وزير الإعلام يعلق على النمساوي الذي زار معسكر الفتح: من يعرف بلادنا يصبح عاشقا لها
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن وزير الإعلام يعلق على النمساوي الذي زار معسكر الفتح من يعرف بلادنا يصبح عاشقا لها، علق وزير الإعلام سلمان الدوسري، على واقعة النمساوي الذي زار معسكر نادي الفتح المقام في النمسا مرتديًا الزي السعودي. وقال وزير الإعلام .،بحسب ما نشر صحيفة صدى، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزير الإعلام يعلق على النمساوي الذي زار معسكر الفتح: من يعرف بلادنا يصبح عاشقا لها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
علق وزير الإعلام سلمان الدوسري، على واقعة النمساوي الذي زار معسكر نادي الفتح المقام في النمسا مرتديًا الزي السعودي.
وقال وزير الإعلام: “الرغبة التي دفعت الرجل النمساوي لزيارة المعسكر، والتعبير عن حبه للمملكة بطريقته الخاصة؛ تضعنا أمام حقيقة أن من يعرف بلادنا جيدًا، يصبح عاشقًا لها”.
وأضاف وزير الإعلام: “نملك ثقافة أصيلة، وحضارة عريقة، وقيمًا إنسانية، كلنا سفراؤها”، مختتمًا: “حفظ الله وطننا، وزاده رفعة وتقدمًا”.
:
مشجع نمساوي يقتحم تدريبات الفتح بالزي الوطني .. صورالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
شلقم: رحل الاستعمار عن بلادنا وبقي اللسان العربي راسخاً في أرضه
قال عبدالرحمن شلقم، وزير الخارجية الأسبق، إن سنوات طويلة عاشتها شعوب عربية تحت الاستعمار، الإسباني والفرنسي والإيطالي والبريطاني، وعمل المستعمرون كل ما استطاعوا لفرض لغاتهم، واجتثاث العربية، لكنهم رحلوا جميعاً وبقي اللسان العربي راسخاً بقوة في أرضه.
أضاف في مقال بصحيفة الشرق الأوسط اللندنية، أن “شعوب أخرى كثيرة عاشت تحت نير الاستعمار الغربي، لكن لغته بقيت هي لغة تلك الشعوب بعد رحيل الاستعمار. الجزائر حالة فريدة حيث كانت العربية سلاحاً قوياً في مقاومة الاستعمار الفرنسي الذي جثم على البلاد أكثر من مائة سنة. والاستعمار الفرنسي كان يحرص على فرض لغته وثقافته، قدر حرصه على هيمنته على الأرض”.
وتابع قائلاً “العربية هي الرابط الروحي والثقافي والتاريخي، الذي مازال يجمع كل العرب، وإذا كان هناك من يثير الغبار من حين لآخر، على هذا الحبل المتين، عبر وسائل التواصل الاجتماعي، والقنوات الإعلامية، فإن هذه الوسائل ذاتها، ساهمت في تخليق ما يمكن تسميته لغة عربية ثالثة بسيطة وسهلة، يفهمها جميع العرب”.