته شدة الانفجار إلى المبنى المجاور.. طفل مصاب يلوّح بيده لإنقاذه بعد قصف إسرائيلي استهدف منزله في #غزة، وطواقم الدفاع المدني تواجه صعوبات في الوصول إليه بسبب خطورة موقعه#حرب_غزة pic.twitter.com/qJUaAVxw60

— قناة الجزيرة (@AJArabic) April 24, 2025

ومن جهة أخرى، قال مراسل الجزيرة أنس الشريف تعليقا على الصورة إن “هذا الطفل، علي فرج فرج، نجا بأعجوبة من مجزرة ارتكبتها طائرات الاحتلال الإسرائيلي شمال غزة، استُشهد خلالها والده و5 من شقيقاته، فيما أُصيبت والدته بجراح بالغة”.

إنها صورة من مشهد دام يعكس يوميات باتت “عادية” رغم أن تلويحة الطفل الجريح ليست مجرد استغاثة، بل إدانة لصمت عالمي بات أكثر قسوة من الحرب نفسها.

وفي ظل استمرار العدوان الإسرائيلي على غزة، يبقى السؤال معلقاً على شفاه الناجين: كم من الأطفال يجب أن يرفعوا أيديهم هكذا حتى يتحرك العالم الذي لم تحركه دماء عشرات آلاف الشهداء أطفالا ورجالا ونساء؟

مقالات مشابهة

  • نوبة صَحَيَانْ، لكافة أهل السودان
  • وزير الكهرباء “بعده على خارطة الطريق” لتحسين الخدمة الكهربائية !
  • غزة على شفا «الموت الجماعي» بسبب الجوع
  • بيرغوين: بنزيما سبب انضمامي للاتحاد ولا أفكر في الرحيل
  • رحيل إيناس النجار يكشف الأقنعة.. سوار توجه رسالة مؤثرة| التفاصيل
  • لقاء الخميسي تنضم لمسرحية الملك وأنا .. صور
  • طفل مصاب يستغيث وسط ركام الموت في غزة / فيديو
  • طفل مصاب يستغيث وسط ركام الموت في غزة
  • المخرجة الهندية بايال كاباديا تحصل على وسام الفنون والآداب الفرنسي
  • إيناس حميدا: الرعيض تاجر يتغذى على الدعم ويخطب باسم الاقتصاد الحر